القصيده بعنوان
ماذلت حشاها
حشاها من المذله اذل اخـــــــت عباس
والـﮕـلك انذلت ما يميــــــــــــــــز زين
صح راحت اسيره وجيـش يبره الجيش
بــــس راحــــت حمايــه لعايلة الحسين
زينب اختاخـــوها شلــون اخــو عباس
والرباها حيـــــــــــــــدرﮔـلي ذلــت وين
سفير اعـــــلام ﭽـانت مـــن مشت للشام
وتوضح قظيــــــــــــــه وتفضــح العفنين
صح طبــــــــت وديها مشبـﮕـه وتنـﮕـــاد
بس بهيبه طبـــــــــــــت بت ابو السبطين
ياﮔـيد اليكظها وهيــــــــــــــــه اخت اسباع
وبوها بذيـــل ثوبـــــــــــــــــه يأم المصلين
منبر للخطابه نـــﮕـلب قصـــــــــــر يزيد
والتخطب اميـــــــــره وضلوا مدنــﮕــين
بت نهـــــــــــــــج البلاغه ومعـدن التنزيل
وعلى رﮔـــــــــــــاب الزلم بالعفه تتخطين
ﮔــالت كيد وسعه شماكــــــــــدت وتـﮕـول
صدّﮔ مــــــــــــــــــا تغير اصل هــذا الدين
صح ذبّحت اخــــــوتي ومنتصربالسيف
بـــــــــــــــس دم الشهاده الينتصر بعدين
صالت وغضبت بت حيـــــــــــــدر الكرار
صولة علي ﭽـنــــــــــــــه بمعركة صفين
وعلي لوماوصيه الكضتــــــــــــﭻ بالشام
يمكن ما صبرتي بضربـــــــــــــةالشفتين
ويمكن ﭽــا قصرهم صار بيــــــــــه زلزال
يعني ﭽــــاتســـــــــاوه القصر ويه الطين
بس جدحت عيونـﭻ صــﮕـــــــرت الديوان
لوبيدﭺ فقار شلـــــــــــــــــون شـــــسوين
مهابه البيـﭻاصـــــلاً مـــــــن علي الكرار
ومــــــن عباس زودج والفخـــــــرجفين
يعني الـــــــــــــزود منـﭻ وانتي ام الزود
وحروفـﭻرمـــــــــــاح شلون تنـﮕــحمين
وصلتي الرسالـــــــه ونهجــﭻالقـــــــرأن
يامنبــــــــــــع فصاحه وبت ابوالحسنيـن
بقلم الشيخ ابوحيدرالشويلي