السلام عليكم
هذه حزورة قد سئل بها امير المؤمنين( ع ) من قبل جماعه من اليهود
اذا تكدرون اتحلوها حلوها ...............
السؤال هو
ما هو ، ليس لله ، وليس عند الله ، وعما لا يعلمه الله
انتظر اجوبتكم
السلام عليكم
هذه حزورة قد سئل بها امير المؤمنين( ع ) من قبل جماعه من اليهود
اذا تكدرون اتحلوها حلوها ...............
السؤال هو
ما هو ، ليس لله ، وليس عند الله ، وعما لا يعلمه الله
انتظر اجوبتكم
تحية طيبه
حقيقة كنت امني النفس في معرفة الجواب
ولكن للاسف لم اتوصل الى حل
انتظر اجابات الاعضاء الكرام والاجابه الصحيحه
تقبل ارق تحياتي اخي غيث علي
دمتم بود
الذي ليس لله : الزوجه
الذي ليس عند الله : الولد
الذي لايعلمه الله : لايعلم ان لديك شريك
نرجو التصحيح
ما ليس للّه، ولا يعلمه اللّه، وليس عند اللّه
184 في كتاب عجائب احكام اميرالمؤمنين(ع)(688):وعنه اي عن الاصبغ بن نباتة، بالاسناد الاتي وهو محمد بن علي بن ابراهيم بن هاشم، عن ابيه، عن جده، عن محمد بن الوليد، عنمحمد بن الفرات، عن الاصبغ بن نباتة ، قال: بعث ملك الروم رسولا(689) الى المدينة ودفع اليه مالا جليلا، وقال: ادفعهالى محمد، فان لمتلحقه فسل عن وصيه، فان دلوك عليه فاسالهعن ثلاث مسائل، ان اجابك فيها فادفع اليه المال.
فوافى الرجل المدينة وقد توفي رسول اللّه(ص) فسال عن وصيه، فدلوه على ابي بكر، فدنا منه، وساله عن المسائل، فغضب وقال: ويلك ازددت كفرا الى كفرك، فدلوه على عمر، فقال له مثل مقالةابي بكر(690).
فقال ابن عباس: ما انصفتما الرجل، سالكما عن مسائل فلم تجيباه،ولم تقولا له: لا نعلم، ثم غضبتما عليه! فقالا له: فانت تعلم جوابها.
قال: لا اعلمه، ولكني اعرف من يعلمه.
ثم اخذ بيد الرجل وجاء معه ابو بكر وعمر الى باب اميرالمؤمنين(ع)، فاخرجوه من منزله وعلى اذنه القلم واصابعه بالمداد(691)، فاخبره ابن عباس خبر الرجل.
فقال امير المؤمنين(ع): سل عما بدا لك.
فقال الرجل: اخبرني عما ليس للّه.
قال(ع): ليس للّه شريك.
قال: فاخبرني عما لا يعلمه اللّه.
قال(ع): هو ما تقولون ان عيسى(ع) ولده فلا يعلم ان له ولدا كماتقولون.
قال: فاخبرني عما ليس عند اللّه.
قال(ع): ليس عنده ظلم العباد.
ومعنى لا يعلم ان له ولدا فهو قوله تعالى: (ويعبدون من دون اللّه ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند اللّه قل اتنبئون اللّه بمايعلم في السماوات ولا في الا رض سبحانه وتعالى عمايشركون)(692).
فقال الرجل: اشهد ان لا اله الا اللّه [وحده](693)، وانمحمدارسول اللّه، وانك وصي محمد(ص)، ثم دفع اليه المال، فدفعه اميرالمؤمنين الى الحسن والحسين(ع)، وقال لهما:
اذهبا فاقسماه بين المسلمين(694).
شكرا لك اخ غيث على الموضوع الجميل
وهذه هي علوم الامام علي (ع)
معروف بحل المعضلات
تقبل تحياتي واحترامي
اللهم صلى على محمد والـــــ محمد الطيبين الطاهرين ــــــ
جاء نفر من الأنصار مع راهبهم إلى مسجد النبي (صلى الله عليه واله) في المدينة وكانوا يحملون
معهم قطعاً من الذهب والنفائس ، فاتجه الراهب إلى جماعة كان أبو بكر بينهم
وقال : أيكم خليفة النبي (صلى الله عليه واله) وأمين دينه ؟ فأشار الحضور إلى أبي بكر .
فالتفت الراهب إلى أبي بكر وقال ما أسمك ؟فقال أبو بكر : إسمي ( عتيق) .
