fadi110
13-12-2006, 12:33 PM
أصبحت الاسبانية ألبا، 47 عاما، من مدينة كاستيون أول من تجرى عليه عملية ناجحة لزرع يدين اثنتين. وقال الفريق الطبي بمستشفى لا في بمدينة فالنسيا ان حالة ألبا في تحسن بعد العملية التي دامت 10 ساعات. وقد ظهرت البا التي لم يذع اسمها العائلي حفاظا على خصوصيتها امام الصحافة، وظهرت سعيدة رغم الضمادات الثقيلة التي غطت ايديها.
http://images.panet.co.il/articles/13122006-133400-1.jpgوقالت ألبا انها لم استفاقت من البنج ورأت يديها لأول مرة وجدتهما جميلتين. وكانت العملية قد اجريت في 30 نوفمبر بعدما وجدت مانحة من نفس لونها وفصيلتها الدموية. وكانت المانحة في حالة موت دماغي بعد حادث سير. <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
وقد فصلت يدا المرأة المانحة من الذراع، ثم تم نقلهما مبردتين في الثلج في اقل من 5 ساعات الى مستشفى لا في. ثم شارك في انجاز العملية الجراحية فريق من الاطباء منهم جراحون ومبنجون لوصلهما بذراعي ألبا في نفس الوقت. <o:p></o:p>
وكان على الفريق الطبي تعديل ذراعي ألبا حتى تتمكن من تلقي اليدين، فتم تثبيت العظام بالواح معدنية وبراغ، ثم استخدمت الجراحة المجهرية لوصل الاوردة والعروق والاعصاب. <o:p></o:p>
وكانت البا قد فقدت كلتا يديها في انفجار حصل في مختبر كانت تدرس فيه الكيمياء قبل 30 سنة. <o:p></o:p>
وقال بيدرو كافاداس قائد الفريق الطبي الذي انجز الهملية انها ستستعيد الحركة وحاسة اللمس في يديها في غضون خمسة اشهر او ستة. <o:p></o:p>
لكنه اقر بانه لا يدرك لاي مدى ستتمكن البا من استخدام يديها. وأضاف: "في اية حال، هتان اليدان احسن من اية يدين اصطناعيتين."
man9ola
http://images.panet.co.il/articles/13122006-133400-1.jpgوقالت ألبا انها لم استفاقت من البنج ورأت يديها لأول مرة وجدتهما جميلتين. وكانت العملية قد اجريت في 30 نوفمبر بعدما وجدت مانحة من نفس لونها وفصيلتها الدموية. وكانت المانحة في حالة موت دماغي بعد حادث سير. <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
وقد فصلت يدا المرأة المانحة من الذراع، ثم تم نقلهما مبردتين في الثلج في اقل من 5 ساعات الى مستشفى لا في. ثم شارك في انجاز العملية الجراحية فريق من الاطباء منهم جراحون ومبنجون لوصلهما بذراعي ألبا في نفس الوقت. <o:p></o:p>
وكان على الفريق الطبي تعديل ذراعي ألبا حتى تتمكن من تلقي اليدين، فتم تثبيت العظام بالواح معدنية وبراغ، ثم استخدمت الجراحة المجهرية لوصل الاوردة والعروق والاعصاب. <o:p></o:p>
وكانت البا قد فقدت كلتا يديها في انفجار حصل في مختبر كانت تدرس فيه الكيمياء قبل 30 سنة. <o:p></o:p>
وقال بيدرو كافاداس قائد الفريق الطبي الذي انجز الهملية انها ستستعيد الحركة وحاسة اللمس في يديها في غضون خمسة اشهر او ستة. <o:p></o:p>
لكنه اقر بانه لا يدرك لاي مدى ستتمكن البا من استخدام يديها. وأضاف: "في اية حال، هتان اليدان احسن من اية يدين اصطناعيتين."
man9ola