الخيال.... أنواعه...... ومراتبه
" الخيال الاجتماعي"
وهو نوعية من العقل والتفكير تساعد الناس على استخدام المعلومات والتفسيرات لفهم ما يدور في العالم الخارجي.
"المتخيل الثقافي"
هو الخيال المرتكز على رموز ثقافية معينة، أو هي المتخيل المركزي في كل ثقافة.
"الخيال السياسي"
هي قدرة القادة والمعارضة والفئات العاملة في المجتمعات على إيجاد الحلول أو البدائل لظروف طارئة ما.
"الخيال الجغرافي"
وهو يشير إلى وسائل تبتكر من خلالها المجتمعات استراتيجيات تصورية جديدة لفهم ذاتها وفهم الآخر.
"الخيال التاريخي"
وهو الذي يعمل به المؤرخ، بعد أن يلجأ إلى الوثائق والمستندات التاريخية، فيضع نفسه موضع القادة أو الحكام أو حتى المتابعين من الشعوب.
"الخيال الاقتصادي"
وهو المتمثل في القدرة على طرح نظم ومشروعات وأفكار جديدة في مجال التجارة والصناعة والاقتصاد
"الخيال البدني الرياضي"
يلاحظ بعض اللاعبين قبل البدء في اللعب إغماض العين، ويعلل الخبراء ذلك، بقيام اللاعب بتخيل الخطوات والعمليات البدنية التي سينفذها.. وأن هذا التمهيد العقلي هام جدا للانجاز بنجاح.
"الخيال الأدبي"
وهو أكثر الأنواع شيوعا، وهو تخيل الصور الأدبية والاستعارية والمجاز وغيرها.
"الخيال التشكيلي"
وهو أقرب لتصور الخيال الأدبي باستخدام الصورة.
"الخيال الموسيقى"
أن ترد الجمل الموسيقية مغلفة باللحن إلى رأس الموسيقى.
"الخيال الانفعالي"
هو الخيال العاطفي الأساس في الإبداع الأدبي والفني.
"خيال التفاصيل"
وهو الولع بالعمق، والتحليل للأبعاد البعيدة..
"الخيال الفلسفي"
وهو التأمل والخيال، وإمعان التفكير، كلها معا وبها يتشكل الخيال الفلسفي.
"الخيال التطبيقي"
الذي وصف الخيال بأنه في جوهره تطبيقي، يقوم بالتجريب والتدريب والتفكير والتقييم دون خوف.
"الخيال التجريبي"
هو ما يمهد الطريق لتجريب الأفكار وتحليها بداية.. ثم الخيال التجريدي، الذي يجرد الخبرات إلى أفكار.
منقول
من كتاب المؤلف
الدكتور شاكر عبد الحميد أستاذ لعلم النفس بأكاديمية الفنون بالقاهرة