شكرا على هذه الجرأه في طرح الموضوع
الذي يعتبر من الطابوهات التي فرضها العرف والمجتمع
الموضوع كونه جديد وغريب كما ذكره بشار وأم علاوي انما هو نتاج ما نعيشه من تفتحات على العام الخارجي وما أملته علينا الأفلام والمسلسلات والكليبات تحت اسم التقدم العصرنه ومواكبة العصر
عزيزتي الانسان ابن بيئته وابن أسرته التي تربي وترعرع فيها فالاسره التي تربي أفرادها على القيم والاحترام والمبادئ فيستحيل ان تبادر ابنتها بمصارحة شاب ولو كان قد اخذ له مكانا لها في قلبها
أما الاسره التي تترك الحريه لأبنائها وتعيش تحت لواء التحرر والتفتح فلا مانع أن تجلب البنت صديق لها أو زميل لها في البيت بحجه المذاكره او قضاء سهره عيد من الاعياد و و و فلا مانع أيضا أن تصارحه مادام كل شيئ مباح باسم الحريه.
******************************************
الموضوع قيم وصريح وأرجو اني وفقت لحد ما
وللحديث بقيه
تحيات الأشجان