ألكهرباء ، ألنفط ، ألأتصالات والمواصلات ، ألصحة ، ألتربية وألتعليم ، ألزراعة وغيرها
أصبحت ( أسلحة جديدة ) يستخدمها أبناء ألعراق من أبطال ألصحوات للدفاع عن بلدهم ، حيث وبعد ألأتفاق على ضم مجاميع من هؤلاء ألأبطال في وزارات و مؤسسات ألدولة ألمختلفة ، أصبح لهؤلاء ألأبطال مصدر دخل دائم يعتاشون وعوائلهم عليه بالأضافة ألى ما كان يقدم أليهم لتأدية واجبهم ألطوعي في حفظ ألأمن و النظام ، فالدفاع عن ألبلد لا يكون فقط بالبنادق و ألرصاص .

ثلاثة ألآلاف تقريبا من هؤلاء ألأبطال سيتم توزيعهم على وزارات ألدولة كان منها مايقارب ألألف وخمسمائة مقاتل تم ألحاقهم بوزارة ألتعليم .
أبناء ألعراق كان ولايزال لهم الفضل ألأكبر في قلب ألمعادلة في ألعراق وتغيير كافة ألموازيين مما أتاح رسم خارطة جيدة للوضع في ألعراق .
لذلك كان واجب على ألدولة يحتم ألأهتمام بهذه ألشريحة من ألمجتمع وأعطائهم ما يستحقوه ، فالتضحيات ألتي قدموها لشعبهم ليست بالهينة فكان ألواجب رعايتهم وتقديرهم و ألأهتمام بهم مثلما هم أهتموا وضحوا من أجل بلدهم .