+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

  1. #1
    فراتي جديد i1r2a3q4 is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    29

    افتراضي الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

    الديمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافــــــه
    فانتبه !!
    الديمقراطية .. هذه الكلمة السحرية .. ( السخرية ) وما ادراك ما الديمقراطية هذه التي اضحت بين ليلة وضحاها عصا موسى لكل امعة متفيقه ممن ابتليت بهم امتنا ( ويالكثرتهم ) .. فاين ما تلفت في هذه الامة العريقة وجدت من ينبح بهذه الكلمة مناديا لتطبيقها وانها الملجأ الاخير المتبقى لنجاة الامة والمستقبل الزاهر والضامن لحقوق البلاد والعباد .. وهذه الحمقراطية كما هو معلوم هي كلمة يونانية قديمة تعني حكم الشعب وقد اقتبسها الغرب عموما مع ابان ثورته الصناعية ليؤطر بها رجال المال والنفوذ والافاقين واللصوص والزناة وخصوصا اليهود استيلائهم على عموم دولهم ومقدرات وثروات شعوبهم ويوهموهم انها الطريقة المثلى للحكم بعد قرون من تسلط الطبقات الغنية والاسر المترفه على رقاب الفقراء بشتى الصور والتسميات ولانها تظمن التداول للسلطة كما زعموا ولكن .. والقصة في لكن هذه لو اننا امعنا التدقيق في الطريقة التي يديرون ويدبرون فيها هذه الحمقراطية لوجدنا انها فعلا نظام استهبال واستعباط لهذه الشعوب فهذا النظام يفترض للترشح من خلاله ان يكون المترشح منظويا الى حزب معين او مستقلا وبشرط اساسي ان يكون غنيا بفحش وليس فقط بما يكفي .. لكي ينفق على الحملة الدعائية التي سينظمها لاقناع جموع الناخبين البسطاء والتافهين واللصوص الصغار ببرنامجه الانتخابي ومن هذا الباب عادت الامور الى سابق عهدها اعني عاد الحكام السابقون والافاقون وانظم اليهم هذه المرة اللصوص والتجار وسقط المجتمع وسفلته ومن لف لفهم ليتسلطوا على رقاب المساكين والفقراء باسم اخر وطريقة اخرى .. فمن غيرهم يمتلك المال الكافي ليصرف ببذخ فاحش على الدعاية وليقنع الاخرين بما لديه من افكار ( 100% منها كاذب ) وبالتالي فقد عممت هذه القاعده على الجميع .. اذن فالمال ولا سواه هو الفيصل في المترشح وليس مهما من يكون او ما اخلاقه ما دينه ما تربيته ، خلفيته الاجتماعية او الثقافيه او حتى ما تاريخه السياسي المهم ان يكون ذا مال وسطوة ليصل ولذا وفي سبيل هذا الهدف فهو اي المرشح لا يتوانى عن استخدام شتى الوسائل والطرق وان كانت لا اخلاقيه في الدعاية لنفسه .. وعليه فبنظرة سريعه الى كل الحمقراطيات في عموم العالم تجد ان المترشحين فيها بل الفائزين منهم على الخصوص هم من هذا الصنف سقط المتاع وسفلة المجتمع ومشبوهيه الذين اغتنوا في غفلة من الزمن فاصبح يشار لهم بالبنان .. ( الحمقراطية الاوربية على وجه الخصوص ) .. اما الناخبين فلا ناقة لهم ولا جمل اللهم الا ان يتبعون ويرددون امين للمرشح الذي يريده النظام الحمقراطي وكما خطط سلفا ، اما البرامج الانتخابيه فحدث ولا حرج فهي كثيرة ومتنوعه ويكاد يصل بعضها الى ان تضع الشمس بيد والقمر باليد الاخرى للناخب ثم بعد الفوز يفاجئ بلا شيئ وانه قد تم خداعه ببضع كلمات ليس الا بل والادهى ان هذا النظام الحمقراطي يمارس نفس اللعبه على اوقات معينة محددة وياتي الناخبون ليدخلوا معه بنفس الدوامة لينخدعوا مرة اخرى بل مرات على امل ان يصلوا الى الوعود التي وعدها لهم المترشحون بعد ان تبدل الوجوه والصور فقط ولكن بالتأكيد الابقاء على نفس الشروط والمواصفات في المترشح السابق .. ( الحمقراطية الامريكية مثال ) .. وقد يقول قائل ان هذا النظام قد ضمن للمواطن الغربي والامريكي امتيازات اجتماعية وحقوق وضمانات عديده يفتقر اليها الكثير من مواطني الدول التي لا يمارس نظامها السياسي هذه التجربه فنرد عليه ربما يكون ذلك صحيحا ظاهريا ولكن بنوع ما فالامتيازات والحقوق التي يظن البعض ان المواطن الغربي والامريكي قد جناها من هذا النظام الاحمق ما هي الا نوع من