الصابر
26-01-2010, 01:26 PM
هستريا البرلمان والامراض النفسية
أخوتي الاعزاء هذه نظرة تحليلية حول نفسية وشخصية كل شخص في البرلمان العراقي الحالي وهذا حاله اليوم فهذا التحليل حسب دراسة أستقر أنها من خلال الاحداث التي مر ويمر بها العراق فوجدنا ان كل أعضاء البرلمان العراقي الحالي مصابين بداء الهستريا ألمنصبي وأليكم هذا التقرير
!!!............................................... ..................!!!
ان الهستريا : هي مرض نفسي عصابي تظهر فيه اضطرابات انفعالية مع خلل في أعصاب الحس و الحركة وهي عصاب تحولي تتحول فيه الانفعالات المزمنة إلى أعراض جسمية ليس لها أساس عضوي لغرض فيه مميزة للفرد أو هروبا من الصراع النفسي أو من القلق من خلال موقف مؤلم بدون أن يدرك الدافع لذلك ، وعدم أدراك الدافع يميز مريض الهستيريا عن المتمارض الذي يظهر المرض لغرض محدد مفيد ،..............
( ولاشك ان الهستريا التي أصابت أعضاء البرلمان العراقي في هذه الايام جعلت منهم يتخبطون في سياساتهم الفردية التي لم ولن يأتي مثلها سياسة في العالم ولا شهد العالم من قبل في كل الدول مثل هكذا سياسة (ديوثية ومخنثة ذليلة ) ، حيث ان محور سياسات العالم يعتمد على شخصيات وقيادات تلك الدول التي يعتمد عليها في السياسة او الحراك السياسي في تسير الامور في كل دولة وصنع القرار الذي يخدم المصالح التي تقوم عليها أي دولة وهذا بديهي لايحتاج الى تفكير...
،( فأما مثلا) ::: السياسة تكون عميلة ووسطية منقادة الى الدول الكبرى من اجل مصالها وهذا موجود في أغلب دول العالم حيث ان الدول الصغيرة والتي لاتمتلك ثروات ومصالح تسد حاجتها فنجد هذه الدول منقادة الى الدول الكبرى وخاضعة تحت سياسة تلك الدول الكبيرة من أجل مصالح مشتركة ثبتتها تلك الدول الكبيرة وفق الدستور الوضعي الموجود في العالم الحالي الخارج عن الحدود الإلهية والإسلام الحقيقي ، وهذا في دول الغرب أمريكيا وأوربا ودول الشرق الاوسط أيضا توجد هذه الهيمنة والسيطرة من قبل الدول الكبيرة ،......... أما السياسة الثانية **** تكون سياسة ذات مصالح مشتركة بين أي دولة مع الدول الأخرى تراعي مصالح شعبها وهذا هو النمط الشكلي المادي الذي تسير عليه أغلب دول العالم في سياساتها القائمة ،
........ ؟؟؟ أما البرلمان العراقي او الحكومة العراقية والسياسة الفريدة العجيبة الغريبة ........... الذي لاتلتزم بدستور ولا بعهود ولا بمواثيق ... هذا مالاحظناه من خلال التجربة التي عشناها خلال السبعة أعوام المنصرمة بعد سقوط النظام ألبعثي الفاشي والى يومنا هذا حيث نجد أبشع أنواع الفساد والظلم والبطش والانهيار بكل أنواعه ( طبق بالعراق ) وهذا نوع فريد ويختلف عن كل السياسات القائمة في العالم ......... ومن هذا أخذنا على عاتقنا دراسة لنفسية كل شخص من أفراد البرلمان وفق ماحدث في العراق من تدهور آلت أليه الاوضاع في العراق فوجدنا .................
ان الهستريا ::: قد سيطرت على كل شخص في هذه الحكومة........ وكانت شخصية عضو البرلمان تتميز ب( المسايرة ، وحب المجاملة ، وتقلب المزاج ، وعدم النضج ، وعدم التحكم في الانفعالات ، والسذاجة ، وسطحية المشاعر ، وعدم النضج النفسـي الجنسـي وأيضا تدهور التمركز حول الذات ، والأنانية ، ولفت الأنظار ، واستدرار العطف ، والاعتزال بالنفس وحب الظهور ، والاستعراض ، وفي بعض الأحيان الانبساط ، والاجتماعية المصلحية ، ونكران الاختلاط ، وعدم الاستقرار ، وأيضا الاعتماد على الآخرين ، وعدم التوكل ، والانقياد ، والشعور بالنقص . والمبالغة و التهويل والاستغراق في الخيال ، والسلوك يكون اقرب إلى التمثيل والاستعراض والتكلف والاندفـاع وعدم النضج . والاعتماد على الكبت كدفاع أساسي ، والاستعداد لتكثيف الانفعالات وتحويلها إلى أعراض جسمية ،،، وغير ذلك من أمراض الهستريا التي جعلتهم يتخبطون في حل أي مشكلة تهم واقع العراق .... فمن هذا يجب على كل انسان عراقي ذو لب وعقل يميز به الصالح من الطالح عليه الحذر من رجوع هذه الشخصيات المتمثلة بالاحزاب الفاشلة والفاسدة وبعد التنيه من خلال هذا التحليل فيتحتم أختيار الناس الأمناء أصحاب العقل الناضج والصاحي أصحاب الكفاءة والعمل والإنقاذ ممن يراعون مصلحة العراق بكل المجالات ولايقعون ضحية تحت سيطرة الدول العدوانية التي تنظر فقط من اجل مصالحها الشخصية والفردية ........؟؟؟
أخوتي الاعزاء هذه نظرة تحليلية حول نفسية وشخصية كل شخص في البرلمان العراقي الحالي وهذا حاله اليوم فهذا التحليل حسب دراسة أستقر أنها من خلال الاحداث التي مر ويمر بها العراق فوجدنا ان كل أعضاء البرلمان العراقي الحالي مصابين بداء الهستريا ألمنصبي وأليكم هذا التقرير
!!!............................................... ..................!!!
