مع الاحلام لي عتب بثقل الليل
حكى عني هروب الفجر من قمر
أصالح من وجرحي يبكي ذكرى من
فهل من جرح ينس الوغز بالابر
نسيت فهل عن حق نسيت ومن
هوى روحي ام احساسي في شعري
كذبت لعل أن ابدأ حياتي كيف
فعدت لأمس في كذبي ولاادري
صدى الافعال يروي مالنا من امس
نعم وحياتي في الماضي تنل فجري
تركت الدار ابحث عن بقايا غيث
غريب عشت لابل مت في سفري
بكفي جرح أمشي فوق نصل السيف
تعز النفس ان اترك لها أثر
ودار الدهر اما الشوق بات يئن
اعود لأين مامن دار ياقدري
فعدت وكنت فوق الغيم كفي خبز
ثلاث ليال امهلني بها دهري
أسرت بخبث ومامن ذنب لي بالاسر
ولامن علم لي بالدار من أمري
رجوت الموت لايبخل علي بخلاص
وكان الليث من انجاني من قبري
خرجت بهم قارعني بثقل الارض
ومالي غير أن أأتيك ياعمري
نعم وأتيت لكن كان شكل الباب
على غير الطباع صغير في نظري
ودار السرد بكيف وكم ومن أحياك
بقلبي حييت وندمان فقط عذري
وبين وبين حاولنا نعيش لقاء
بلا تجريح او تذكير بالهجر
فكان هناك حق للنصيب فراق
فعدت احس سيف بات في ظهري
مع الاحلام لاأحلام ظلت لي
نعم وبقيت دون حياة من فقري