هاك شرياني واقتطع منه لحن الخلود
هاك شرياني واقتطع منه لحن الخلود
أملئني بكِ
واستتر بحلكه يومي بهمسكِ
وعزف اناملكِ ال اخذ روحي
يا الله كم اشتاقني فيكِ
كم تخنقني عبراتي
فاعود مرتمياً على قصاصات خطت ذات جنون
لم يكن حاضرا فيها الا
انا وانتِ
سؤالي لغاليتي حواء
كيف انتِ بدوني
تسألُني بعد غياب
آدمي بالله أعلمتك السنون فن السادية
تتفنن بتعذيبي ويبهجك منظر الدمع بالمقل
تالله ما عهدتك إلا قلبا نابضا أقرء عليه ما تيسر من وحي روحي
ما عهدتك إلا فارسا ترفعني فوق هودج الأمنيات
فهلا أزحت شيئا من غرورك واقتربت ؟
التعديل الأخير تم بواسطة اشجان ; 24-09-2010 الساعة 01:47 AM
كم يلزمني من الصبر على الصباحات الضاحكه
وهي تنعس في دهشة عينيكِ !!!
وما زال سجاني
هناك يرصدني
كي يسرق النبض
من عمق وريدي
سؤالي
كيف يكون الجرح من انسان وثقنا فيه
والجرح أنا يا وجعي
حين أودعتك سري وروحي
تدرك آدمي حين قلت أنك أنت من فضضت بكارة صمتي وكان النزف فرحا بليلة حزن
ليلتها ملكتك أنا وقلت شقيق روحي أنت وسيدها
مؤامرة عشقي تعدت الجنون مارستها بكل الفنون لامست بها روحك الغارقة بي وعرجنا لسماء الفرح
ما ظننت أن يزرع العابرون سمهم بطريقي
فهل تصدق آدم أني لقلبك مخادعة؟
توسدت محراب الشوق
واعلنت انني مسيحا بعث فيكِ من جديد
لقبتكِ عذرائي
وتوأضات بكِ ليل نهار
واقمتكِ صلاتي
سؤالي
كيف نكون ونحن فينا
وكيف لي أن لا أكون أنت ؟
فأنّي أولي وجهي فثمت أنت آسري
ستطوي الارض بنا ونلتقي ونتطهر من شلالات النقاء
وأسبحك بكرة ومساء
أتذكر حين قلت لي
صغيرتي إلي ديري تعاليا
ورتلي ترنيمة عشقي متتاليا
و اهتفي هذا حبيبي الغاليا
هزي عليك بقلبي
يتساقط حبا صافيا
دررا تتوهج ملاقيا
روحك لروحيا
فها سأرتد عن دينيا؟
لي عودة هنا عندما يجيب آدم
رائعة فعلا تلك المساجلة بين آدم وحواء
فشكرا لصاحبة الموضوع الرائع
لي عودة
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)