+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..

  1. #1
    عضو مشارك *كريم الزبيدي* is on a distinguished road الصورة الرمزية *كريم الزبيدي*
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    5,830

    Icon6 أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..

    أستمتعوا مرة ثانية بمقال جديد لفالح حسون الدراجي عسى أن يضمد جراحنا الآسيوية ...


    أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..
    -----------------------------------------------
    فالح حسون الدراجي
    كاليفورنيا
    صحيحٌ إننا حزينون، لكننا لسنا منكسرين. وإننا موجوعون، لكننا لسنا مهزومين. فما بين الحزن والإنكسارمسافة كبيرة. ومابين الخسارة والهزيمة بُعدَ ألف سنة ضوئية. وإذا كانت المرارة تعشش تحت ألسنة العراقيين منذ مساء أمس حتى صباح اليوم، فليس بسبب خسارة منتخبنا الكروي أمام آستراليا، وخروجه من البطولة التي كان فارس نسختها السابقة رغم أن هذه الخسارة مؤلمة، إنما بسبب شماتة الأنذال.ويا إلهي كم هي قاسية ومرَّة شماتة الأنذال؟ لقد رأيت بأم عيني كيف كانت فرحة (الأشقاء) بخسارة منتخبنا الكروي بعد نهاية المبارة، وكيف سعوا لطبخ هذه الخسارة، وكيف تناسوا خلافاتهم الشخصية من أجل تحقيق هذا الهدف اللعين، وقد أطلعت على بعض ما بذلوا من جهد ومال ورشى كي نخسرالمباراة ونغادرالبطولة. وأظن بأن ملايين العراقيين قد أيقنوا الآن تماماً بأن القطريين بدأوا حملتهم اللئيمة مبكراً من أجل عدم تكرار النصر العراقي المتحقق في النسخة الآسيوية السابقة.. ومنع عزف السمفونية العراقية في الدوحة مرة ثانية مهما كان الثمن.. ولم تتوقف هذه الحملة على الإعلام البترودولاري الذي شارك في صناعة جريمته أشخاص قطريون وخليجيون وعرب وعراقيون مرتزقة أيضاً عبرعدة قنوات فضائية متخصصة في تدمير معنويات الآخرين.. تارة تحت مظلة التحليل الفني، والتخليل العطروزي، وتارة تحت حقوق التغطية ونقل الحدث الآني أولاً بأول.. نعم فهذه الحملة لم تتوقف على الإعلام الذي كان معادياً للعراقيين فحسب، بل تعداه الى التحكيم كذلك.. إذ رأى العالم كله عبر شاشات التفازحكم مباراتنا مع آستراليا، القطري عبد الرحمن عبدو(بالمناسبة، عبد الرحمن عبدو ليس شقيق الراقصة فيفي عبدو كما يظن البعض، إنما تشابه في الأسماء فقط) إذ بذل هذا الحكم - والحق يقال - المستحيل من أجل تحقيق الشيء الذي فشل في تحقيقه الزرقاوي، وأبو أيوب المصري وكل أمراء الموت، وأمراء الإعلام العربي، وجميع مفخخات القتل، ومفخخات السياسة، وفشل فيه أيضاً كبار دهاقنة السحر، وعلماء الطب السيكولوجي، فتحطيم البنية المعنوية للعراقيين بات اليوم أمراً لا يقدرعليه عبد الرحمن عبدو، ولا كل حكام الكرة القطريين والعرب بل ولايقدرعليه حتى حكام وملوك ورؤساء قطر والعروبة. إذ بقي الأسد العراقي يزأر في الميدان مسبباً الرعب للكنغر الأسترالي، وزارعاً الهلع في قلب (الصخل) القطري حتى الثواني الأخيرة من المباراة، ليخرج الأسد العراقي الحُر رافعاً رأسه، رغم الجراح التي أصيب بها غدراً .. والمشكلة أن هذه الحملة الحقيرة لم تتوقف حتى بعد خسارة الفريق العراقي ومغادرته البطولة.. إذ راح الإعلام القطري الخبيث يلاحق اللاعبين العراقيين، لا لكي يطيب خواطرهم، ويشد من أزرهم كما يفترض بأخ يقف مع أخيه في مثل هذه الحالات، بل راح يبحث بجَّد عن المبررات، والتصريحات من أجل إلقاء مسؤولية الخسارة على عاتق المدرب العراقي تارة، وعلى اللاعب العراقي الفلاني تارة أخرى..فهل تصدقون مثلاً، لو قلت لكم بأن أحد المحللين من عباقرة الجزيرة الرياضية قد ألقى بكل ثقل مسؤولية الخسارة على عاتق حامي الهدف محمد گاصد؟!
