بتُ أؤمن
أنه تلفني دائما لمساتك ِ
وتحييني بهمساتكِ
تطفيء بي ثورة يأس
كادت ان تتأبد في جسدي
وتضرب لي براكين حب
تدق من قلبي
ويكون وقودها الشوق فاقتربي اكثر
و اعيدي لي بحبك ِ
اعيدي الي ذاك الشعور
الذي اقتربنا على نسيان كيف يكون
امسحي غبارا تراكم على عمر وضع بصمت على الرف
اعيديني طفلاً لازال يركض حافٍ في الطريق
ومازال يلعب النسيم بثناياه