عودنا السيستاني على مصطلح التقية حتى بات العراقيون يتهربون من أبسط الفرائض الشرعية فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لدفع مايهدد أمنهم ومستقبلهم ومستقبل أطفالهم ولايخفى على أحد ما للشركات الأمنية الخاصة في العراق من خطر على أمن المواطن ووطنه ناهيك عن السلوك السيء الذي يحظى به المجندون المرتزقة المتعددي الجنسيات من أخلاقيات تنافي الاخلاق والشرع والأنسانية فلم ولن نسمع تصريح من السيستاني ممانعة لتواجد هذه الشركات القمعية داخل العراق فمنذ شهور والمؤامرات تدار من تحت الطاولة على هذا الشعب الاعزل المسكين تحت مسمى الانسحاب الامريكي المزعوم الذي سيخلف ورائه قوات أمريكية أستخباراتية مدربة وظيفتها تأجيج نار الفتنة الطائفية بلباس مدربين امريكان زائد قواعد أمريكية محصنة لايعلم ماتخفيه تحت عبائتها من جنود الا الله سبحانه وتعالى