فتنة النخيب غاياتها واهدافها
لو تأملنا قليلا وامعنا النظر لما حدث ويحدث في العراق من مجازر وفتن وويلات ومن هو المستفيد من هذا الوضع المؤلم والقاسي الذي يمر به هذا البلد منذ تسلط هؤلاء الساسة العملاء الخونة على رقاب الشعب العراقي
فان الجواب اصبح واضح وجلي الى كل عراقي هو المحتل الكافر وعملائه الخونة امثال المالكي واسياده ممن اعطوه المؤمٌن الشرعي على افعاله
كي يبقى هذا الشعب يعيش في دوامة الموت والقتل والمجازر التي لانهاية لها
ففي كل يوم نرى مجزرة جديدة وفتنة واخرها مجزرت النخيب البشعة او بالاحرى فتنة النخيب
التي كان الهدف من ورائها اعادة الطائفة المقية من جديد حيث قاموا بهذه الجريمة واتهام ابناء الرمادي في مكيدة خبيثة منهم وكانت هذه البوابة لفتح ابواب الحقد والظغينة بين ابناء الشعب العراقي
والان نقول الى هذه الحكومة الظالمة بقيادة المالكي ان النهاية اصبحت قريبة وان الشعب بات يعرف الاعيبكم القذرة ومكائدكم الخبيثة
والان نقول الى ابناء شعبنا الحذر وكل الحذر من مكائد هذه الحكومة الخبيثة ولانعطيهم ارواحن