فقال الراهب : وما اسمك الآخر ؟
فقال أبو بكر : اسمي الآخر : صديق .
فقال الراهب : وهل لك اسم آخر ؟
فقال أبو بكر : كلا .
فقال الراهب: إذن إني لم أقصدك أنت فهنالك شخص آخر .فقال أبو بكر : ماذا تعني ؟
فقال الراهب : لقد جئت مع هذه الجماعة من الروم ونحمل معنا الأموال والذهبوالفضة وهدفنا أن نسأ ل خليفة المسلمين بعض الأسئلة فإن أجاب عليها جواباً
صحيحاً فإننا سنعتنق الإسلام ونطيع الأوامر ونسلم له ما أتينا به من الأموال
لتوزع بين المسلمين ، وأن لم يستطع الخليفة أن يجيب على أسئلتنا فإننا سنرجع إلى بلدنا .فقال أبو بكر : إسأل !فقال الراهب : يجب أن تعطيني الحرية والأمان في التكلم .فقال أبو بكر : لك ذلك فاسأل .فقال الراهب : أخبرني ما هو الشيء الذي :
ليس لله
وليس عند الله
ولا يعلمه الله
فتحيّر أبو بكر وقال لأصحابه بعد مكثٍ طويل : عليَّ بعمر .
فأخبروا عمراً فحضر المجلس ، فالتفت إليه الراهب وطرح عليه أسألته ولكنه
عجز عن الإجابة ، ثم أخبروا عثمان فجاء إلى المسجد فسأله الراهب ولكنه أخفق عن الإجابة أيضاً
، وأخذ الناس يتمتمون ويقولون : إن الله يعلم كل شيء وله كل شيء فما هذه الأسئلة الغريبة .فقال الراهب : أنّ هؤلاء الشيوخ رجال كبار ولكنهم وللأسف اغتروا بأنفسهم ، وعزم على الرجوع إلى وطنه ..
فهرع سلمان إلى () وأخبره بالأمر وتوسل إليه أن يُسرع ليحل هذه المسألة المهمة .
فذهب () مع ولديه الحسن والحسين إلى المسجد ففرح المسلمون بقدومهم وكبروا وقاموا من مكانهم احتراماً لهم .
فقال أبو بكر للراهب : لقد حضر من كنت تطلب ، فاسأل ما شئت أن تسأل . فالتفت الراهب إلى () وقال : ما اسمك :
فقال () : اسمي عند اليه ود (أليا) وعند المسيح ( إيليا) وعند أبي (علي) وعند أمي ( حيدرة) .
فقال الراهب : وما هي نسبتك مع النبي (صلى الله عليه واله) ؟
فقال () : إنه أخي وابن عمي وأنا صهره .
فقال الراهب : قسماً بعيسى أنك أنت مقصودي وضالتي .
فأخبرني ما هو الشيء الذي ليس لله وليس عند الله ولا يعلمه الله ؟!.
فقال : ما ليس لله فإن الله تعالى أحد ليس له صاحبة ولا ولدا،
وأما قو لك: ولا من عند الله ، فليس من الله ظلم لأحد ، وأما قولك لا يعلمه الله، فان الله لا يعلم له شريكاً في الملك .
فلما سمع الراهب هذا الجواب أرخى حزامه ووضعه على الأرض ثم ضم ()
إلى صدره وقبلّه بين عينيه وقال: اشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
وأشهد أنك وصيه وخليفته وأمين هذه الأمة ومعدن الحكمة ؛ و إسمك في التوراة ( أليا )
، وفي الإنجيل ( ايليا ) ، وفي القرآن ( علي ) ، وفي كتب الأولين ( حيدرة)، لقد وجدتك وصياً للنبي حقاً وأنك لأحق الناس في الجلوس في هذا المجلس
؛ فما هي قصتك مع هؤلاء القوم ؟ فأجاب () بكلام و جيز ،
ثم نهض الراهب وقدّم جميع أمواله إلى () .
فأخذ () الأموال منه وقسمهاً على فقراء المدينة وهو جالسٌ في ذلك المجلس
. ورجع الراهب ومرافقوه إلى وطنهم بعد أن اعتنقوا الإسلام
السلام عليك يامولاي ياأمير المؤمنين ياباب علوم الولين والآخرين
التعديل الأخير تم بواسطة ام فيصل ; 28-11-2009 الساعة 11:39 AM
شكرا لكي اختي ام فيصل وجوابج صــــــــــــح
شكرا لهذا الموضوع الرائع جداااااااااااااااااااااا
الاسئله اجابوا عنها الاخوه
شكرا لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)