التعليم المشترك بين الذكور والاناث
هل بقاء الانثى بعيدة عن الذكر بمقاعد الدراسة بكافة مراحلها الحل لكبح جماح الانحلال الاخلاقي
الا يجب اعتبار المدرسة مؤسسة تربوية تساعد على تهياة الرجل والمراة على التعايش بلا امراض اجتماعية
الى اين يصل بنا الفصل العنصري بين الذكور والاناث
الا يكفي ان نبقي المراة رمز للغرائز منذ الف واربعمة سنة ولحد لان
لماذ نسير عكس التيار الايجابي
تلك هي مجموعة تساؤلات تطرح بالخفاء خوفا من حضوة العرف والتقاليد
بعضكم يسهزء مني ويتخيل انني اطالب بالرذيلة
التعليم المشترك بين الذكور والاناث من المرحلة رياض الاطفال
الى الجامعة يجعل من كلا الجنسيين يشعرون ان اقتراب الانثى على الذكر بهذا المكان شي تقوي من اشخصية ويساعد على نشاة جيل خالي من الكبت الجنسي وغير مشوة نفسيا
وخصوصا لو علمنا ان الانثى او الذكر تختلطون بالعمل والدوائر الحكومية
والشارع ايضا
اغلب دول العالم الخارجي التعليم عندهم مشترك
فمثلا لو اخذت طالب ممنوع ون الاختلاط يدرس بمدرسة للذكر فقط واخذت طالب اخر يدرس بمدرسة مختلطة تجد ان الاختلاف واضح بقوة الشخصية والاتزان العاطفي
وهذا الرئي ليس مجرد رئي بل معزز بتجارب سبقتنا دول متقدمة بها
لا اضن ان الدين يقف عائق بذالك
كون لا يوجد خلوة بينهم كما يقولون ولا يوجد مساس بالمحرمات
فقط اعطاء للمراة دور غير دور مثيرة الغرائز دور انساني اكثر
وتغير صور الرجل العربي الى دور غير الدور الرجل الذي لاهم لة سوى شهوتة وملذاتة
هذا مجرد رئي
والاختلاف بالرئي لا يفسد للود قضية