فشل الملاكمة العراقية مرهون بقيادة اشخاصه امثال بشار مصطفى وفراس موسى
ومحسن ومحمد مولى واسماعيل خليل هؤلاء جميعهم اتفقوا على الجانب التجاري
من رياضة الملاكمة يتم استغلالهم للسفرات والحصول على الثروات الفائضة من
ريع البطولات لاتهمهم النتائج وتطوير رياضة الملاكمة العراقية بل توظيف الاتحاد
لصالح اهداف شخصية وتحسين اوضاعهم المعاشية لكن هذه الرياضة المظلومة
كان البطل في الزمن الماضي يقاتل ويصل اعلى المراحل دون امتيازات كما نلاحظها
اليوم حتى المدربين اصبحوا يحوكون المؤامرات ضد اعضاء الاتحاد وبعض المدربين
الاخرين اخواني ان طارق ابو زيدون قد صرح قبل فترة في مشادة كلامية بقولة الذي
يريد اقصائي سأقصيه من الحياة وهل هذا كلام ناس مثقفين ومدربين رياضة على كل
حال اصبح الوضع هو منافسة غير شريفه من اجل المال لااكثر وهل هؤلاء سيطورون
الرياضة اللكمية في العراق طبيعي كلا لان الناس الوصوليين والانتهازيين لايمكنهم
يوما" من خدمة الرياضة في العراق والملاكمة نموذجا" لكن كل ذلك اضعها على
الظروف السياسية التي انتهزهها امثال هؤلاء وان اسرة الملاكمة العراقية تعيش
حالة دون امل الى حين تغيير هؤلاء بأشخاص يستحقون قيادة الاتحاد يبقى ذلك
على الظروف التي تتيح تغيير واقع الاتحاد العراقي من تحت ايدي الانتهازيين
وصيادي الفرص الثمينه ...
فاضل زيوه بطل عراقي سابق