دواهه الحسين ابصرخته الدينه
قصد بيهه المعين اوماقصدهه ابخوف
اجاه الموت لايذ ينخه بيمينه
الا من ناصرن لوحاظر العباس
جاشك الارض والدنيه لحسينه
جارد الزنود اورجع انه الروس
جاروه العطاشى اوفرح اسكينه
جاخله ابيمينه الكفر بس طشار
اسد حيدر تضن الناس من عينه
تثور الكاع كلهه ابغيرة العباس
بالعباس ماضلت اضن شينه
بس واقع محرم الله راده ايكون
والدمعه اعله حب احسينه الزينه
ماراد النصر جـي تنسه هاي الناس
لاننساهه زينب واجب اعلينه
ولاننساه طفه اوطفه ذاك اليوم
ولاتبرد جمرته اوتنهفت بينه
بقت سيرة محمد تدوي بالتأريخ
الا من ناصرن لساهه تحيينه