إلى مولاي أمير المؤمنين ، إلى من قيل له بكل فخر
(بخ بخ لك ياعلي اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنه )
أهدي هذا العمل القليل راجية القبول وأن يكون لنا لا علينا في يوم الحشر حسابه .
وفي ختام هذه البطاقات
أقول
أنثر الشهب ضياء وامتطي إشعاع نور
واسكب النور هناء جائنا عيد الغدير
بولاء الحق نفخر .. نصب الجبار حيدر
جاء أمر الله هيّا أوقف الجمع الغفير
يا (محمد) نلت هديا من علا ربٍ قدير
عاصم يكفيك بغيا من مضل أو نفور
فانشر الإيمان وعيا قائلا هذا وزيري
أخوتي في الله
جعل الله أيامكم كلها أفراحا وأعيادا ومسرات
تحياتي لكم
وأسالكم الدعاء