وعادت المياه إلى مجاريها ....ولكن ... هل ستعود صالحة للشراب ؟

كثير ماتتأزم العلاقات
الإنسانية على المستوايات
على المستوى الأسرى والعائلى بين الآباء
والأبناء وبين الأشقاء وبين الأقارب
بين الأزواج وبين الأحباب
بين الأصدقاء
على المستوى العلمى والعملى
بين الطلاب وبين هيآت التدريس
بين الموظفين وبين الإدارات
وكثيرا ما نسمع هذه الكلمات
بعد كل خلاف أو خصام
عادت المياه لمجاريها
وسؤالى :
هل تعود المياه صالحة للشراب ؟
هل بعد الرقود
تعود بنفس الصفاء
بنفس العذوبة والنقاء
خالص تحياتى

[جــبروت رجــل]

اولآ احب ان احيي اختي العزيزة دارلنج على هذا الموضوع
الرائع والقيم في مضمونة
لاكن سأتكلم عن نفسي خلال هذا الموضوع والناس دائمآ مختلفين
الرأي

عادت المياه لمجاريها
وسؤالى :
هل تعود المياه صالحة للشراب ؟

والله يا اختي اني عن نفسي المياء لاتصلح للشرب مرة اخرى
لان في اي خصام تتولد حواجز بين المتخاصمين مما يؤدي الى تولد حقد او كراهية
مما يدفع الشخص الى تقليل علاقتة بلاخر حتى لو تصالحو بعدة فترة
واعتقد ايضآ بمرور الزمن تختفي هذة الحواجز ان كانو مقربين من بعض
وربما لا
تحياتي لكي اختي
ولكِ حالص مودتي واحترامي

[ام فيصل]

عزيزتي سلمى

كثيرة هي الأمور التي تعكر صفو بني البشر وتثير المشاكل والأزمات بينهم
والناس على اختلاف مبادئهم وسلوكياتهم ومايضمرون قد تتنوع لديهم ردة الفعل في مثل هذه الأمور

فهناك المتسامح
وهناك من يغض النظر عن المشكلة ويعود كما كان
وهناك من يعود مع وجود حواجز بينه وبين الاخر
وهناك من لايتسامح ولا يرضى بعودة المياه الى مجاريها حينما
لايكون هناك خطا ً للعودة

ومهما يكن فعلى الإنسان ان لايتحامل على اخيه فالتسامح عادة طيبة يتحلى بها المسلم


شكري وامتناني لجميل موضوعك
ودمت بهذا التالق

مع كل الود

[همس الكلمات]

بعد كل خلاف تظهر حقائق النفس من طيبه او غيرها من تسامح وعدمه

لذلك تتأكد عودة العلاقه بعد الخلاف بحسب الاشخاص المختلفين فهناك علاقات

تصبح جامده وبدون رونقها الذي كانت عليه قبل الخلاف وهناك العكس كأن شيءٍ لم يكن

فترجع المياه الى مجاريها وصالحه للشرب كما تفضلتِ عزيزتي

وهناك حاله توتر العلاقه بعد حل الخلاف وهي معرفة الشخص المقابل وكشف المستور كما يقال عنه

حيث يظهر الشخص بزي جديد لا نعرفه عنه فتصعب رجوع العلاقه كما كانت




خالص الاحترام والتقدير لكِ غاليتي

تقبلي وجودي هنا


احترامي

اولآ احب ان احيي اختي العزيزة دارلنج على هذا الموضوع

الرائع والقيم في مضمونة
لاكن سأتكلم عن نفسي خلال هذا الموضوع والناس دائمآ مختلفين
الرأي

عادت المياه لمجاريها
وسؤالى :
هل تعود المياه صالحة للشراب ؟

والله يا اختي اني عن نفسي المياء لاتصلح للشرب مرة اخرى
لان في اي خصام تتولد حواجز بين المتخاصمين مما يؤدي الى تولد حقد او كراهية
مما يدفع الشخص الى تقليل علاقتة بلاخر حتى لو تصالحو بعدة فترة
واعتقد ايضآ بمرور الزمن تختفي هذة الحواجز ان كانو مقربين من بعض
وربما لا
تحياتي لكي اختي

ولكِ حالص مودتي واحترامي

جزيل شكرى
وخالص تحياى
لك أخى الكريم
أرى ردك عقلانى ومقبول
خاصة أن بعض الأطراف فى بعض
الأحيان قد تسئ أو تجرح الطرف الآخر
أسعدنى مرورك العطر
دمت بكل الود

عزيزتي سلمى

كثيرة هي الأمور التي تعكر صفو بني البشر وتثير المشاكل والأزمات بينهم
والناس على اختلاف مبادئهم وسلوكياتهم ومايضمرون قد تتنوع لديهم ردة الفعل في مثل هذه الأمور

فهناك المتسامح
وهناك من يغض النظر عن المشكلة ويعود كما كان
وهناك من يعود مع وجود حواجز بينه وبين الاخر
وهناك من لايتسامح ولا يرضى بعودة المياه الى مجاريها حينما
لايكون هناك خطا ً للعودة

ومهما يكن فعلى الإنسان ان لايتحامل على اخيه فالتسامح عادة طيبة يتحلى بها المسلم

شكري وامتناني لجميل موضوعك
ودمت بهذا التالق

مع كل الود

رمز العطاء الدائم
ونبع الحنان المتدفق
كم أود أن يكون لى مثل
روحك المتسامحة الشفافة
كروح الملائكة
أدام الله عيك رداء محبته
خالص حبى وامتنانى

بعد كل خلاف تظهر حقائق النفس من طيبه او غيرها من تسامح وعدمه

لذلك تتأكد عودة العلاقه بعد الخلاف بحسب الاشخاص المختلفين فهناك علاقات

تصبح جامده وبدون رونقها الذي كانت عليه قبل الخلاف وهناك العكس كأن شيءٍ لم يكن

فترجع المياه الى مجاريها وصالحه للشرب كما تفضلتِ عزيزتي

وهناك حاله توتر العلاقه بعد حل الخلاف وهي معرفة الشخص المقابل وكشف المستور كما يقال عنه

حيث يظهر الشخص بزي جديد لا نعرفه عنه فتصعب رجوع العلاقه كما كانت

خالص الاحترام والتقدير لكِ غاليتي

تقبلي وجودي هنا

احترامي

باقات ورودى لك
همس الكلمات
ولجميل ردك نعم حبيبتى
يتوقف صفاء المياه
على نوع الخطأ
والإعتراف به
والإعتذار عنه
أسعدنى مرورك العطر
دمت بكل الحب