في الايام الاخير كشر البعثي السابق والعميل الحالي الدكتور المبجل أياد علاوي عن أنيابه الخبيثة أنتجاه العراق الجديد وذلك من خلال لقاءاته مع أسياده البعثين وذلك لغرض أرجاعهم الى الحكم مرة أخرى ولكن بعزم ونباهة أبناء العراق الغيارى تم أحباط عمل هذا اللعين الذي أراد بالناس شراً وأنا أتسأل هل يعتقد علاوي أن الامام الحسين(ع) سوف يتركه؟ من خلال أياده الخبيثة التي نفذه جريمة الزيارة الشعبانية المباركة مع لفيف من البعثين الانجاس ولكن هيهات أن يسيطر على العراق العظيم أمثال هذا المجرم وسوف يقاضيه العراق كما قاضى سيده صدام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.