إذا أردت العمل بها وهي مجربة مني شخصياً قهرت بها أكثر من 100 عفريت
فإذا صادفك ذلك فأجلس المصاب بين يديك وأكتب في جبهته هذه الايات وهي ونفخ في الصور فاذا هم من الاجداث الى ربهم ينسلون الى قوله تعالى محضرون ..سورة يس
مع هذه الايات
ولقد علمت الجنة أنهم لمحضرون هذه جهنم التي كنتم بها تكذبون إصلوها اليوم بما كنتم تكفرون ....
فإذا فرغت أخي من الكتابة إتلوها من غير عدد وعقب كل 3 مرات تقول عجلوا ايها الملوك السبع وبعثوا لي خادما من خدامكم يأتيني بعارض هذه الجثة الادمية ان كان في السماء أنزلوه وإن كان في الارض أخرجوه وإن كان في البحار أطلعوه وأتوني به مثل الريح العاصف والبرق الخاطف إن كان في الفيافي والقفار أو في تخوم الارض أو قرون الجبال أو في الكهوف المنقطعة أحضروه لي خاضعاً ذليلا أينما تكونوا ياتي بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير ...........
فإذا حضر وعلامة الحضور ان ينصرع المصاب ويغيب عن الوجود فعند ذلك تكلم بهذا الكلام في اذنه فإنه ينطق وهذا ما تقول
أجب دعوتي أيها الجني الساكن لهذه الجثة بحق وقالوا لجلودهم لما شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء أنطق وتكلم أيها الريح بحق من كلم موسى على جبل الطور أنطق بالذي أنطق عيسى في المهد صبيا إنطق بالذي أنطق النملة لسليمان عليه السلام ..... فإذا نطق فسأله عن حاله وما سبب إذايته لهذه الجثة وزاحمه ولا تمازحه فيخل عملك وشدد عليه ولا تيسر فإذا أخبرك بكل الاسباب أأمره بالخروج فإذا أراد الخروج فخذ منه العهد والميثاق وأصرفه وإن أبي وتجبر فحذ خرقة كتان تكون زرقاء من صوف وأكتب فيها قوله تعالى شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم إن الدين عند الله الاسلام وقوله ان أعتدنا لظالمين الى تشوي الوجوه مع ويل لكل أفاك اثيم الى أليم مع الخاتم السليماني وأبرمها وأشعل طرفها وقربها من أنف المصاب فإن العارض يصعق صعقا عظيم من شدة قوة الخدام ويستغيث ويطلب العهد
فشدوا ايدكم أيها الاخوة على هذه الذخيرة فإنها عزيزة الوجود ولا تسمح بها الرجال واعملوا بها فأنكم ترون عجبا من سرها فوالله العظيم لقد عملت بها أكثر من 100 مرة في الاستحضار وجلسات العلاج فما خبت من بركتها ويسميها بعض المشايخ أصحابي بقسم الطاعة المطلق