عادت الزحامات المرورية والحشود الكبيرة من المتبضعين لتكون الصفة المتميزة لشارع 14 رمضان بعد أن كاد يتحول إلى منطقة مهجورة، وقد التقى "راديو سوا" بعض النسوة أثناء تبضعهن من المحلات التي يكتظ بها الشارع.
وأعربت مدرسة اللغة الإنكليزية ندى عبد الجبار عن فرحتها بعودة الحياة في الشارع، متمنية المزيد من الأمن والاستقرار.
أما المواطنة أم سعد، فتمنت أن يكون معها أولادها وأحفادها الذين اضطرتهم الأوضاع الأمنية إلى الهجرة خارج العراق.
في حين دعت أم محمد عبر جيرانها في المنطقة إلى العودة لمساكنهم مجددا بعد تحسن الوضع الأمني فيها.
ويُعد شارع 14 رمضان واحدا من أهم الشوارع التجارية في بغداد ويقع في منطقة المنصور غربي العاصمة.
المصدر
بس الله وحده يعلم شكد مشتاق لهالشارع .