كهمس الطيور

[ورد2]

زارني الشوق .. نادى ألمي
فلامني الحزن .. أنصتي لي
لقد أخلصت لسقوط معانيك
بوفاء
و حفظت معك في الليالي المحرقة
كل دعاء
لا تفضحي سري
و تنزعي عني
صفة الإختفاء
تأملته و عيني باردة .. أجبني
متى ربيعي
هل يحل لي خلع السواد .. أنظرني
أشفق على عمري
أوراقي صفراء
غصوني يابسة
أغار من قصص الأطفال
أن أحفر اسمي على الشجر
و أترك أحرفي مبعثرة على السطور
أحاكي كل البشر
و أنفخ في الغيم لأعجل العبور
أبكي
و أفجر النحيب
أسمع صوتي للقريب و الغريب
سوف أغسل همومي بالدمع
و أنام .. لأتزين ليلة العيد
أفترش البساتين و أعبث بثوبي الجديد
أضيء شعري بلون الشمس
و الندى .. أقطره على رمشي
أبني جسرا من غصون الأمس
أصلها بيومي و أمشي
هاتي الحنة يا طيور
أرسمي نفسك على نفسي
سأسافر بروحك و أقطع بحور
أحاكي الناظر بهمسي
.. بقلمي
ورد

[جروحي عميقه]

مكاني

[اشجان]

الوارفه ورد


كلما أقرء لك أري التجدد بنصوصك ومواضيعك التي ألمس بها شاعريه جميلة تنساب على الروح فتمنح الخواطر عمقا وجدانيا

مزيدا من غيث يا طيبه

محبتي و تقديري

[ورد2]

الوارفه ورد

كلما أقرء لك أري التجدد بنصوصك ومواضيعك التي ألمس بها شاعريه جميلة تنساب على الروح فتمنح الخواطر عمقا وجدانيا

مزيدا من غيث يا طيبه

محبتي و تقديري

أختي أشجان .. أنت مقياس العطاء و أوراقي لا تتجدد الا بتشجيعك .. و بكلامك كأنك ترين روحي .. لك كل الود

[ورد2]

مكاني

بإنتظارك

[عاشق الأنثى]

عجبا ً يا سيدتي... مئة عام


وأنتِ غافية فوق وسادة أحلامي


غافية في هدوء وأمان


وحبيبك يغفو متوسدا ً أمام سر المكانِ


كلماته وأشواقه تهرب من خيمة الاندثار


فحلمه الصغير مرسوم في دفتر الانتظار


أملي كبير يا سيدتي....


أن تستيقظي قبل فوات الأوان

الغالية ورد


سأكون بالقرب


ريثما تستيقط محبرتى من اغفاءتها بكنف حروفكِ


وأجد مايليق بغيث هطولكِ


أستمري بعزفكِ سيدتي


فلعزفكِ تطرب الأرواح وتنتشي


وعذرا على خربشاتي فوق متصفحك


لروحكِ الورد

[ورد2]

عجبا ً يا سيدتي... مئة عام

وأنتِ غافية فوق وسادة أحلامي

غافية في هدوء وأمان

وحبيبك يغفو متوسدا ً أمام سر المكانِ

كلماته وأشواقه تهرب من خيمة الاندثار

فحلمه الصغير مرسوم في دفتر الانتظار

أملي كبير يا سيدتي....

أن تستيقظي قبل فوات الأوان

الغالية ورد

سأكون بالقرب

ريثما تستيقط محبرتى من اغفاءتها بكنف حروفكِ

وأجد مايليق بغيث هطولكِ

أستمري بعزفكِ سيدتي

فلعزفكِ تطرب الأرواح وتنتشي

وعذرا على خربشاتي فوق متصفحك

لروحكِ الورد

مئة عام , ألف أو أكثر
و أنا معلقة في كتب الأدباء
أحاول الهروب و لم أنجح
إحتجزوني صورة عشقية
فطرية
لها الحروف تتجمل
و عندما سقطت أوراقهم
لما بلغت خريفها
وجدت نفسي و حدي
غريبة الوجود و الملامح
... أخي عاشق الأنثى , قلمك دليلك و هو نائم .. فكيف اذا استفاق

أميرة الهمسات ورد

رسمتي آهاتك فأمتزجت بأحزان صبية
صغيره وتبللت بعد ذلك بدموع قارئيها فكانت كهمس الطيور
قرأتها اكثر من مرة وفي كل مره اجدها مختلفه عن القراءات السابقه بموضوعها وتفاصيلها وسحر بيانها
حتى أيقنت اني قد دخلت متاهة ولم أهتدي لطريق الخروج

..

سأكتفي بأمنية واحد هي الضياع الاكبر ما بين انفاسكِ والحرف

..

عبير الياسمين يعطر أنفاسك
أخوكِ ديـــــــــــار