كنت لي يوما حلما
ورديا
كنت ملاذي
في وحدتي
ادمنتك
نعم ادمنتك
فلا استطيع ان يمر يوما
واتصور
ان لااسمع صوتك
او ان ارى طيفك
في كل ركن من مخيلتي
ملكت حواسي
لكنك لم تعرف ان الانسان
طاقه
وتحمل
كل يوم
تجرحني تجرح كبريائي
فبت اضجر منك
ومن كل شي
يذكرني يك
قررت ان امسح
اسمك من ذكرياتي
ان اعيش حياتي
دون ادمان
نعم انت حررتني منك
فانت الداء وانت الدواء
اشكرك من اعماق قلبي
لانك منحتني
حياتا مزيفه
ابحرت معك
معلنا ان اتحدى
ذاتي
فااكتشفت اني اعيش وهما
اسمه ادمان
فكل شي
وله نهايه
وها هي النهايه
تخط اخر سطر
معلنا ختام
الالم
وبدء صفحه جديد
اهديتك
حلما واملا
اهديتني ذكرى جميله
مولمه
تكفيني منك الذكرى
ومستقبلي بيد الله وحده
فالحب والضغينه لايجتمعان
في شخص واحد