وين الجرح وين مكانهغفت عيوني على دمعاتهلكيت الروح تصيح وتدور مكانهوكلبي من العشك محتارةبقلميوانت بعيد بكد النجوم وشعاءه
وين الجرح وين مكانهغفت عيوني على دمعاتهلكيت الروح تصيح وتدور مكانهوكلبي من العشك محتارةبقلميوانت بعيد بكد النجوم وشعاءه
نورا
يا عطر الياسمين
وقافية الجمال
شُكراً لكِ لأنك تنثرين
العطر في كُل الأماكن
والمحطات
محبتي ..
خربشات روح القلم زهــراء
هو خيال لااكثر فقد كنت ومازلت احب خيال الخواطر
فعذري مداخلتي
/
/
تمهــّـلي فليس لغيرك الحنين (أتوقُ)
ولستُ لغيركِ أعطي الكـــثــير
حلمتُ دواماً وفي الحلم أحيا
ولكن طعم التناسي.. مرير
ملأتَ الزوايا وكل الحنايا
وها أنتِ نحوي.. ببطءٍ تسيرين
تحبّين الخفاءَ.. ومزج الحكايا
وتصبغُ روحي.. بعشقٍ كبير
ألست غريقه إلى ركبتيك
وقد كدتي يوماً إلي تطيرين كالطير الجميل ..؟؟
إذن لا توارِي احتياجاً لقربي
ولا تتغافلي.. وحــُــثّ المسير!!
الغاليه نورا نور الدين
لستُ أدري ما أسمي الذي نسجت!!!
ولا الذي دفعني.. لنسجي أنـــــــا
ولا كيفَ أشعلتَ ناراً بحرفي
ولا كيف أرسلتك إلى دفءٍ بأرضي
-كما أظن-
تبعثرني حروف الخيال وكأني اميرة
اعذر تقصيري
فحروفك هذا المساء
لها نكهة سبعينية واضحة
واحتراقاتٌ جليدية.. لا تخفى
إلا على لابسي المعاطف الفارهة!
ما أحلاها
وما أسعدني بلقياها
إذ ألقيتُ معطفي!
وعذري حروفي عزيزيتي ومتابعه لما تنشرين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)