نثرتُ في سماك من تلك الورود ...
حمراءً ... صفراءً ...
حتى سكّرت تلك الطيور ..
في ذاك الأفقِ البعيد ...
غرستُ حبي في ثرى قلبك الحنون ..
وجلستُ حائراً بين تلك الحشود ...
متفكراً في ما عساي فيك أقول ؟
فأُذهِل فكري بما كان يدور !
فقلتُ أخي ولم تكفِ ..
قلتُ حبيبي ولم أوفي ..
فتقبل مني صادِق الوعود ...