في هذا اليوم خطفت من يد المنون فارسا ابى القدر الا ان يترجل في هذا الوقت الذي فيه العراق يحتاج اليه كل الاحتياج
فارس ترك صهوة جواده واستسلم للموت الذي لامفر منه وانها مشيئة الله الذي لاراد لامره
انه حجة الاسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم رحمه الله برحمته الواسعه واسكنه فسيح جناته وانا اعتبره قد ترك فراغا صعب علينا ان نجد من يملاءه
فاكراما له وتقديرا لتضحياته ارجو من اعزائي قراءة الفاتحه
الفاتحه