سلامـٌ من الله عليكمـ


للعائلة المالكه في العراق مكانه خاصة في قلوب اغلب العراقيين الذين عاصروا فترة الحكم الملكي ومازال من عاصر تلك الفترة يروي بحنين وشوق حكايات وقصص عن ملوك العراق وعن طبيتهم وتواضعهم

وما زال اغلب من عاصر تلك الفترة يروي بحرقه عن المشهد الاجرامي الذي اودى بحياة المغفور له ملكنا الشاب فيصل الثاني وافراد العائلة المالكه في مجزرة قصر الرحاب الدمويه .وبين الاجيال التي عاصرت الحكم الملكي والاجيال التي أتت من بعد تكونت رابطه حب للاسرة المالكه وملوكنا رحمهم الله جميعا حيث لا يكاد يخلو حديثا عن الماضي الا وكان ملوك العراق والاسرة المالكه في مقدمة هذا الحديث فلقد احب بعضنا ان لم يكن اغلبنا ملوكنا والاسرة المالكه التي حكمت العراق من احاديث من عاصرهم وشهد فترة حكمهم رحمهم الله جمعياواليوم سأعود معكم الى الوراء و سنقلب معا صفحه من صفحات ماضي العراق بهذة المجموعه من صور العائلة المالكة العراقية التي حكمت العراق بداية عشرينيات القرن الماضي عندما تم تنصيب المغفور له جلالة الملك فيصل الاول ملكا على العراق وانتهت في خمسينيات القرن نفسه بمجزرة قصر الرحاب الاجراميه التي انتهت بمقتل جلالة الملك فيصل الثاني رحمه الله والاسرة المالكه العراقية في الانقلاب العسكري الدموي الذي اطاح بالحكم الملكي في البلادونبدء هذة المجموعه مع صور لجلالة الملك فيصل الاول رحمه الله











جلالة الملك فيصل الاول مع ملكه انكلترا اليزايث




جلالة الملك فيصل الاول مع مجموعه من مساعديه




جلالة الملك فيصل الاول مع مجموعه من اعيان ووجهاء العراق


جلالة الملك فيصل الأول أثناء زيارته الرسمية الى إيران



مجموعه من صور جلالة الملك غازي بن فيصل الاول


جلالة الملك غازي رحمه الله عندما كان شابا


جلالة الملك غازي مع ابنه جلالة الملك فيصل الثاني عندما كان صغيرا



جلالة الملك غازي والوصي سمو الامير عبد الاله مع مجموعه من اعيان العراق


جلالة الملك غازي بعد توليه مقاليد الحكم في العراق




صورة لجلالة الملك غازي وهو يقود سيارتة الخاصة

يتبع