kadish
12-01-2010, 02:14 PM
حضر دولة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة السيد نوري كامل المالكي الإحتفال الذي أقامته وزارة الداخلية للذكرى88 ال لتأسيس الشرطة العراقية،وتخرج الدورة(58) في كلية الشرطة.
وقال السيد رئيس الوزراء أنتم على موعد قريب من عملية إستلام كامل الملفات الأمنية في المدن والمحافظات, و هذا مرهون بالعطاء الذي تقدمونه من أجل الأمن والإستقرار،ولابد لنا من أن نبني بلداً على أسس دستورية.
المالكي هنأ الخريجين وشكر جميع أعضاء قوى الأمن الداخلي على عملهم الشاق والتضحيات التي قدموها و ما زالو مستمري في التضحية و العطاء .
وقدم الشكر لكل من يعمل لحماية البلاد ومكافحة الجريمة والإرهاب ، والوقوف في وجه هؤلاء الذين يسعون للاطاحة بالحرية واعادة الدكتاتورية.
في تصريحات منفصلة ، قائد قوات الشرطة ودعا البرلمان العراقي الموافقة على الميزانية المخصصة للشرطة .
بالمقارنة مع السنوات السابقة ، وقوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية قد حققت تقدما كبيرا في تحقيق الأمن والاستقرار ، حاملين هويتهم العراقية بغض النظر عن المذهب او العرق او الدين او الانتماء السياسي , هذا هو العراقي و شيمته , لا اريد الخوض في ما يحمله العراقيين من شجاعة و اقدام و تحديهم للصعاب فالماضي و الحاضر يشهد لهم بذلك , كل ما انوه به هو ان الشرطة العراقية كانت و ما زالت العين التي تحرسنا و يستحقون التبجيل و التمجيد لادائهم الرائع و مواقفهم الباسلة .
كما يجب أن نتحمل المسؤولية في كل شيء في هذا البلد،ونتجه للبناء والإعمار وتحقيق تطلعات الشعب العراقي و الحفاظ على الوحدة الوطنية والديمقراطية ووحدة العراق
احتفال هذا العام يتزامن مع تحسن ملحوظ في الوضع الأمني في أعقاب النجاح في تنفيذ الخطة الأمنية وبالتعاون مع مواطنينا المخلصين. أنا فخور بشرطتنا ولن اتوانى عن تقديم الدعم لهم!
وقال السيد رئيس الوزراء أنتم على موعد قريب من عملية إستلام كامل الملفات الأمنية في المدن والمحافظات, و هذا مرهون بالعطاء الذي تقدمونه من أجل الأمن والإستقرار،ولابد لنا من أن نبني بلداً على أسس دستورية.
المالكي هنأ الخريجين وشكر جميع أعضاء قوى الأمن الداخلي على عملهم الشاق والتضحيات التي قدموها و ما زالو مستمري في التضحية و العطاء .
وقدم الشكر لكل من يعمل لحماية البلاد ومكافحة الجريمة والإرهاب ، والوقوف في وجه هؤلاء الذين يسعون للاطاحة بالحرية واعادة الدكتاتورية.
في تصريحات منفصلة ، قائد قوات الشرطة ودعا البرلمان العراقي الموافقة على الميزانية المخصصة للشرطة .
بالمقارنة مع السنوات السابقة ، وقوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية قد حققت تقدما كبيرا في تحقيق الأمن والاستقرار ، حاملين هويتهم العراقية بغض النظر عن المذهب او العرق او الدين او الانتماء السياسي , هذا هو العراقي و شيمته , لا اريد الخوض في ما يحمله العراقيين من شجاعة و اقدام و تحديهم للصعاب فالماضي و الحاضر يشهد لهم بذلك , كل ما انوه به هو ان الشرطة العراقية كانت و ما زالت العين التي تحرسنا و يستحقون التبجيل و التمجيد لادائهم الرائع و مواقفهم الباسلة .
كما يجب أن نتحمل المسؤولية في كل شيء في هذا البلد،ونتجه للبناء والإعمار وتحقيق تطلعات الشعب العراقي و الحفاظ على الوحدة الوطنية والديمقراطية ووحدة العراق
احتفال هذا العام يتزامن مع تحسن ملحوظ في الوضع الأمني في أعقاب النجاح في تنفيذ الخطة الأمنية وبالتعاون مع مواطنينا المخلصين. أنا فخور بشرطتنا ولن اتوانى عن تقديم الدعم لهم!