السـلام عـليـكم ورحمه الله وبركاته

انه مجرد يوم آخر...
انه مجرد وقت آخــر ...

الحياه مليئه بالصعاب ...
لكن لكل منا جحيمه الخاص ...
لا احد يعرف حجم معاناتك ...
لا احد يستطيع أن يحكم على عمق الألم الذي ينتابك ...
انك لا تستطيع ان تنقل لأحد ا حساس أن تتعايش مع المتاعب ...
انك احيانا لا تستطيع حتى ان تعترف بذلك لنفسك ...
ان المشكلات التي تعانيها يمكنها أن تقيدك , وتلبد حواسك , وتخدرك وتجعلك تستسهل اللامبالاه , وتغرقك في احساسك بالعجز ...
عندما تشعر بالم , عبر عنه مثلما تشعر به ...
عندما يحدث سوء فهم ناقشه بينما لا يزال الأمر واضحا في ذهن الجميع
عندما يقع الظلم , كافحه وهو لا يزال قائما ...
عندما تحدث مشكله , اعمل على حلها ...
ان افضل وقت هو الان ...

ا ن الشخـــــــــص المـنـاســـــــب هــو أنـــــت
فمن انــــت لي لكـــــــي اكـــــــــــون

الاخ الفاضل حسام

شكرا لموضوعك القيم

من انت لكى اكون

انا اخت لك فى الله

كل املى ارضاء ربى ووالدى

احب الخير للغير كما احبه لنفسى

احاسب نفسى دائما قبل ان يحاسبنى الله

اخى حسام لك منى تحية احترام وتقدير

وننتظر جديدك القادم

لك خالص تحياتى

صح كلامك كل انسان أدرى بمعاناته لكن أحياناً تكون المشكله
فووووق طاقة الشخص ولايعرف كيف يتصرف ويضطر للّجوء لغيره
لكن المفروض ان الواحد مايلجأ الا للشخص المناسب
حكيم بتفكيره وعقليته .

تسلم يمناك يارب

وجزاك الله كل خير على بديع مانثرت

تحياتي

صحيح اخوية
لكن هل التنفيذسهل
املي في ذلك
سلمت اناملك اخ حسام
تقبل مروري المتواضع
وتحيتي

السـلام عـليـكم ورحمه الله وبركاته

انه مجرد يوم آخر...
انه مجرد وقت آخــر ...

الحياه مليئه بالصعاب ...
لكن لكل منا جحيمه الخاص ...
لا احد يعرف حجم معاناتك ...
لا احد يستطيع أن يحكم على عمق الألم الذي ينتابك ...
انك لا تستطيع ان تنقل لأحد ا حساس أن تتعايش مع المتاعب ...
انك احيانا لا تستطيع حتى ان تعترف بذلك لنفسك ...
ان المشكلات التي تعانيها يمكنها أن تقيدك , وتلبد حواسك , وتخدرك وتجعلك تستسهل اللامبالاه , وتغرقك في احساسك بالعجز ...
عندما تشعر بالم , عبر عنه مثلما تشعر به ...
عندما يحدث سوء فهم ناقشه بينما لا يزال الأمر واضحا في ذهن الجميع
عندما يقع الظلم , كافحه وهو لا يزال قائما ...
عندما تحدث مشكله , اعمل على حلها ...
ان افضل وقت هو الان ...

ا ن الشخـــــــــص المـنـاســـــــب هــو أنـــــت
فمن انــــت لي لكـــــــي اكـــــــــــون
السلام عليكم: أعتقد أن إدبار الدنيا ليس سببا حقيقيا للهم والغم، وإنما التفاعل مع إدبارها هو الذي يسبب الهم.. والمؤمن في راحة من ذلك كله، لأن إدبارالدنيا بمعنى البلاء المادي أو المعنوي إذا كان بفعله فإنه يسعى جاهدا لإزالته بالاستعانة بالله تعالى.. وإذا كان إدبار الدنيا بقضاء من الله تعالى وقدره، فإنه أيضا لا يهتم بل قد يفرح في قرارة نفسه لما سيعوض عنه بأضعاف مضاعفة في الآخرة.. أضف إلى ما روي من أن المؤمن ككفتي الميزان كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه. ومن هنا جاءت الآية لتقول: {أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}.. فالذي لا خوف له من المستقبل ولا حزن عليه من الماضي، يعيش في قمة السعادة النفسية، ولو كان في أحلك الظروف.. وهذا هو السر في أننا لا نسمع في حياة المؤمن الصادق في إيمانه، ما يسمى بحالة الانهيار أو الاكتئاب أو غيره.

تحية لكم تمنياتي لك بالخير والابتعاد عن الالم

بارك الله فيك على الموضوع الجميل
والقيّم
شكرا لك

يا من انظم هذه الصطور الجميله نتمنا من الله التوفيق اليك اخي العزيز
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@




اخوك جراح الامس