منذ أن فارقت العراق بجسدي الى اليوم وأنا أفتقد طعم الحياة فالغصة التي ما تزال ترافقني نتيجة بعدي عن مسقط رأسي لا تدعني أهنأ باي من ملذات الدنيا ولا زلت أردد لأ هلي في العراق هذا القول الذي أجد فيه تجسيدا لمعاناتي
ان الذين يبادلو نك ودهم 000000000000 سكنوا العراق وأنت عنهم مبعد
فارقتهم وتركت قلبك عندهم 000000000 والروح في أبياتهم تتردد
منع اللقاء وطال ليلي بعدهم 00000000 فمتى الزمان بقربهم يتجدد