في خاطري
ان ابوح لك بقياماتي
وبزمن المستثنى بفمك
وبالذي توقد في اقتراحاتي
ومن غيرك يهدد ادعيتي بديون سلفت لذاتها
ايا امراة تتهجد في احتراقاتي
كلما دخلت عليها القلب سئلتها
أنى لك ماء شبابك
ولما أساورك تشج القلب بالحب
ولما فمك شهي الاه والقبلة
اني سائلك عن ليلة هي أنت
واترك الفا لوجه شهرزاد
في خاطري ان ابوح لك بالكثير
كما ينهمر البرتقال مغفرة لذاكرتي
فلقد تساقطت قصائدي اللبنية
وكبرت بعين الحب شهيا
وهكذا يبدو الحديث بنكهة العشاق
فاذكريني محلولة الشعر أمام مرآتك
واكتبيني بأحمر الشفاه فوقها جرحا سميا
فهذا منسك يرضي ولعي بك
فأني العق أصابع الوقت كلما فرغ أناء اللقاء
وغبت ... وعثر الوقت
ومر سؤال نبي يتلوك في مفكرات معاجزه
ايا شهية القلب
تعالي فما شبعت
وما أنفكت القصائد تتلو شهدك على فمي
اريقي حلمك على ليلي
يخضر وجهي صباحا
ساجزي الجراح وردا تتقلب فيه الفصول
فبضل من هزيمتي
تجنب الكثير الضوء
كثيرا من الفراشات
واحتج بوجهي مطمئنا
كالموعظة الحسنة
او كقبلة تؤرخ فمك
في ( ياأيها الذين عشقوا)
همستلجوارحي
كمثل شيخ يتامل بوجه طفله
...ثم يترك دمعته بكفالله...
لندخل في الهدوءكافة
ففي سابقالورد
تركتني القبائل جريحا على مفارقالوجد
نبت الوقت فيالنزف
كلماراودها الورد
قالتمعاذالامس
وأنتبذت من قلبها
زمانا قصيا
وفي سابق الماء كان الملح
دين المذاق
فكيف اشرب
وليس من معبر
الحياة برمتها رحيل ....
فعلام الحزن؟؟؟؟
وحدها البرائة ..
هي الوطن الثابتبالحب
فاخرج الى جدل الماء
واشرح له عطشك
عسى أن يترك عادة الغرقى
ويوصي موجه بشراعك خيرا
الصمت أقدر مني على وخز الورد
سجى على وجهي السكون
نعم الثواب كان
مذ سكتت تلك المرايا
ولم ترد السلام
ساعبر عطرك واعثر بلونك
استغفر سر الورد
فاح قلبي بمثله في الطريق الى خديك
سأعد اصابعك وانسى لفرط جمالها
الغياب ألد الخصام
وما يرث الفؤاد من ظلك
لا يكفي لأسكات دمعتي
تهتف بي اعماقي
أتق الصمت يارجل
او تبكي كلما توارى عطرها قليلا
يهطل قلقي برماد الوقت
ونافذتي خجلى على مشيئة الحب
وانا احملك شغاف القلب
وانثرك في سمات القصيدة
ساتوب عن كل وجهي الا مراياك
متى ينطق مساءك بالحب
ويتم فمك نعمة الحرفين على قلبي