ان الهستريا : هي مرض نفسي عصابي تظهر فيه اضطرابات انفعالية مع خلل في أعصاب الحس و الحركة وهي عصاب تحولي تتحول فيه الانفعالات المزمنة إلى أعراض جسمية ليس لها أساس عضوي لغرض فيه مميزة للفرد أو هروبا من الصراع النفسي أو من القلق من خلال موقف مؤلم بدون أن يدرك الدافع لذلك ، وعدم أدراك الدافع يميز مريض الهستيريا عن المتمارض الذي يظهر المرض لغرض محدد مفيد ،..............
( ولاشك ان الهستريا التي أصابت أعضاء البرلمان العراقي في هذه الايام جعلت منهم يتخبطون في سياساتهم الفردية التي لم ولن يأتي مثلها سياسة في العالم ولا شهد العالم من قبل في كل الدول مثل هكذا سياسة (ديوثية ومخنثة ذليلة ) ، حيث ان محور سياسات العالم يعتمد على شخصيات وقيادات تلك الدول التي يعتمد عليها في السياسة او الحراك السياسي في تسير الامور في كل دولة وصنع القرار الذي يخدم المصالح التي تقوم عليها أي دولة وهذا بديهي لايحتاج الى تفكير...
،( فأما مثلا) ::: السياسة تكون عميلة ووسطية منقادة الى الدول الكبرى من اجل مصالها وهذا موجود في أغلب دول العالم حيث ان الدول الصغيرة والتي لاتمتلك ثروات ومصالح تسد حاجتها فنجد هذه الدول منقادة الى الدول الكبرى وخاضعة تحت سياسة تلك الدول الكبيرة من أجل مصالح مشتركة ثبتتها تلك الدول الكبيرة وفق الدستور الوضعي الموجود في العالم الحالي الخارج عن الحدود الإلهية والإسلام الحقيقي ، وهذا في دول الغرب أمريكيا وأوربا ودول الشرق الاوسط أيضا توجد هذه الهيمنة والسيطرة من قبل الدول الكبيرة ،......... أما السياسة الثانية **** تكون سياسة ذات مصالح مشتركة بين أي دولة مع الدول الأخرى تراعي مصالح شعبها وهذا هو النمط الشكلي المادي الذي تسير عليه أغلب دول العالم في سياساتها القائمة ،
........ ؟؟؟ أما البرلمان العراقي او الحكومة العراقية والسياسة الفريدة العجيبة الغريبة ........... الذي لاتلتزم بدستور ولا بعهود ولا بمواثيق ... هذا مالاحظناه من خلال التجربة التي عشناها خلال السبعة أعوام المنصرمة بعد سقوط النظام ألبعثي الفاشي والى يومنا هذا حيث نجد أبشع أنواع الفساد والظلم والبطش والانهيار بكل أنواعه ( طبق بالعراق ) وهذا نوع فريد ويختلف عن كل السياسات القائمة في العالم ......... ومن هذا أخذنا على عاتقنا دراسة لنفسية كل شخص من أفراد البرلمان وفق ماحدث في العراق من تدهور آلت أليه الاوضاع في العراق فوجدنا .................
ان الهستريا ::: قد سيطرت على كل شخص في هذه الحكومة........ وكانت شخصية عضو البرلمان تتميز ب( المسايرة ، وحب المجاملة ، وتقلب المزاج ، وعدم النضج ، وعدم التحكم في الانفعالات ، والسذاجة ، وسطحية المشاعر ، وعدم النضج النفسـي الجنسـي وأيضا تدهور التمركز حول الذات ، والأنانية ، ولفت الأنظار ، واستدرار العطف ، والاعتزال بالنفس وحب الظهور ، والاستعراض ، وفي بعض الأحيان الانبساط ، والاجتماعية المصلحية ، ونكران الاختلاط ، وعدم الاستقرار ، وأيضا الاعتماد على الآخرين ، وعدم التوكل ، والانقياد ، والشعور بالنقص . والمبالغة و التهويل والاستغراق في الخيال ، والسلوك يكون اقرب إلى التمثيل والاستعراض والتكلف والاندفـاع وعدم النضج . والاعتماد على الكبت كدفاع أساسي ، والاستعداد لتكثيف الانفعالات وتحويلها إلى أعراض جسمية ،،، وغير ذلك من أمراض الهستريا التي جعلتهم يتخبطون في حل أي مشكلة تهم واقع العراق .... فمن هذا يجب على كل انسان عراقي ذو لب وعقل يميز به الصالح من الطالح عليه الحذر من رجوع هذه الشخصيات المتمثلة بالاحزاب الفاشلة والفاسدة وبعد التنيه من خلال هذا التحليل فيتحتم أختيار الناس الأمناء أصحاب العقل الناضج والصاحي أصحاب الكفاءة والعمل والإنقاذ ممن يراعون مصلحة العراق بكل المجالات ولايقعون ضحية تحت سيطرة الدول العدوانية التي تنظر فقط من اجل مصالحها الشخصية والفردية ........؟؟؟