انواع الطعم التافه لاستدراجه واستحماره لمزيد من الطاعة والثقة العمياء بهذا النظام في المرات القادمة و حتى لا يعترض عليه ولا يكتشف مساوئه وبكلام اخر لنلقي بنظرة على كل الدول التي يخضع الحكم فيها الى هذا النظام ( اوربا وامريكا ) لنرى كيف ان المواطن فيها تحول الى ما يشبة الترس الصغير في عجلة ضخمة ضمن آله اضخم حيث حولته هذه الحمقراطية الى ما يشبة الرجل الالي المطلوب منه العمل دون كلل او ملل لجني المال وليس ما يكفيه فقط بل ما يزيد عن حاجته وحاجة اسرته بقدر ضخم .. ( ولا اعني هنا لكي يدخر بل لكي يصرف هذا المال في دوامة اصحاب واتباع النظام .. وحتى تصل الصورة لتعلم ان المواطن في هذه الدول يصرف في اليوم الواحد على الكماليات فقط ما يمكن ان يصرفه رب اسرة ضخمة تزيد على العشرة افراد في عالمنا العربي و الاسلامي لمدة شهر .. هذا طبعا بغض النظر عن الغلاء المتفشي في تلك الدول مما يضاعف المهمة لهذا المسكين ) .. ولك ان تتصور ما يمكن ان يفعله مواطن الحمقراطية ليصل الى المستوى المطلوب من المعيشة وسط مجتمع يحكم بنظام اساسة الحرية بلا حدود في كل شيئ اخلاقي او لا اخلاقي منطقي او غير منطقي ليحوله من حر تقوده انسانيته وعقله الى عبد مسلوب الارادة تتحكم فيه شهوات ونزوات انصياعا لرب جديد اسمه المادة بكل صورها .. ومن هنا يبدأ الفساد للطرفين الحاكم والمحكوم بهذا النظام وما الكارثة الماليه التي عمت العالم في الاونه الاخيرة وما نتج وينتج عنها .. وما تعانيه شعوب العالم الثالث ومنها شعوبنا العربية والاسلامية الا دليل اكبر على الفساد الذي يسببه العمل بهذا النظام لان ما بني على باطل فهو باطل وفاسد .. ذلك طبعا فيما يخص الشق المادي الاقتصادي من هذا النظام اما فيما يخص الاوجه الاخرى فنحدث ولا حرج ، فكما اسلفنا .. ان الحرية المطلقة العبثية هي الاساس في هذا النظام الحمقراطي فانظر معي عزيزي الى ما وصل اليه الغرب في حمقراطيته بغض النظر عما يسمى اليوم كذبا حضارة وهي في الحقيقية مجرد وهم وغطاء لكلمة اخرى هي الحقارة فالغرب وللاسباب المذكورة استغل حمقراطيته واستعباده لشعوبه فنظمها وجيشها بطريقة استعبادية استحمارية للاستيلاء على ثروات وممتلكات الشعوب الاخرى خارج بلدانه واعني ابان عهود الاستعمار الاولى فاستولى منها على كل شيئ حتى على ثقافتها وحضارتها لينقلها بادعائات وتدليس كاذب اليه ثم لينسبها الى اقزامه ومدعي العلم فيه ويستفيد من منجزاتها ويطبقها وفق مصالحه في الوقت الذي حرم اصحابها الحقيقيين من ابسط حقوقهم الانسانية ليصل اليوم الى ما وصل اليه بجهود الاخرين دون تعب او جهد يذكر اللهم الا النقل وبعض التعديلات التافهه .. ( استيلاء الغرب على الثقافة العربية الاسلاميه مثال ) .. ثم ليظمن القائمون على هذا النظام الاستحماري سيطرتهم الكاملة على ما تبقى من شعوب لم تدخل تحت طاعته نقل اليها قسرا او رغبا عبر التافهين او ممن تنطبق عليهم شروط النظام الحمقراطي .. ( اللصوصية ، اليهودية ، الغنى الفاحش ، انعدام الضمير.. سلالة زنا.. الخ ) .. ممن لهم مصلحة في وجود مثل هذا النظام في بلادهم .. لتكتمل الحلقة ويجني الارباح مضاعفة .. ( الحمقراطيات الاسيوية مثال ) .. وتكون الطامة اكبر والكارئة اعمق وادهى لشعوبنا فمارس هؤلاء الحمقراطية ممزوجه بالاستحمار فكانت مركبه وعجيبه .. ( الحمقراطيات العربية الاثرية مثالا ) .. فياتي الحقير اذا ما تملك بكل اهلة وابناء ملته ليطبقوا على رقاب الناس دهرا حتى اذا ما اهلك الله ربهم الاعلى انتخبوا برعاية مرجعهم الاوربي الامريكي احد ابنائه لسدة الحكم وهكذا دواليك .. وللاسف ان البعض من بيننا ( كشعوب ) من لا يزال يطالب بالحمقراطية للحكم في بلداننا وهو لا يدري انه يعيد الامور الى منشئها الخاطئ .
    الموضوع ذو شجون ويطول الحديث فيه ولكي لا اتهم بالاطالة اتوقف عند هذا الحد راجيا ممن يقرأ مقالي هذا ان يعتبر والا ينجر الى لعبة الحمقراطيه ويستحمر نفسه فيها . فينطبق عليه قول المتنبي ..