    وأن وليد طبرة ( مدير المنتخب العراقي ) قد حمَّل المدرب سيدكا دون غيره مسؤولية الخسارة ، بل أن الأستاذ وليد طبرة قال نصاً : ( لقد حذرت من الخسارة، ومن المدرب سيدكا قبل بداية هذه البطولة ) فأية نبوءة هذه؟
    وإن قناة الجزيرة الرياضية، وقناة الدوري والكأس لم تلتقيا بعد المباراة بلاعبين عراقيين من غيراللاعبين الذين يلعبون في الدوري القطري، ويقيمون في الدوحة مثل يونس، وقصي وغيرهما.. بحيث لم يقولا كلاماً صريحاً حول أسباب الخسارة.. وقد ظلوا يلفون ويدورون حول مسؤولية الحكم القطري، لكنهم لم يقولا ذلك بصراحة لأسباب معروفة طبعاً. إن كل هذا يجري من أجل التغطية على حقارة (عبدو القطري ) ووضع مسؤولية الخسارة في ذمة المدرب، والمدافع الفلاني، والمهاجم العلاني بما في ذلك حارس المرمى الذي كان نجم المباراة بلا منازع
    والحقيقة التي لم تفاجئنا قط، هي أن الحكم القطري ( عبدو ) لم يكن وحده ضد منتخبنا الكروي. بل حتى مساعداه القطريان السيد محمد ضرمان ( وليس ضرطان. فأرجو الإنتباه والحذرعند قراءة الإسم رجاء)، والسيد حسن الدوَّادي ( وأقسم بالله العظيم إن هذا هو إسمه، ولاعلاقة لي بالموضوع ) قد لعبا دوراً لايقل قذارة عن الدورالذي لعبه السيد ( لا والنبي يعبدو ) في الوقوف صفاً واحداً خلف القيادة القطرية الحكيمة ضد الفريق العراقي العميل. لذا فأن جميع الأشقاء القطريين قد وقفوا موقفاً ( مُشرفاً ) من المنتخب العراقي وقد تجلى ذلك بوضوح على كل الأصعدة، بدءاً من مواقف الأمير الكريمة، وإنتهاء بمواقف الخياط الذي أنجز خلال يومين فقط آلاف الأعلام العراقية المطرزة بالنجمات الوحدوية الثلاث ( وعلى عناد حكومة المالكي ) وقد تم توزيعها على بعض الجمهور الذي حضر المباريات، فكانت أعلام ( الوحدة والحرية والأشتراكية ) ترفرف خفاقة في ملاعب الدوحة، وأمام أنظارالمسؤولين العراقيين، وخاصة السيد السفيرالعراقي أطال الله في عمره، وعمر القنصل والبنصر والخنصر. إذاً فإن جميع القطريين كانوا مع العراق بالروح والدم. سواء كانوا - إعلاميين، أومسؤولين إتحاديين ، أوجمهوراً أو محكمين - وسأضرب لكم مثلاً بسيطاً، فلو ذهبتم الى فيديو حفل توزيع الكؤوس في بطولة آسيا عام 2007 في إندونسيا.. ودققتم في وجوه جميع المشاركين فيه، فسترون الكل فرحاً وسعيداً بفوزنا بالكأس، بدءاً من الرئيس الإندنوسي الطيب، وإنتهاء بسائق عربة الإسعاف الفوري، إلاَّ شقيقنا ( الصخل القطري ) بن همام، فهو الوحيد الذي كان حزيناً وغاضباً جداً، وكأن (إسرائيل) هي التي فازت بالكأس، وليس فريقاً عربياً شقيقاً فازبها.علماً بأني متأكد من أن ( الصخل القطري) سيفرح كثيراً في السِّر ( طبعاً )، لو أن ( الشغيغة ) إسرائيل هي الفائزة بالكأس. ولعل آخرالمشاهد التي رأيتها في ملعب جاسم بن حمد بعد إنتهاء مباراتنا مع أستراليا هي تلك الإحتفالية المجنونة التي قام بها ذلك المتفرج (القطري) على مدرجات الملعب حال إطلاق صافرة النهاية، وإعلان فوز آستراليا.. إذ رقص الرجل رقصة ( التويست القطرية ) حتى كاد يسقط من الرقص والتصفيق فرحاً لخسارة العراق. وللحق، فإني دققت في الصورة جيداً لكي أتأكد منها. إذ ربما يكون الرجل أسترالياً، وقد إرتدى الدشداشة والعقال، لكني وجدته قطرياً أصيلاً مصلصلاً من ظهر حمدان آل ثاني، ورحم الشيخة موزة. وأظن بأن ملايين المشاهدين قد رأوا ذلك المشهد. فهل يمكن لأحد تصديق هذا الأمر السوريالي، لولم تنقله لنا شاشات التلفاز بالصوت والصورة؟
    لذا فإني خشيت أن يبان أثر الخسارة على وجوه لاعبينا، فيفرح الشامتون بذلك، ووضعت يدي على قلبي خوفاً من أن يحدث مثل ما حدث بعد مباراتنا الأولى مع إيران حين راح اللاعبون ينتقدون مدربهم سيدكا، والمدرب ينتقد مساعده، ومدير المنتخب الأستاذ وليد طبرة يستغل الفرصة إستغلالاً رائعاً، فيوجه سهامه نحو الوضع (الإمبريالي) الجديد في العراق، ونحو صدر الحكومة العراقية ( العميلة ) التي أعطت للإتحاد ميزانية لعام 2011 ثلاثة مليارات دينارعراقي فقط، كان قد سلمها وزير المالية السابق باقر الزبيدي بيد نائب رئيس الإتحاد العراقي لكرة القدم.. ونصف مليون دولار فقط سلمها الأمين المالي للجنة الأولمبية العراقية السيد سمير الforaten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? بيد الأمين المالي للإتحاد العراقي لكرة القدم كمصروفات لبطولة آسيا بالدوحة. طبعاً لم يذكرطبرة هذه الأموال في تصريحاته أمام الإعلام القطري قبل فترة وجيزة. وحتى لايفرح الشامتون الذين يسعون لكسرشوكة العراقيين ولايبتهج الحاقدون وهم يرون دموع العراقيين الشرفاء تسيل على خدودهم أمام شاشات الحقد القطري، فقد بعثت برسالة ( مسج ) لأحد لاعبي منتخبنا الأعزاء في الدوحة حال إنتهاء مباراتنا مع آستراليا، كتبت فيه بيت شعر دارمي واحد، متمنياً عليه أن يقرأه على زملائه اللاعبين حال تسلمه هذا البيت، حيث قلت فيه :-
    (من تبچّو إبچّو إبهيد.. وإبهيده الاعتاب.. وأي دمعة لتوگعّون گدَّام الچلاب)
    لقد أردت أن لايرى (الكلاب) دموع لاعبينا بعد الخسارة الكروية لأن سفحها أمام الشامتين هي الخسارة الكبرى. لا أخفي عليكم، فقد توقعت من قطر الكثير، وقد حصل كل أمر سيء توقعته، بدءاً من الضغوط النفسية والتعبئة الإعلامية المضادة.. مروراً بالنشاط البازاري الذي يجيده القطريون في الأسواق السرية الرياضية.. وليس إنتهاء بتحريك الدمى، والأدوات العراقية البعثية المقيمة في الدوحة بإتجاه التأثير على معنويات اللاعبين العراقيين.. لذلك تركت كل أشغالي وأعمالي مبكراً لأتفرغ لهذه البطولة.. محاولاً قدر الإمكان الوقوف بوجه هذا المد الحاقد. وأول شيء قمت به، هو أني إتصلت بعدد من الزملاء الكتاب والشعراء الوطنيين المهتمين بالجانب الرياضي ليكونوا بالصورة، ويؤدوا واجبهم الوطني المعروف عنهم.. ثم بدأت عملي المباشر من خلال كتابة نص غنائي رياضي، أسميته ( تذكرين لو ناسية ) وقد أردت له أن يكون شعبياً يحاكي مزاج الشباب الذين هم بعمر لاعبينا .. وقد قصدت فيه إستذكار، وإستحضار بطولة آسيا السابقة التي فزنا فيها.. فأخترت له ملحناً شاباً يجيد تلحين هذا النوع من الأعمال الغنائية. الذي إختار هو بدوره مطرباً من نفس أعمارهم. ثم كتبت بعدها مقالة رياضية خفيفة الظل حاولت فيها رفع معنويات المنتخب والجمهور معاً مستخدماً لغة العرافين، أسميتها (العرافة المكسيكية ) وقد نجحت المقالة نجاحاً طيباً، إذ يكفي أنها نشرت في واحد وثلاثين موقعاً عراقياً وعربياً.. كما نشرت في جريدة البينة الجديدة.. فضلاً عن أن بعض وكالات الأنباء قد نقلت فكرة المقالة كخبر يخص البطولة، منوهة الى أن العرافات الأجنبيات قد دخلن على خط بطولة أمم آسيا، عبر هذه العرافة المكسيكية.. وهنا يتبادر لرأسي سؤال صغير : من هي قطر كي تضع لها كل هذا الإهتمام؟
    أليست هي نكتة العالم .. وكذبة العرب الكبرى.. أليست قطر عبارة عن بوريات غاز، وشعب لملوم نصفه مزوَّر بجنسيات أجنبية. ونصفه الأصلي لايفرق بين لعب الكرة، وركوب الكرَّة (والكرَّة كريمة السيد الحمارأجلكم الله)؟ أليست قطرهي نفسها، التي تبدأ من كرش الشيخ حمد. وتنتهي بمؤخرة الشيخة ( موزة ) مروراً بخشم عبد القادر زينل، وبأفواه مجموعة الحثلگية العراقية التي حضرت مجلس الفاتحة الذي أقامه زينل على روح (الشهيد صدام) في بيته بالدوحة، علماً بأن الدكتور زينل كان ضيف الحكومة العراقية في الشهر الماضي، عندما إستضافته في بغداد معززاً مكرماً، كضيف على مؤتمر الكفاءات ( الوطنية ).. والذي أثار الكثير من اللغط، والنقد، والكلام.
    إن هذا لا يعطيني الحق في أن أعير إهتماماً لأمارة بحجم البعوضة التي تقف على رأس جاموسة جنوبية كريمة. حيث سيظل حال قطر يذكرَّني بقول العظيم علي بن أبي طالب يوم قال منبهاً :-
    ( لا تجعلوا الضئيل نقيضاً - عدواً - لكم إن قدرتم على ذلك، فالشيء يساوي نقيضه أحياناً )..
    وإستجابة لهذه الوصية الذهبية، فقد حاولنا جاهدين أن لانجعل من ( أمارة قطر ) الضئيلة نقيضاً، أو عدواً لنا، ليس عطفاً على هذه الأمارة النكرة، إنما خشية أن تنطبق علينا القاعدة التي عرضها الإمام علي بن أبي طالب بعبقريته الفذة، فيتساوى النقيضان .. ويصبح العراق الكبير بكل شيء، مساوياً ( للصغيرة قطر ) .. على الرغم من أن القطريين سعوا - ولا نعرف السبب - منذ اليوم الأول لرحيل النظام الدكتاتوري للإساءة الى العراق وشعبه العظيم.. فإذا كان سعيهم هذا دفاعاً عن الأنظمة الدكتاتورية وحُباً بالطغاة، فلماذا لايهبون اليوم للدفاع عن دكتاتور تونس مثلاً؟ أم أن عقدة النقص السايكولوجية المتمثلة بالإحساس الدوني أمام الكبار، تستفز ( الصغير) دائماً من أجل التعملق، والتمظهر بمظاهر الكبر الفارغة، وإثبات الوجود من خلال النيل من الكبار الجبابرة؟!
    لذا فإني سأتجنب المقارنة بين العراق الكبير، وقطر ( الصغيرة ).. ملتزماً بقول سيدي أبي الحسن عليه السلام.. لكنني لا أستطيع قطعاً أن أمنع نفسي وقلمي من التذكير، والتنبيه، والتحذير، والتأشير لكل الذين يرومون وضع السياسات الستراتيجية ( مالات علاوي ) الى أن قطرهي عدونا الأول، وعدونا الثاني، والثالث، وليضع بعدها هؤلاء الستراتيجيون العدو الرابع بما يرغبون. سواء كان (دولة إسرائيل) الصهيونية أم دولة الصين الچنچونية؟



  2. #2
    فراتي ذهبي يحيى الحميداوي is on a distinguished road الصورة الرمزية يحيى الحميداوي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,260

    افتراضي رد: أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..

    لو قلت كما قال الكبير مظفر النواب
    أن حظيرة الخنازير أطهر من أطهرهم .....
    قليل هو بحقهم ....
    ولكن ......من كل زيج ركعه ....شتتوقع منهم
    والله أن فيفي عبدو ....أشرف من هذا العبدو الذي تترفع فيفي منه
    تحياتي للاخ كريم الزبيدي ......والكبير جدا فالح حسون الدراجي

  3. #3
    مشرف عام ابو فاطم is on a distinguished road الصورة الرمزية ابو فاطم
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    8,996

    افتراضي رد: أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..

    أن عقدة النقص السايكولوجية المتمثلة بالإحساس الدوني أمام الكبار، تستفز ( الصغير) دائماً من أجل التعملق، والتمظهر بمظاهر الكبر الفارغة، وإثبات الوجود من خلال النيل من الكبار الجبابرة؟!
    لا فض فوك يا ابا حاتم
    ولا تعليق يليق بما طرحتم من مقال فريد جميل في الروعة والبيان ..
    اللهم اخز كل من اراد بالعراق والعراقيين الشرفاء سواءا
    ورد كيد الكائدين الى نحورهم .. في محفل الكرة او في غيرها ..
    اللهم امين
    تبقى الاسود أئسود رغم الخيانة *** ويبقى العراقي دوم بالعالي شانه

    تقبل تحيتي وتقديري

  4. #4
    عضو مشارك ali_sadie1973 is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    203

    افتراضي رد: أعداؤنا : قطر، ثم قطر، ثم قطر... ثم إسرائيل ..

    الحكم القري كان منحاز للفريق الاسترالي لم يلم بان الفريق العراقي يحمل اسم الامام الحسين ولكن

+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. الوكالة الذرية تدعو إسرائيل للانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار
    بواسطة سمير الكرماني في المنتدى المنتدى السياسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2010, 07:43 PM
  2. ماذا تعرف عن إسرائيل ؟؟؟
    بواسطة فارس الهيجاء في المنتدى المنتدى السياسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-01-2010, 09:01 AM
  3. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-01-2010, 02:14 PM
  4. إسرائيل ترفض تقرير غولدستون
    بواسطة سمير الكرماني في المنتدى المنتدى السياسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-09-2009, 04:29 PM
  5. معلومات عن حرب الايام الستة قد لايعلمها الكثيرون
    بواسطة مروان خالد في المنتدى المنتدى السياسي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-08-2008, 11:31 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك