سأ كتب لك
كما شئت
حتى آخر قطرة حبر في قلمي
وكما قلت...
ولكن قبل ارمي لي طوق نجاة
بشراك .. غرقت !
بحور هاجت في وجهي
وتلاطم اعصار
امواج غضبت
ذهلت افكاري بالهيبة
فيما فيك
في وصفك
فكرت
كيف العين تكون سماء
بلون السنبل
تميل لها الريح
نحو جنوبي
كيف اصفك
كيف عجزت
يا انت..
من اي النسوة
انت؟؟؟
من اي الاجناسِ
وبأي مياه انت عجنت
فاكهة الليل اجيبيني
أانت العيد ساحياك
ام حزن آخر يستملكني
بكلا الحالين تعالي
عطشت الى الافراح طويلا
وللاحزان
لأحزاني ادمنت .
بقلميِ