+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 8 من 11

الموضوع: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

  1. #1
    فراتي ذهبي @عراقية@ is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,435

    افتراضي مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتقدم لصاحب العصر والزمان روحي لمقدمه الفدا وللمراجع العظام ولجنابكم الكريم
    بأحر التعازي لمناسبة تجدد ذكرى فقدنا لمولاتنا الزهراء عليها صلوات ربي
    وبهذه الفاجعة أتيتكم بهذا البحث المبسط عن موضوع كثيرا ما ثار الجدل حوله وتزايدت الأباطيل.. ألا وهو موضوع (مصحف فاطمة)
    المعنى اللغوي للمصحف :
    قال الفرّاء في لفظ المصحف : " و قد استثقلت العرب الضمّة فكسرت ميمها و أصلها الضم ، من ذلك مِصحف ... ، لأنها في المعنى مأخوذة من أصحف جمُعت فيه الصُحف "
    [1] .
    و قال أبو الهلال العسكري في الفروق اللغوية : " الفرق بين الكتاب و المصحف ، أن الكتاب يكون ورقة واحدة و يكون جملة أوراق ، و المصحف لا يكون إلا جماعة أوراق صحفت ، أي جمع بعضها إلى بعض " [2] .
    و كلمة مصحف مأخوذة من الصحيفة و هي القرطاس المكتوب ، و المصحف ـ مثلث الميم ـ هو ما جُمع من الصحف بين دفتي الكتاب المشدود ، و لذلك قيل للقرآن مصحف ، و عليه فكل كتاب يسمى مصحفاً [3] .
    و قال ابن بابويه : صحيفة فاطمة ، أو مصحف فاطمة ، أو كتاب فاطمة ، ورد التعبير بكل ذلك عن كتاب ينسب إليها ( عليها السَّلام ) [4] .
    ما هو مُصْحَفُ فاطمة ؟
    مصحف فاطمة الزهراء ( عليها السَّلام ) هو كتاب عظيم المنزلة أملاه جبرائيل الأمين على سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السَّلام ) بعد وفاة أبيها رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و ذلك تسكيناً لها على حزنها لفقد أبيها ( صلَّى الله عليه و آله ) .
    أما كاتب هذا الكتاب هو الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فقد كتبه بخطه المبارك .
    و مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) يُعتبر من جملة ودائع الإمامة ، قال الإمام الرضا ( عليه السَّلام ) ـ و هو يَعُّد علامات الإمام المعصوم ( عليه السَّلام ) ـ : " ... و يكون عنده مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) " [5] .
    أما بالنسبة إلى مكان وجود هذا المصحف في الحال الحاضر فهو اليوم موجود عند الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) .
    و يُعتبر هذا المصحف أول مصنف في الإسلام ، حيث أن الزهراء ( عليها السَّلام ) توفيت في الثالث من شهر جمادى الأولى عام 11 هجري [6] ، و لم يكتب قبل هذا التاريخ كتاب في عصر الإسلام .
    فمصحف فاطمة هو مجموع حديث جبرائيل الأمين لفاطمة ( عليها السلام ) فهو وحي غير معجز كالحديث القدسي [7] و النبوي .
    و لا غرابة في ذلك إذ أن الزهراء ( عليها السَّلام ) كانت محدّثة ، و ليست الزهراء هي الوحيدة التي حدّثتها الملائكة ، فقد كانت مريم بنت عمران محدّثة ، كما كانت أم موسى بن عمران ( عليه السَّلام ) محدّثة ، و سارة زوجة النبي إبراهيم ( عليه السَّلام ) أيضاً كانت محدّثة فقد رأت الملائكة فبشروها بإسحاق و يعقوب .
    ذلك أن الحديث مع الملائكة رغم أهميته و عظمته فهو ليس من علامات النبوة و خصائصها ، فمن ذكرناهن لسن من جملة الأنبياء كما هو واضح ، لكن الملائكة تحدثت إليهن ، و إلى هذا يشير محمد بن أبي بكر قائلاً :
    إن مريم لم تكن نبية و كانت محدّثة ، و أم موسى بن عمران كانت محدّثة و لم تكن نبية ، و سارة امرأة إبراهيم قد عاينت الملائكة فبشروها بإسحاق و من وراء إسحاق يعقوب و لم تكن نبية ، و فاطمة بنت رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) كانت محدّثة و لم تكن نبية " [8] .
    المعصومون و مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) :
    عندما سئل الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) عن مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) قال : " إن فاطمة مكثت بعد رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) خمسة و سبعين يوماً ، و كان دخلها حزنٌ شديد على أبيها ، و كان جبرئيل يأتيها فيُحسن عزاءَها على أبيها ، و يُطيب نفسها و يخبرها عن أبيها و مكانِه ، و يخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها ، و كان عليّ ( عليه السَّلام ) يكتب ذلك ، فهذا مصحف فاطمة " [9] .
    عن حمّاد بن عثمان ، عن الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) أنه لما سأله : و ما مصحف فاطمة ؟
    قال ( عليه السَّلام ) : " ... إن الله تعالى لمّا قبض نبيه ، ( صلَّى الله عليه و آله ) دخل على فاطمة من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عَزَّ و جَلَّ ، فأرسل الله إليها ملكا يسلّي غمّها و يحدثها ، فشكت [10] ذلك إلى أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) فقال : إذا أحسست بذلك و سمعت الصوت قولي لي ، فأعلمته بذلك ، فجعل أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) يكتب كلّما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفاً " .
    ثم قال : " أما إنه ليس فيه شيء من الحلال و الحرام ، و لكن فيه علم ما يكون " [11] .
    ليس في مصحف فاطمة شيء من القرآن :
    قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " و إن عندنا لمصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) و ما يدريهما مصحف فاطمة ، مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات [12] ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ، إنما هو شيء أملاه الله و أوحى إليها " [13] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... مصحف فاطمة ما فيه آية من القرآن ... " [14] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " و عندنا مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) أما والله ما فيه حرف من القران ... " [15] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " مصحف فاطمة ما فيه شيء من كتاب الله ، و إنما هو شيء القي عليها بعد موت أبيها ( صلى الله عليهما ) " [16] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... وفيه مصحف فاطمة ، و ما فيه آية من القران " [17] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و عندنا مصحف فاطمة ، أما والله ما هو بالقران " [18] .
    ما يحتويه مصحف فاطمة ( عليها السَّلام ) :
    قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و كان جبرئيل يأتيها فيُحسن عزاءَها على أبيها ، و يُطيب نفسها و يخبرها عن أبيها و مكانِه ، و يخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها ... " [19] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... و ليخرجوا مصحف فاطمة فان فيه وصية فاطمة " [20] .
    و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) : " ... أما إنه ليس فيه شيء من الحلال و الحرام ، و لكن فيه علم ما يكون " [21] .
    و في الإمامة و التبصرة ، لابن بابويه القمي : صحيفة فاطمة أو مصحف فاطمة ، أو كتاب فاطمة ، ورد التعبير بكل ذلك عن كتاب ينسب إليها ( عليها السَّلام ) ، كان عند الأئمة ، وردت فيه أسماء من يملك من الملوك [22] .
    مصحف فاطمة : ففيه ما يكون من حادث و أسماء كل من يملك إلى أن تقوم الساعة [23] .
    و قال العلامة المجلسي ( رحمه الله ) : الظاهر من أكثر الأخبار اشتمال مصحفها على الأخبار فقط ... [24] .
    [1] إصلاح المنطق : 354 ، لابن سكّيت ، و الصحاح : 4 / 1384 ، للجوهري .
    [2] الفروق اللغوية : 447 .
    [3] دائرة المعارف الحسينية / معجم المصنفات : 1 / 19 ، لآية الله المُحقق الشيخ محمد صادق الكرباسي ( حفظه الله ) .
    [4] الإمامة و التبصرة : 12 .
    [5] الخصال : 528 ، و بحار الأنوار ( الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) ) : 25 / 117 ، للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المولود باصفهان سنة : 1037 ، و المتوفى بها سنة : 1110 هجرية ، طبعة مؤسسة الوفاء ، بيروت / لبنان ، سنة : 1414 هجرية .
    [6] دائرة المعارف الحسينية / معجم المصنفات : 1 / 19 .
    [7] قال العلامة المُحقق آية الله الشيخ جعفر السبحاني ( حفظه الله ) : الحديث القدسي هو كلام الله المنزل ـ لا على وجه الإعجاز ـ الذي حكاه أحد الأنبياء أو أحد الأوصياء ، مثل ما رُوي أن الله تعالى قال: " الصوم لي وأنا اُجزي به " ، يراجع : أصول الحديث و أحكامه في علم الدراية : 20 .
    [8] بحار الأنوار : 39 / 55 و 39 / 79 .
    [9] الكافي : 1 / 241 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني ، المُلَقَّب بثقة الإسلام ، المتوفى سنة : 329 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، سنة : 1365 هجرية / شمسية ، طهران / إيران . و بحار الأنوار : 22 / 545 ، و بصائر الدرجات : 173 ، لمحمد بن حسن بن فروخ الصَّفار ، المتوفى سنة : 290 هجرية بقم ، الطبعة الثانية ، مكتبة آية الله المرعشي النجفي ، قم / إيران ، و موسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 92 ، حديث ( 5387 ) ، لآية الله السيد كاظم القزويني ( رحمه الله ) .
    [10] أي أخبرت .
    [11] الكافي : 1 / 240 ، وبصائر الدرجات : 177 ، و موسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 93 ، حديث ( 5388 ) ، و بحار الأنوار : 26 / 44 .
    [12] إشارة إلى حجم هذا الكتاب بالقياس إلى القرآن الكريم .
    [13] بصائر الدرجات : 152 ، و بحار الأنوار : 26 / 39 .
    [14] بصائر الدرجات : 156 .
    [15] بصائر الدرجات : 158 و 161 .
    [16] بصائر الدرجات : 159 .
    [17] بصائر الدرجات : 160 .
    [18] بحار الأنوار : 26 / 38 .
    [19] الكافي : 1 / 241 ، و بحار الأنوار : 22 / 545 ، و بصائر الدرجات : 173 ، حديث ( 6 ) ، و موسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 92 ، حديث ( 5387 ) .
    [20] بحار الأنوار : 26 / 43 .
    [21] الكافي : 1 / 240 ، و بصائر الدرجات : 177 ، حديث ( 18 ) ، و موسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 93 ، حديث ( 5388 ) ، و بحار الأنوار : 26 / 44 .
    [22] الإمامة والتبصرة : 12 .
    [23] الخرائج و الجرائح : 2 / 894 ، أعلام الورى : 285 ، بحار الأنوار : 26 / 18 .
    [24] بحار الأنوار :26 / 40 .

