قصيدة انت فاض
الشعرُ من فمِها . حتى ارتوى منهُ كتّابا ونُقادِ
رحماكَ بي ف
العيونِ السودِ ديدنَها.... ألحاظُها كسيوفٍ بين أكبادِ
ومذ ضَمَئنا إلى عينيكِ نرشِفُها..... فلمْ يَنلْ كأسها من أي ورادِ
يالبوة روضَتْ بالشوقِ ضيغمَها لولاكِ لمْ تجتمعْ بالروحِ أضدادِ
عودي إلي فليلي بعدكِ سهر........... و
الناس حولي نيامٍ ورقادِ
على اطراف الرحيل
وجدت هنا روحا تتضور ألما ً
تضيء بضعف لعل الريح تتركها بسلام ...فتحرق المكان ضوءً
وهناك وميضٌ يقترب ,,
وأمل يتجلى,,,, بلقاء تمني
دوما يتوقف قلمي امام احرفك
فانت من يحول الحبر الى قطرات بين اناملك
ليمطر روعة هادئة
كم انت رائع ياابا حيدر