صور اعدام الطاغية

فان وصفه صاره بلشمس والقمر والاثنان لايزول الا في نهاية القدر,
. هو في السماء نجم سما بريقه في كل انحاء الارض وانتشر .
هو اول نجمة تبرق ساعة المغيب فلا مغيب له
.فاسمه كسيف براق سيف الله علئ يرجى عدم استخدام اللفاظ غير لائقة (المشرف العام)
رحمك الله يا أسد العرب

shokra wa heakom ea shab al iraq shmala wa jnoba

[rasha79]

-----------------------------------------------

إلى الإخوة الأعزاء المغرر بهم لتصحيح بعض المغالطات:يطلق إسم الأسد كناية عن الشجاعة والقوة والرجولة ألم يكن سيد شهداء الجنة وعم الحبيب ٠ص٠ بأسد الله فكفوا ألسنتكم يا ضباع أمريكا عن أسد من أسود هذه الأمة

[rasha79]

-------------------------------------------------

[katkota]

يرجى الالتزام بأداب الحديث

وعدم التجريح وكذلك احترام الآخرين

لعنة الله على كل من يلعن القائد صدام هل وضعكم الان افضل من ايام صدام تنشرون الصور لتستهزءو وتلعنو ونحن نفخر بهذه الصور التي يظهر فيها صدام قوي ومتماسك ولاتهزه ريح لايهاب الموت واثق من نفسه وسيأتي يوم انتم تبكون الدم عليه لان عراقنا انتهى بعد انتهاءه اعترفو بهذه الحقيقة المرة علينا كلنا مؤيدين ومعارضين
رحمة الله عليك ياشهيد الامة

[ارشيف الفرات]

ازدواجية الفضائيات وحقوق الإنسان

لقد سخرت وسائل الاعلام المعادية للنهج العراقي الجديد وبعض من منظمات حقوق الأنسان الناطقة بألسنة حكوماتها وأنظمتها كل امكانياتها من اجل تسليط الضوء على التصوير الذي حصل اثناء تنفيذ اعدام الطاغية صدام، فصوروه خروجا عن الالتزامات بمبادئ حقوق الانسان وألبسوه ثوبا من ثياب الضغينة والطائفية.


فأين اولئك المطالبون والداعون لحقوق الانسان وأين الفضائيات مما يتناقل اليوم بين اصحاب الهواتف النقالة عن تسجيل مصور لنبش قبر الطاغية من قبل ابناء عمومته وتحديدا جماعة حسين كامل؟ فالتسجيل يوضح الحالة الحقيقية للخروج عن المعاني الانسانية ويوضح كذلك المعنى الحقيقي للضغينة التي يحملها اولئك الأشخاص تجاه المقبور مما جعلهم يفعلون فعلتهم تلك. فأين المدافعون عن حقوق الإنسان؟ أتراهم آمنوا بأن جزاء من يظلم ومن ينبش القبور ومن يقتل الأبرياء ومن يدفن الأحياء ومن يمثل بالجثث لا بد وأن يكون في الدنيا قبل الآخرة؟ ولا بد ان يمر بجميع تلك المراحل التي مارسها في فترة غيه وظلمه وجبروته، ام انهم مدافعون عن بعض القضايا التي يجنون منها مالا وشهرة؟ وأين تلك الفضائيات التي تخوض في كل صغيرة وكبيرة لدرجة انها تنقل اخبارا او تنشئ برنامجا او تحقيقا عن بعض الممارسات او الحالات التي نجهلها نحن ابناء البلد؟ فأين هي من ذلك التسجيل المنتشر حاليا؟ لماذا هذه الازدواجية في نقل الأخبار والأحداث؟ ولماذا هذه المبالغة في نقلها؟ ولماذا هذه التفرقة وهذا الظلم والتجاهل بحق الآخرين؟ فإن محكمة عادلة دامت لأكثر من عشرة أشهر لطاغية لا يستحق تلك المحاكمة في رأيي الشخصي لما اعرفه عنه بما يحمل من جبروت وظلم وقسوة، سخرتم كل امكانياتكم في تشويهها اثناء انعقاد جلساتها وأقمتم الدنيا اثناء تنفيذ عقوبة الاعدام بحقه متذرعين بحقوق الإنسان تارة وبيوم العيد تارة اخرى، فلماذا لا تنقلون هذا التسجيل حسب ما حملتموه من رأي تجاه المحاكمة والإعدام ان كنتم حقا مقتنعين بما تدعون؟ لماذا دائما تصرخون نصرة للباطل وأما لنصرة الحق فأنتم دوما تخرسون؟

د.حسين الكندي
والف شكر وتحيه للاخ الذي نشر هذه الصور