  2. #2
    عضو مشارك مهندالكربلائي is on a distinguished road الصورة الرمزية مهندالكربلائي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    118

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    بسم الله
    بيان دقيق في توضيح هذي المطالب في مقام اثبات حق اهل البيت عليهم السلام
    اختي ان نصر محمد وال محمد واجب على كل مؤمن ومؤمنة يجدبنفسة القدرة والكفائة ومقامك هومقام الزينبيات في هذا العصر وعلى كل مؤمن ان يحدد هويتة امام صاحب الامر عج كل حسب دورة وقدرتة (((وحدة هدف وتعدد الادوار)))
    قال الامام الخميني قدس سرة(((ان الحقدعلى اعداء اهل البيت حقدمقدس)))
    قال الرسول الكريم ص(((( (لعن الله قوماضاع الحق بينهم)))))))
    بحث مصدر وممنهج بارك الله بعطائك_

  3. #3
    qeen ام فيصل is on a distinguished road الصورة الرمزية ام فيصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    51,391

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    بارك الله فيك عزيزتي
    جعلك الله من الثابتين على ولاية اهل بيت العصمة ورزقنا الله واياك في الدنيا زيارتهم وفي الآخرة شفاعتهم
    والف شكر لك على هذا الموضوع المبارك
    تحياتي لك

  4. #4
    مشرف متفرغ رونق الحياة is on a distinguished road الصورة الرمزية رونق الحياة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    المشاركات
    13,849

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليك ياسيدي ومولاي يا امير المؤمنين

    جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع اختي

    ووفقكم الله تعالى

  5. #5
    سبحــــان الله aliraqia is on a distinguished road الصورة الرمزية aliraqia
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    تحت تراب كربلاء..ان شاء الله
    المشاركات
    4,652

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    عظم الله لنا ولكم الاجر باستشهاد الزهراء عليها السلام
    بارك الله فيك اختي الكريمه
    في امان الله

  6. #6
    مشرف منتديات الكومبيوتر والموبايل والتقنية صوص متوحش is on a distinguished road الصورة الرمزية صوص متوحش
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    القدس
    المشاركات
    1,032

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    اختي العزيزة
    هذا الكلام منافي للقرأن والسنى
    لانه من المعروف ان الوحي لم ينزل على احد بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
    لهذا كيف تنسبي انه نزل على فاطة رضي الله عنها

  7. #7
    فراتي ذهبي @عراقية@ is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,435

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوص متوحش مشاهدة المشاركة
    اختي العزيزة
    هذا الكلام منافي للقرأن والسنى
    لانه من المعروف ان الوحي لم ينزل على احد بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
    لهذا كيف تنسبي انه نزل على فاطة رضي الله عنها
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    أخي الكريم شكرا لمرورك وأرجوا منك التمعن بهذه النصوص القرآنية الشريفة التي تنص على أن الوحي قد نزل على مريم وأم موسى.. فلا تستكثر ذلك على سيدة نساء العالمين فهي أكرم منهما كما هو ثابت

    قال تعالى :
    ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7) القصص
    ووقال جل وعلا في سورة مريم :

    ((19) قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا (20) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا( 21)قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا)
    في هذه الآية أيضا أشارة الى نزول ملك أو وحي يحدث مريم عليها السلام





  8. #8
    عضو مشارك مهندالكربلائي is on a distinguished road الصورة الرمزية مهندالكربلائي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    118

    افتراضي رد: مصحف فاطمة بين الحقيقة والأقاويل..

    بسم الله
    اختي موضوع مميز جزاكم الله خيرالجزاء عن ائمتكم الكرام عليهم السلام
    ومن المؤكد ان فهم ابناء العامة لمصحف فاطمة خطءشائع وحاولنا والله المسدد توضيح المقاصدوبيان المطالب لهم والله من وراء القصد
    ممنونين لجنابكم الكريم
    وقدحرم الله قلوب شهدت بحب محمد وال محمد على النار

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك