صدام حسين.. فيلم وثائقي يستحق التأمل

[ارشيف الفرات]

شكرا لك اخي الفاضل

تمنينا ان ينال اكثر من هذا

قتل الأبرياء حسبنا الله ونعم الوكيل

طاغيه سعى في الأر ض فسادا

[ارشيف الفرات]

ولله المقطع مبكي وخصوصا الشاب الذي نظر للجثث
الله لايرحمهم الله وسلط عليهم من لايرحمهم

صدام الفاجر هو نظامة الساقط
الله لايرحمه
يدافعون عنه لماذا
يعني لو قاتل لهم واحد مالقينا هجومهم
الله وارحم شيعة محمد وآل محمد من اي طاغي وباغي في الأرض

الله يفرج عنكم يااهل العراق

[عاشق السود الرافدين]

مهما كانت سوابق صدام حسين فهو في الأخير ابن عراقي ورئيس سابق والباقي بينه و بين الله و لا حول و لا قوة الا بالله.

[عاشق السود الرافدين]

مهما كانت سوابق صدام حسين فهو في الأخير ابن عراقي ورئيس سابق والباقي بينه و بين الله و لا حول و لا قوة الا بالله.


والله صدام على الراس ازلمه اخو اخته

[عاشق السود الرافدين]

مهما كانت سوابق صدام حسين فهو في الأخير ابن عراقي ورئيس سابق والباقي بينه و بين الله و لا حول و لا قوة الا بالله.


والله صدام على الراس ازلمه اخو اخته

[ارشيف الفرات]

شكرا لك اخي بصراوي مشاغب واسمع ما يقولون مشايخ السعوديه

جدل عقيم .. صدام إلى الجنة أم إلى النار؟ ، ...بقلم الصحفي : ياسر الزعاترة
انشغلت الأوساط الدينية السعودية بقضية إعدام صدام حسين ، ليس من زاوية التعاطف الذي ظهر جلياً في الشارع السعودي ، تماماً كما هو حال الشارع العربي والإسلامي ، مع العلم أن الجمهور السعودي يبدو الأكثر انشغالاً بقضايا الأمة بين الجماهير العربية كما ينعكس ذلك في ردود الفعل المختلفة ، لاسيما عبر الإنترنت. بدأ الجدل الديني من الفتوى التي أصدرها الشيخ عبد الرحمن البراك ، وهو واحد من أهم الرموز الدينية في المملكة ، والتي قال فيها إن صدام هو أحد قادة ح** البعث ، وأن هذا الأخير يقوم على مبادىء جاهلية وإلحادية ، وأنه لم يعلم بتوبة صدام عن ذلك ، ولذلك نفوّض أمره إلى الله ، ولا نترحم عليه ، ولا نصلي عليه حتى لو قدم للصلاة. الشيخ عبد العزيز الفوزان كان أكثر حناناً في فتواه ، حيث ذهب إلى أن ما حصل لصدام هو من حسن الخاتمة ، وأن من غير الجائز الحكم عليه بالكفر ، مشيداً بنطقه بالشهادتين ، ومشيداً قبل ذلك بوقوفه ضد "المد الصفوي". الشيخ سلمان العودة ، وهو من رموز الاعتدال في المملكة بادر إلى الترحم على صدام ، ودعا له بالمغفرة ، وقال إن نطقه بالشهادتين دليل خير مستشهداً بحديث "من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة". الشيخ ناصر العمر أشار إلى عدم حكم صدام بالإسلام وقتله للعلماء ، كما أشار إلى عدم إعلانه البراءة من ح** البعث وأفكاره ، فيما أشاد بوقوفه في وجه "المد الصفوي" ، لكنه توقف عن الخوض في آخرته ، قائلاً "لا نعلم بما ختم له وقد قدم إلى ربه". ويذكرنا هذا الموقف بقول الإمام الذهبي في يزيد "لا نسبّه ولا نحبّه". هذه مجرد نماذج للجدل الذي دار ، مع العلم أن الآراء الأخرى تدور في ذات الدائرة بين التطرف والاعتدال ، الأمر الذي ينطوي في بعض جوانبه على ظلم للرجل.
من الجدير بالذكر هنا أن التدين في حياة الرجل كما يشير كثيرون قد سبق بكثير الحرب الأخيرة ، بدليل الحملة الإيمانية التي قادها خلال النصف الثاني من التسعينات. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فقد أظهر الرجل الكثير من معالم الإيمان ، بل إنه لم يذكر البعث ولا البعثية طيلة المحاكمة ، وكان يهتف بحياة الأمة والعراق وفلسطين. من دون أن يعني ذلك موقفاً من البعثيين الذين يختلفون من حيث المنطلقات والأفكار. لقد كان الوعي الجمعي للأمة هو الأكثر تعبيراً عن الموقف من صدام حيث مال إلى التعاطف معه ، واعتباره شهيد الظلم ، ليس فقط لأنه قتل بسبب قوله لا للولايات المتحدة ، ولكن لأن التوبة ليست ممنوعة على أحد ، بصرف النظر عن السوابق ، والله وحده العالم بالسرائر. من المؤكد أن توقيت الإعدام والطريقة التي تم بها ، وشموخ الرجل أمام جلاديه قد منحه مكانة في الوعي الجمعي للأمة ، وربما في وعي جميع الأحرار في العالم ، بصرف النظر عن سؤال المصير الأخروي الذي يعلمه الله عز وجل وحده ، حتى لو كان بالإمكان الجدل حوله.
ثمة دلالة مهمة للجدل الذي نحن بصدده ، وهي أن أحداً ليس بوسعه الإدعاء بامتلاك مفاتيح الحق والحقيقة وتقرير مصير العباد ، وإذا كنا بإزاء حالة واضحة من حيث التفاصيل ويندلع حولها كل هذا الخلاف ، فإن حالات أخرى لن تكون أقل جدلاً ، ما يعني أن على الجميع أن يتواضعوا عند الحديث في تقرير مصير الأفراد والجماعات ، لاسيما حين يكونون من عباد الله الذين يقولون لا إله إلا الله محمدً رسول الله ، فكيف إذا كانوا ممن يدعون إلى الإسلام وقيمه وتعاليمه؟

[القسام]

الشيخ عبد العزيز الفوزان كان أكثر حناناً في فتواه ، حيث ذهب إلى أن ما حصل لصدام هو من حسن الخاتمة ، وأن من غير الجائز الحكم عليه بالكفر ، مشيداً بنطقه بالشهادتين ، ومشيداً قبل ذلك بوقوفه ضد "المد الصفوي".

علماء السوء والتفخيخ وقتل الابرياء ..اخ حسين هؤلاء ليسوا علماء بل شياطين فاسقين متى احبوا العراق وصدام كي يترحموا على صدام بل خوفهم من اهل الحق والعدل !!!
ام هي بفتوى من اسيادهم اليهود ..
هؤلاء العلماء في السعودية وحاشى الشريف والمعتدل بينهم ان وجد !! عليهم ان يطرهروا انفسهم اولا ودولتهم الفاسدة ...

تحياتي لك د. حسين الكندي ..