ورأيت يمينك في روائع عهدا
كقطع من اليل تملك اقدارها
وأل البديل بذروته ان يبلغ
مقام ليلة من القدر بشموخها
وهيجاء احدا تغلفت بألف رجل
وقفت على عاتق ذلك المرتضى
ونادوا حسناء ابي تراب اخيك
فنزع ثمين الحياة لآخيه افتدا
انته البديل لانت في شدة
جليس النائبات اذا نادو عليا
وطال البقاء من رداء كف
صرخة اذان انت ولي اركانها
ولم تكن اوصال الشمس تغدو
بضيائها دون مرقدا يطل عليها
انت الدرر المستور في جوف
تابوت يأمن الوجود من الردا
اثنيك ولله جنون فؤادي لحب
طالما الفؤاد ارقد فيه حيدرا
وكأن ضالتي في مطاف لحد
جل الخيال يغطيني بكساء foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?ا
لاتكفيك الف حجة اقولها
غير حصن الاله انت حجابها