هذه بعض من كلمات وحكم قالها أمير المؤمنين سيدنا عمر رضي الله عنه.
أعقل النا س أعذرهم للناس.
اذا كان الشغل محمدة , فان الفراغ مفسدة.
أيما عامل لي ظلم أحدا فبلغني مظلمته فلم أغيرها فأنا ظلمته.
ثلات مهلكات . شح مطاع , وهوى متبع, واعجاب المرء بنفسه.
حسب الرجل ماله,وكرمه دينه,ومروء ته خلقه.
لو مات جمل ضياعا على شط الفرات لخشيت أن يسألني الله عنه.
من كثر ضحكه قلت هيبته.
أحب النا س الي من رفع الي عيوبي.
المحسن على المسيء أمير.
لقاء الاخوان جلاء الأحزان.
قال عمر رضي الله عنه
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه
وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة
وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام
وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله
ومن مزح استخف به
ومن أكثر من شيء عرف به
ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه
كتب عمر ابن الخطاب (رضي الله عنه) الى ابنه عبد الله .اما بعد..فانه من اتقى الله وقاه ومن توكل عليه
كفاه و من شكر له زاده و من اقرضه جزاه.فاجعل التقوى عماد قلبك,و جلاء بصرك,فانه لاعمل لمن لا نية له
و لا اجر لمن لا خشية له,و لا لمن لا خلق له.
..و سئل (رضي الله عنه) مالك اذا تكلمت أبكيت الناس ,فاذا تكلم غيرك لم يبكهم ؟
قال؛يا بني ليست النائحة الثكلىمثل النائحة المستأجرة.
و سئل(رضي الله عنه) ما السرور؟
فقال؛سيري في سبيل الله ووضع جبهتي لله .و مجالستي أقواما ينتقون أطايب الحديث كما ينتقون
أطايب الثمر.
و قال(رضي الله عنه).لا تعترض في ما لا يعنيك و اعتزل عدوك و احتفظ من خليلك الأمين.فان الأمين من القوم
الذي لا يعادله شيىء
قال رضى الله عنه :نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله
و
قال عمر رضي الله عنه
لو نادى منادي من السماء : أيها الناس ، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد ، لخفت أن أكون هو ولو نادى مناد : أيها الناس ، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً ، لرجوت أن أكون هو
وقال :لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
وقال فى تأديب النفس :حمل عمر بن الخطاب رضي الله عنه قربة على عنقه ، فقيل له في ذلك فقال
إن نفسي أعجبتني ، فأردت أن أذلها
كان عمر رضي الله عنه إذا نهى الناس عن شيء ، أتى أهله وقال لهم : قد سمعتم ما نهيت عنه ، وإني لا أعرف أن أحداً منكم يأتي شيئاً مما نهيت عنه إلا ضاعفت له العقوبة
قال عمر رضي الله عنه
لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله
لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل
ولولا أن أضع جبهتي لله
أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث ، كما ينتقون أطايب التمر
قال عمر رضي الله عنه : أحب الناس إلي ، من رفع إلى عيوبي
* من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به 0
* لا تتهاون بالحلف فيهينكم الله 0
* احذر صديقك إلا الأمين و لا أمين إلا من يخشى الله 00
* كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسك , أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك , أو تعيب شيئا و تأتي بمثله 00
* أحذركم عاقبة الفراغ فإنه أجمع الأبواب المكروهة من السكر 00
*قلت بأبي و أمي يارسول الله مابالنا نرق على أولادنا ولا يرقون علينا ؟ قال : (( لأنا ولدناهم ولم يلدونا )) 00
* ويقول لكل شيء شرف وشرف المعروف تعجيله 00
كان عمر رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة يضربه بالدرة ، ويقول له : ويحك ، إن
الخشوع في القلب
كان عمر رضي الله عنه ، يقول لنفسه
والله لتتقين الله يا ابن الخطاب ، أو ليعذبنك ، ثمّ لا يبالي بك . وكان يقول
من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات
كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه
يا سعد ، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه ، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس ، واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك
وكان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته
اللهم لا تدعني في غمرة ، ولا تأخذني في غرة ، ولا تجعلني مع الغافلين
رحم الله سيدنا عمر ورضى الله عنه و ارضـــــاه اللهم امين
:قال عمر رضي الله عنه
بلينا بالضراء فصبرنا وبلينا بالسراء فلم نصبر
:وقال
لا خير في قوم ليسوا بناصحين ،
ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين
كلّ يوم يقال : مات فلان وفلان
ولا بد من يوم يقال فيه : مات عمر
الراحة عقلة
وإياكم والسمنة فإنها عقلة
إن كان لك دين فإن لك حسباً
وإن كان لك عقل ، فإن لك أصلاً
وإن كان لك خلق ، فلك مروءة
وإلا ، فأنت شر من الحمار
أخوف ما أخاف عليكم : شح مطاع
وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه
إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك
لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى – مثنى بن شيبان –
حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده ، وليس إياهما كان ينصر
إن لله عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا
ورهبوا فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا ..
أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم ..
الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة
كنتم أذل الناس ، فأعزكم الله برسوله
فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله
جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة
لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله
لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل
ولولا أن أضع جبهتي لله
أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث ، كما ينتقون أطايب التمر
لو أن الصبر والشكر بعيران ما باليت أيهما أركب
لا تتكلم فيما لا يعنيك ، واعرف عدوك ، وأحذر صديقك إلا الأمين
ولا أمين إلا من يخشى الله ، ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره
ولا تطلعه على سرّك ، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل
أحب الناس إلي
من رفع إلى عيوبي
أخوف ما أخاف على هذه الأمة ، من عالم باللسان
جاهل بالقلب
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ،
ولكن الدين الورع
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث
وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى
تعلموا العلم ، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم ، وتواضعوا لمن تتعلمون منه وليتواضع لكم من يتعلم منكم ولا تكونوا من جبابرة العلماء ، فلا يقوم علمكم بجهلكم
رأس التواضع : أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين
وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى
إنا قوم أعزنا الله بالإسلام فلا نطلب العز في غيره
اخشوشنوا ، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر
لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً
فإني لا أدري أيهما خير لي
إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك .
وإن من صلاح عملك ، أن ترفض عجبك .
وإن من صلاح شكرك ، أن تعرف تقصيرك .
إن الحكمة ليست عن كبر السن
ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه
وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة
وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام
وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله
دخل عمر على ابنه عبدالله رضي الله عنهما ، وإذا عندهم لحم ، فقال
ما هذا اللحم ؟
فقال : اشتهيته
قال : أو كلما اشتهيت شيئاً أكلته ؟
كفى بالمرء سرفاً أن يأكل كلّ ما اشتهاه
كان عمر رضي الله عنه ، يقول لنفسه
والله لتتقين الله يا ابن الخطاب ، أو ليعذبنك ، ثمّ لا يبالي بك
وكان يقول
من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات
سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء ، فقال الله أعلم
:فقال عمر
لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه ، فليقل
لا أدري
-أخذ ته من سيرة عمر ابن الخطاب-
رضي الله عن الفاروق و عن أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وآله أجمعين واجمعنا الله بهم في دار كرامته