كان الطفل قصي حاتم العراقي يجري بروفاته
فوقفت نانسي تستمع اليه بإهتمام،
وأثر فيها غنائه كثيراً،
فتوجهت الى المسرح سلمت عليه وقبلته...
ووقفت في الكواليس ترقبه وهو يكمل بروفاته،
وفوجئنا جميعاً بها وهي لا تقوى على حبس دموعها
التي إنسابت على خديها،
وعندما سألناها عن سبب بكاءها
قالت لا أدري ربما لأنه ذكرني بطفولتي وصوته أثر بي كثيراً.
وبعد أن إنتهى قصي من البروفات طلبت منه ان نانسي أن تتصور معه كمعجبة به وبفنهكان الطفل قصي حاتم العراقي يجري بروفاته
فوقفت نانسي تستمع اليه بإهتمام،
وأثر فيها غنائه كثيراً،
فتوجهت الى المسرح سلمت عليه وقبلته...
ووقفت في الكواليس ترقبه وهو يكمل بروفاته،
وفوجئنا جميعاً بها وهي لا تقوى على حبس دموعها
التي إنسابت على خديها،
وعندما سألناها عن سبب بكاءها
قالت لا أدري ربما لأنه ذكرني بطفولتي وصوته أثر بي كثيراً.
وبعد أن إنتهى قصي من البروفات طلبت منه ان نانسي أن تتصور معه كمعجبة به وبفنه