    وانما الناس بالملوك وما تفلح
    عرب ملوكهم عجــــم
    لا ادب عندهم ولا حــــــــسب
    ولا عهود لهم ولا ذمم
    بكل ارض وطأتها امــــــــــم
    ترعى بعبد كأنها غنم

  2. #2
    qeen ام فيصل is on a distinguished road الصورة الرمزية ام فيصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    51,391

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه


    اخي العزيز

    الديمقراطية حق لبني البشر

    ولاغبار عليها لو استخدمت الإستخدام الصحيح

    نحن للأسف من يتلاعب بحقوق الآخرين ونعطي الحق لأنفسنا بذلك

    وهذه ليست ديمقراطية

    فالعيب ليس بالمصطلح وطريقة تطبيقه -- انما العيب فيمن

    لايحسن استخدامه بالشكل الصحيح الذي بني على اساسه

    موضوع قيم ويستحق النقاش واتصور ان مكانه في منتدى الحوار والنقاش

    شكرا لهذا الجهدوالإستفاضة في الطرح عزيزي

    وتحياتي لك

  3. #3
    فراتي جديد i1r2a3q4 is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    29

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

    الاخت الفاضلة ام فيصل
    تحياتي

    ما قصدته من مقالي هو اننا يجب ان نصمم نظام الحكم فينا من انفسنا فليس كل ما يقدمه الغرب يكون صالحا لتطبيقه على مجتمعاتنا بل العكس هو الصحيح وعليه فبالتاكيد ان هذه الحمقراطية هي نظام فاشل فاسد لايمكن الاعتماد عليه حتى لو اننا افترضنا حسن النية او كما قلت العيب في التطبيق وليس في المصطلح .. ودمتي

  4. #4
    qeen ام فيصل is on a distinguished road الصورة الرمزية ام فيصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    51,391

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه


    عزيزي

    وما العيب في اكتساب ماهو مفيد لنا من الغرب ويعم بالفائدة علينا

    النظام الديمقراطي بمنظوره الصحيح

    نظام الحقوق والحريات ولكن دون اجتياز الخط الأحمر للحريات

    العيب فينا عزيزي -- ومن لايفهم المعنى يتخبط في الواقع ويتهم الديمقراطية

    وما هو النظام الذي تريده ان ينطلق منا نحن العرب ويفي بالغرض ؟؟؟؟

    الأنظمة التي تصدر منا -- انظمة دكتاتورية عنصرية لايهمها غير نفسها

    شكرا لك عزيزي

    والنظام الديمقراطي موجود في النظام الإسلامي وبكل شفافية

    ولكن للأسف لم نعي ذلك وان وعينا --- لايعجبنا

  5. #5
    مطرود fart_be is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    20

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

    يا زلمة شو هالغلط حثير و تافه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا راجل

  6. #6
    فراتي جديد i1r2a3q4 is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    29

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

    الاخت الفاضلة ام فيصل
    تحيايتي

    .. هذه مشكلة السواد الاعظم من شعوبنا العربية والاسلامية للاسف ، عدم الثقة بقدراتها ومقدراتها وترى ان كل ما يصنعه الغرب بالضرورة صحيح ونتناسى اننا اصحاب حضارة وقيم ومبادئ ومنا تعلم هؤلاء ما يعتاشون به اليوم

    اختي العزيزة كما اسلفت يبدو انك لم تدققي في مقالي جيدا .ان ما قصدته .. ان هذا النظام نظام فاسد بتكوينة واساسه لانه يضع الحكم او يعطي صلاحية الحكم الى فئة عشوائية من اساسيات اختيارها ان تكون غير صالحه لحكم الامة وسهلة الانقياد على كل الاوجه فبالله عليك اية امة على الارض الان تمارس هذا النظام لا ينخرها الفساد من قمتها الى قاعدتها ومن يحكم فيها لا تحركه نوازع وشهوات من خلالها يتم التحكم فيه وفي القرارات التي يصدرها .. ولك في الامريكيين والاوربيين مثال ..
    اما ما تصفيه بالحقوق والحريات فكما اشرت في مقالي هو امر مصطنع ومتفق عليه وفي الحدود الدنيا المسيطر عليها بحيث لا تتجاوز على حقوق الفئة المسيطرة ..وبمعنى اصح من يدير هذا النظام وواضع اصوله واسسه .
    اما فيما يخص ان الحمقراطية موجودة في الاسلام فذلك هو التلبيس الذي ادخله اعدائه فيه .. فكما تعلمين بان نظام الاختيار في الاسلام هو الشورى وهي لا تعني الحمقراطية باي حال من الاحوال فاهل الشورة والمشورة في الاسلام هم اهل الثقة والصلاح في الامة ممن خبرت و اختبرت سيرتهم واخلاقهم ودينهم وعليه فلهم وحدهم الحق في التشاور لاختيار الاوثق والافضل لقيادة الامة وهولاء لا يتم اختيارهم عشوائيا كما هو الحال في النظام الحمقراطي بل كما اسلفت بعد اختبار وتدقيق وتمحيص لاخلاقهم ، لدينهم وتدينهم ، وصلاحهم وخدمتهم لابناء الامة وعلمهم وخلافه وهو ما تم في صدر الاسلام لاختيار الخلفاء الاربعة .. وارجو الا تعلقي بان هؤلاء غير موجودين او انني اطلب الخيال بل هم موجودين وظاهرون للعيان ولو اردت فاسعدد لك من هم في عراقنا وفي كامل امتنا العربية بل والاسلامية ايضا ولكنها النية الفاسدة المغرضه واعداء الامة من يمنع ظهورهم .
    اما قولك اننا كعرب لا ننتج الا انظمة دكتاتورية لا يهمها الا نفسها فهذا قول فيه رد .. فهل ما يعيشة المواطن في العراق ومصر والجزائر وسوريا الان افضل حالا مما كان يعيشة على ايام المرحوم صدام حسين او عبد الناصر او هواري بومدين او حافظ الاسد فهؤلاء الدكتاتوريون كما وصفهم الغرب وصدقهم المعاتيه والسذج من شعوبنا ( مع الاعتذار ) عملوا بصدق من اجل لم شمل الامة اولا على قدر ما استطاعوا وباقل الفعل حين قرروا فتح ابواب بلدانهم امام اشقائهم العرب للدخول اليها دون تكليف والعمل بشرف وحين احتاجتهم الامه ضد اعدائها لم يترددوا تظامنوا في حروب امتهم وبالمقابل وفروا مقومات العيش الكريم لمواطني دولهم من امن وفرص العمل والدراسة ورعاية على مختلف الصعد .. وكان ديدنهم في ذلك الارتقاء بالمواطن اجتماعيا واخلاقيا ومهنيا .. بالطبع دون دلع او افساد ( كما هو ديدن الاخرين ) .. وان كانت قد حدثت بعض الهفوات هنا او هناك فهو من باب الخطأ الغير مقصود وانا هنا لا اقول ان المواطن على ايام ما يوصف بالدكتاتورية كان يعيش حلما ورديا ولكن على الاقل كان انسانا اكثر من اليوم عبدا

  7. #7
    فراتي جديد i1r2a3q4 is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    29

    افتراضي رد: الحمقراطية .. لعبة الحقير وفرصة التافه

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fart_be مشاهدة المشاركة
    يا زلمة شو هالغلط حثير و تافه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا راجل
    الاخ العزيز .. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
    من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او فليصمت

    يا زلمه

+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك