•. لماذا تهرب مني؟؟.•°

[شهد الغرام]

لماذا تهرب مني
لماذا تخبئ وجهك خلف قضبان المسافات والطرقات البعيده
لماذا تتعمد أخماد نار أشتياقي إليك بتصرفات طفويله لا أجد تفسيراً لها
لماذا تطوي صفحات ذكرياتي وكأنها صفحات لاتهمك ولاتعني لك شيئاً
لما كل هذا
ماذنبي أنا ؟؟
ماذنب طفولتي ؟؟
ماذنب أنوثتي ؟؟
ماذنب هوسي ؟؟

لما تحاول أنهاء ماتبقى لي من أمل في العيش !!
أسئله كثير ليس لها أجوبه
أم أنت تعمدت بأن لاتجيب عليها
هل تنتظر مني أن أقتل نفسي وأقدم لك روحي على طبق ملئ بالزهور!؟
هل تنتظر مني أن أعتزل العالم وأركض خلف ظلالك أينما ذهبت!؟
ماذا أفعل كي ترضى وكي أكون أنا في قمة الرضا؟!
ماذا أفعل للذكريات
مذا أفعل للدمعات
ماذا أفعل لأشيائي .. لأشعاري ..وآهاتي.. لـ حدائق الياسمين في قلبي .. ماذا أفعل للشمعات ..
أخبرني
ماذنبي الذي أقترفته وجعلك تهمشني بهذا الشكل الغريب
كيف تجروء على هز شعره من وجداني بهذه الهمجيه
أرجوك أن كنت ( أنسان بحق )
قُل لي
هل أستحق منك كل هذا؟
رغم أني أعلم تماماً بأنك لن تجد أنثى واحده تتفوق علي بكل شي
وأعلم أنك لن تكون سعيدا مع غيري
بحق السماء .. وبحق مافي قلبي من حب
أخبرني
لما تفعل بي هكذا
كل شئ فعلته من أجلك .. كل شئ
تحملت الكثير والكثير من أجلك
حطمت قيود المستحيل كي أصل إليك
كسرت مشاعر الخوف من أجل البقاء معك
كرهت لحظات فراقك مثلما أكره وجوه أعدائي
كرهت كل شئ
من أجل حبك .. من أجل أن أبقى في قلبك
وقفت امام مشاكل الحياة وحدي .. تحديت كل من كان يمنعني عنك
مالذي تريده مني؟
مزقتني أشلاء ..أشلاء
ولم تجمع ولو جزء بسيط مني
يال قسوتك .. وجفاءك
أرجوك أخبرني مالذي تريده
هل ترغب برحيلي عنك؟
هل تريد هذا
إن كانت أجابتك ( بنعم )
فسوف أفعل ماتريد
لأنني وبكل بساطه لم أُخلق كي أُهمش
أنا لم أخلق إلا للبقاء في كنف ( العشق الأبدي ) و ( الحب اللامنتهي ) وهذه هي أبسط حقوقي كـ أمرأه ..
وصلت فيك لحدود اللا معقول
أدخلتك في دهاليز أعماقي .. كي تشرب من كأس جنوني
غمرتك بحناني بكل ماأوتيت من قوه
أحببتك حبا عميقا ..طاهرا ..
والأكيد أنك كنت تنظر إلي بنظرة ( التهميش ) لا أكـــثر
أعدك بأن أتغير .. أعدك بأن لا أحبك أكثر
وأكبح جماح عواطفي كي لا أسهر .. كل ليله أنتظر .. وأنتظر
وقيود حياتي تحيط بي من كل جهاتي .. تخنق أنفاسي .. تحرق ماتبقى من أوراقي وكتاباتي
وياليتك تأتي !!
للآسف لا تأتي
للأسف لا تأتي
للأسف لا تأتي
//
مما رااق لي واستمتعت بقراتهُ

[امير الاحزان:]

ما راق لك راق لنا
احسنت الاختيار
كانت كلمات عذبة..تحمل في طياتها فيض من الامشاعر الرهيفة

لك خالص مودتي
اخوك الامير

[اشجان]

لماذا تهرب مني

لماذا تخبئ وجهك خلف قضبان المسافات والطرقات البعيده
لماذا تتعمد أخماد نار أشتياقي إليك بتصرفات طفويله لا أجد تفسيراً لها
لماذا تطوي صفحات ذكرياتي وكأنها صفحات لاتهمك ولاتعني لك شيئاً
لما كل هذا
ماذنبي أنا ؟؟
ماذنب طفولتي ؟؟
ماذنب أنوثتي ؟؟
ماذنب هوسي ؟؟

لما تحاول أنهاء ماتبقى لي من أمل في العيش !!
أسئله كثير ليس لها أجوبه
أم أنت تعمدت بأن لاتجيب عليها
هل تنتظر مني أن أقتل نفسي وأقدم لك روحي على طبق ملئ بالزهور!؟
هل تنتظر مني أن أعتزل العالم وأركض خلف ظلالك أينما ذهبت!؟
ماذا أفعل كي ترضى وكي أكون أنا في قمة الرضا؟!
ماذا أفعل للذكريات
مذا أفعل للدمعات
ماذا أفعل لأشيائي .. لأشعاري ..وآهاتي.. لـ حدائق الياسمين في قلبي .. ماذا أفعل للشمعات ..
أخبرني
ماذنبي الذي أقترفته وجعلك تهمشني بهذا الشكل الغريب
كيف تجروء على هز شعره من وجداني بهذه الهمجيه
أرجوك أن كنت ( أنسان بحق )
قُل لي
هل أستحق منك كل هذا؟
رغم أني أعلم تماماً بأنك لن تجد أنثى واحده تتفوق علي بكل شي
وأعلم أنك لن تكون سعيدا مع غيري
بحق السماء .. وبحق مافي قلبي من حب
أخبرني
لما تفعل بي هكذا
كل شئ فعلته من أجلك .. كل شئ
تحملت الكثير والكثير من أجلك
حطمت قيود المستحيل كي أصل إليك
كسرت مشاعر الخوف من أجل البقاء معك
كرهت لحظات فراقك مثلما أكره وجوه أعدائي
كرهت كل شئ
من أجل حبك .. من أجل أن أبقى في قلبك
وقفت امام مشاكل الحياة وحدي .. تحديت كل من كان يمنعني عنك
مالذي تريده مني؟
مزقتني أشلاء ..أشلاء
ولم تجمع ولو جزء بسيط مني
يال قسوتك .. وجفاءك
أرجوك أخبرني مالذي تريده
هل ترغب برحيلي عنك؟
هل تريد هذا
إن كانت أجابتك ( بنعم )
فسوف أفعل ماتريد
لأنني وبكل بساطه لم أُخلق كي أُهمش
أنا لم أخلق إلا للبقاء في كنف ( العشق الأبدي ) و ( الحب اللامنتهي ) وهذه هي أبسط حقوقي كـ أمرأه ..
وصلت فيك لحدود اللا معقول
أدخلتك في دهاليز أعماقي .. كي تشرب من كأس جنوني
غمرتك بحناني بكل ماأوتيت من قوه
أحببتك حبا عميقا ..طاهرا ..
والأكيد أنك كنت تنظر إلي بنظرة ( التهميش ) لا أكـــثر
أعدك بأن أتغير .. أعدك بأن لا أحبك أكثر
وأكبح جماح عواطفي كي لا أسهر .. كل ليله أنتظر .. وأنتظر
وقيود حياتي تحيط بي من كل جهاتي .. تخنق أنفاسي .. تحرق ماتبقى من أوراقي وكتاباتي
وياليتك تأتي !!
للآسف لا تأتي
للأسف لا تأتي
للأسف لا تأتي
//

مما رااق لي واستمتعت بقراتهُ

شهد وان كانت اجابته بلا فما موقفك منه لحظتها؟؟

هو هكذا آدم يتسلل ليتمكن فيأخذ وينصرف

معادله اعتادت عليها حواء

ماراق لك كان مؤلما كوني أكبر وأقوي

تحيات خاصة لك من

أشجان

[حسن الشيخ ناصر]

شكرا لك على هذا الاختيار الموفق

الذي نم عن ذائقة رائعة ورفيعة وسليمة

لك مني ارق واعطر التحايا

[مريم جبران عودة]

لعله وجد أملاً آخر

وعطراً آخر


ونجماً آخر






جميلٌ ما راق لك

كما هي روحك


تقديري واحترامي


مريم