حميدالعراقي
20-11-2009, 01:59 PM
هل سننتخب
لا أظن أن احداً يجادل في أهمية إجراء انتخابات وتداول السلطة سلمية لأنها حقاً من حقوق الإنسان في المشاركة وإدارة الشؤون العامة وركناً مهماً للديمقراطية.
أن التحديات التي تواجه العراق كبيرة ومعقدة ومتداخلة، ومنها كما يعرف الجميع منها دولية ومنها أقليميا والتي تؤدي العراق وشعبه ووحدته ومستقبله، لاسيما دور إيران وتدخلها في شؤن العراق الداخلي والتي تحاول ان تقسم شعب العراقً.
ولكن الانتخابات تاتي في ظل أوضاع سياسية غير اعتيادية وذلك كما قلت نتيجة لتدخل أجندة الدول المجاورة للعراق، ولذلك فأن مجرد أجراء أنتخابات في هذا الوضع وامام تلك التحديات والصعوبات يعتبر نجاح كبير جديد للعملية الديمقراطية في العراق بغض النظر عن نتائج هذه الانتخابات.
أن الاحداث والاخبار السياسية العراقية هذه الايام تشير الى أن تقدما في نحو أجراء الانتخابات في موعدها المحدد، وهذه أخبار جيدة ومشجعة وعلية أخواني الاعزاء يجب علينا أن لا نضيع هذه الفرصة التي يمكن لنا ان نغير فيها الكثير من السلبيات الموجودة في العراق، والتي يمكن من خلالها أن نبني وطننا من جديد ونحميه من تدخل الغرباء في شؤننا الداخلية وكذلك نطرد الارهاب والمجرمون ونرسلهم الى مكانهم الذي جائوا منه.
أذا أردنا أن نوفر ونحافظ على مستلزمات أخرى ضرورية مثل الأمن وسيادة القانون والمساواة والمواطنة واستقلال القضاء وغيرها فيجب علينا أن نشارك في الانخابات وأن ننتخب الرجل المناسب في المكان المنسب.
لا أظن أن احداً يجادل في أهمية إجراء انتخابات وتداول السلطة سلمية لأنها حقاً من حقوق الإنسان في المشاركة وإدارة الشؤون العامة وركناً مهماً للديمقراطية.
أن التحديات التي تواجه العراق كبيرة ومعقدة ومتداخلة، ومنها كما يعرف الجميع منها دولية ومنها أقليميا والتي تؤدي العراق وشعبه ووحدته ومستقبله، لاسيما دور إيران وتدخلها في شؤن العراق الداخلي والتي تحاول ان تقسم شعب العراقً.
ولكن الانتخابات تاتي في ظل أوضاع سياسية غير اعتيادية وذلك كما قلت نتيجة لتدخل أجندة الدول المجاورة للعراق، ولذلك فأن مجرد أجراء أنتخابات في هذا الوضع وامام تلك التحديات والصعوبات يعتبر نجاح كبير جديد للعملية الديمقراطية في العراق بغض النظر عن نتائج هذه الانتخابات.
أن الاحداث والاخبار السياسية العراقية هذه الايام تشير الى أن تقدما في نحو أجراء الانتخابات في موعدها المحدد، وهذه أخبار جيدة ومشجعة وعلية أخواني الاعزاء يجب علينا أن لا نضيع هذه الفرصة التي يمكن لنا ان نغير فيها الكثير من السلبيات الموجودة في العراق، والتي يمكن من خلالها أن نبني وطننا من جديد ونحميه من تدخل الغرباء في شؤننا الداخلية وكذلك نطرد الارهاب والمجرمون ونرسلهم الى مكانهم الذي جائوا منه.
أذا أردنا أن نوفر ونحافظ على مستلزمات أخرى ضرورية مثل الأمن وسيادة القانون والمساواة والمواطنة واستقلال القضاء وغيرها فيجب علينا أن نشارك في الانخابات وأن ننتخب الرجل المناسب في المكان المنسب.