انا الذي اعشقك انا من احبك وانت غير موجود ليس الوجود بالمعنى العام عند الناس بل القلب الذي ترك همس من احب هل ان الحب سوف يعود يوما لشخص كان في اروع واجمل ساعات ح فقلا لنفسي عابة وضربات قلبة تدق دقا يكاد القلب يخرج وينادي بأسم من احبة دقيتو بابا غير بابي وصرت ابحث عن حبيبا ضاع مني وحسبت اني قد وجدتهو فكان معي كجسم بلا روح وذلك لان روحة تنادي قلبا ثاني عندما كنت ابحث عنهو فقال لي بصورة خادعة عندما تدق بابي سوف تجدني منتظرا ان حبك قد ملئني اشتياقا فقلت لنفسي عادت لي حياتي سعادة دخلت الباب فرايتو شيطانا كل مافي قلبة كرها ووصولا لما ارادهو قبل دخولي الباب الذي كنت اعتقد اني سوف اللاقي من كان يدعي اشتيقاي تركت بغداد وهي كانت تخرج اخر صياحاتها وتقول لي ارجع ان الموت احب لك لمن يدعي اشتياقك كان الذي احبهو وهبا قلبهو لي ولي انسان ثاني فكيف يكون القلب اثنيين هل خلق الله القلب جزئيين وخفت ان يخفق قلبي فخفق واصبحت مرتين فدخل في قلبي انسان جميل لااستطيع ان اصفهو فهو اروع من الجمال نفسة قلبي يقول لي اذهب لهو ولكن العقل هو سيد الموقف فيقول قلبي اذهب لهو وعقلي يقول لاتذهب فأنا السيدو ولكن الذي احببتهو في المهجر لاقول ان قلبهو محبا لاحدا ثاني ولكنهو في ولعة الحب واخاف ان يكون محبا لواحد ثانيا قريبا في قلبي وفي كجلسي وقريبا حيث انتمي ولكن هل سيكون القلب هو الحكم وهو المنتصري هذي هيه حياتي يذهب من احب كالسراب ويأتي واحد ثاني ليدق بابي فهل اني محبا او قلبا محتاجا لانسان ليس الحب كلاما او تطايرا بالااللقاب ولكن الحب كزهرة تنادي هل من احد يستطيع استنشاق انفاسي انا اكتب هذة الحكاية لمن اراد ان يقراها فأن كنت اول من قراها فياليت تكون قد فهمتني بعد ان يكون اجلي قد حان وبعد ان فهمتني ستلاقيني في روحك وفي قلبك ان احتجتني ناديني