المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نامت العجوز وبيدها سيجارة فتفحمت جثتها!



بنت البصرة الفيحاء
15-11-2009, 06:23 PM
نامت العجوز وبيدها سيجارة فتفحمت جثتها!

http://www.sfgate.com/blogs/images/sfgate/foreigndesk/2007/02/27/old-smoker2.jpg

كتب القدر نهاية مأساوية لخادمة عجوز تعمل لدى سيدة مشلولة بمنطقة السيدة زينب بالقاهرة وذلك عندما أوت المجنى عليها إلى فراشها وأشعلت سيجارة قبل خلودها إلى النوم إلا أن النعاس غلبها وفي يدها السيجارة المشتعلة فامتد لهب السيجارة إلى وسادتها الأمر الذى أدى إلى مصرعها حرقا بينما تمكن الجيران من إنقاذ مخدومتها.

تحرر محضر بالواقعة وتمت إحالته للنيابة للتحقيق، وكانت أجهزة الأمن بالقاهرة قد تلقت بلاغا من مستشفى foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? ماهر بوصول عجوز (63 سنة) متفحمة الجثة. تبين من تحريات رجال المباحث أن المجنى عليها تعمل خادمة لدى عجوز وتقيم معها داخل شقتها وأنها دأبت على شرب السجائر أثناء عملها ويوم الحادث وبعد أن نامت مخدومتها أوت إلى فراشها وقررت شرب سيجارة قبل النوم وبعد أن اشعلت السيجارة راحت في نوم عميق وهي مسترخية على السرير فامتد لهب السيجارة إلى الوسادة ومنها إلى جسد العجوز وحاصرتها النيران حتى لقيت مصرعها

وائل الطائي
15-11-2009, 06:39 PM
شكرا على الموضوع بس هيه العجوز خلصانه شباقي بيه خل تموت الله يرحمه متشوفين وجه بيه 1000 طعجه هاااااااااااااااا

سالم العارضي
15-11-2009, 06:51 PM
انا لله وانا اليه راجعون..
لكل اجل كتاب.. اتصور الحادث التي
تعرضت له هذه السيدة الطاعنة في السن..
ربما الاصحاء واصحاب الفطنة والانتباه
يقعون بنفس المصير..
والمصير المحتوم عندما يقع
لايعرف كبير ام صغير..
شاكرلك مجهودك
غاليتنه ونترقب المزيد من عطائك المميز
تقبلي ارق واجمل الود

ام فيصل
15-11-2009, 07:01 PM
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

قال تعالى في محكم كتابه

(( اذا جاء اجلهم لايستاخرون ساعة ولايستقدمون ))

فسبحان الذي بيده الموت والحياة

مشكورة عزيزتي على نقل هذا الخبر المؤسف
مع تحياتي غاليتي

احلى الورود
15-11-2009, 09:55 PM
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمها

شكرا لكِ على الطرح
الله يعطيك العافية
ننتظر جديدكِ القادم

عراقيه غيوره
16-11-2009, 10:28 AM
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمها

تسلمين غاليتي على هذا النقل الرائع

ننتظر منك المزيد

تحياتي لكي