+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 8 من 10

الموضوع: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

  1. #1
    كفى صمتاً يانفس أنثى شرقية is on a distinguished road الصورة الرمزية أنثى شرقية
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    وادي السلام
    المشاركات
    13,291

    Icon6 عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام










    اللهم صل وسلم على محمد وآآآآآل محمد


    عظم الله لكم الأجر ساداتي وموالي أئمة الهدى ومصابيح الدجى سلام الله عليكموعظم الله لك الأجر يا سيدي ومولاي يا رسول الله(صلى الله عليه وسلم)
    وعظم الله لك الأجر يا سيدي ومولاي يا أمير المؤمنين(عليه السلام)
    وعظم الله لك الأجر يا سيدتي ومولاتي فاطمة الزهراء(عليها السلام)
    وعظم الله لك الأجر يا سيدي يا أبا صالح (عجل الله فرجك الشريف)
    وعظم الله لكم الأجر إخواني وأخواتي المؤمنين بهذه المصيبة الجليلة .
    في ذكرى استشهاد الإمام السادس أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق سلام الله عليه
    وروي عن عيسى بن داب أنَّه قال: لمّا حُمل أبو عبد الله جعفر بن محمد
    (عليه السلام) على سريره وأخرج إلى البقيع ليدفن قال أبو هريرة-

    العجلي من شعراء أهل البيت (عليهم السلام) المهاجرين هذه الأبيات:

    أقولُ وقد راحوا به يحملونــه ** على كاهل من حامليــــه وعاتقِ
    أتدرون ماذا تحملون إلى الثرى ** ثبيراً ثوى من رأس عليا شاهقِ
    غداة حثا الحاثون فوق ضريحه ** ترابا ًوأولى كان فوق المفـــارقِ


    فسلام عليك يا مولاي يا أبا عبد الله الصادق
    يوم ولُدت ويوم استشهدت
    ويوم تبعث حيّاً رزقنا الله
    وجميع المؤمنين في الدنيا زيارتكم وفي الآخرة
    شفاعتكم بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
    عظم الله لكم الاجر وانا لله وانا اليه راجعون ..




    الإسم: جعفر (ع)

    اللقب: الصادق

    الكنية: أبو عبد الله

    اسم الأب: محمد بن علي (ع)


    اسم الأم: أم فروة

    الولادة: 17 ربيع الأول 83ه

    الشهادة: 25 شوال 148ه

    مدة الإمامة: 34 سنة

    القاتل: المنصور العباسي

    مكان الدفن: البقيع


    الظروف السياسية في عصر الإمام (ع):
    إستلم الإمام الصادق (ع) الإمامة الفعلية في حقبة من الزمن كان الصراع فيه على أشده بين الحكام الأمويين والعباسيين وفي خضم انتفاضات العلويين والزيديين والقرامطة والزنج وسواهم من طالبي السلطة.. مما أتاح للإمام أن يمارس نشاطه التبليغي والتصحيحي في ظروف سياسية ملائمة بعيداً عن أجواء الضغط والإرهاب وفي مناخ علمي خصب تميّز بحرية الفكر والاعتقاد وزوال دواعي الخوف والتقية من الحكام. وقد سجّل الإمام (ع) موقفاً متحفظاً من جميع الحركات المعارضة والتي كانت تحمل شعار )الرضا من ال محمد( لأنها لا تمثّل الإسلام في أهدافها وتوجهاتها وإنما كان هاجسها الوصول إلى السلطة. ولأن المرحلة انذاك كانت تتطلب ثورة إصلاحية من نوع اخر لمواجهة المستجدات التي كادت تطيح بجوهر الإسلام فيما لو انشغل الإمام عنها بالثورة المسلحة.
    ركّز الإمام (ع) في حركته على تمتين وتقوية الأصول والجذور الفكرية والعلمية مع أخذ دوره الرسالي كمعصوم من ال بيت النبوّة.

    الحركة الفكرية في عصر الإمام (ع):
    ظهرت في تلك الحقبة حركة علمية غير عادية وتهيّأت الأرضية لأن يعرض كل إنسان حصيلة ما يملك من أفكار. ودخلت المجتمع الإسلامي أعراق غريبة وملل مختلفة مما جعل الساحة الإسلامية مشرّعة لتبادل الأفكار والتفاعل مع الأمم والحضارات الأخرى. وتمخضت الحركة الفكرية والنشاط العلمي الواسع عن مذاهب فلسفية متعددة وتفسيرات فقهية مختلفة ومدارس كلامية متأرجحة بين التطرف والاعتدال وظهر الزنادقة والملاحدة في مكّة والمدينة، وانتشرت فرق الصوفية في البلاد، وتوزّع الناس بين أشاعرة ومعتزلة وقدرية وجبرية وخوارج...
    وقد تسرّبت التفسيرات والتأويلات المنحرفة إلى علوم القران الكريم وطالت مباحث التوحيد والصفات والنبوة وحقيقة الوحي والقضاء والقدر والجبر والاختيار.. ولم تسلم السنة النبوية بدورها من التحريف ووضع الأحاديث المكذوبة والمنسوبة إلى نبي الإسلام (ص).
    لذلك انصرف الإمام الصادق (ع) الى التصدي والمواجهة والتصحيح للعودة بالإسلام إلى ينابيعه الصافية.




    قصة استشهاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)



    صعّد المنصور من تضييقه على الإمام الصادق (عليه السلام)، ومهّد لقتله. فقد روى الفضل بن الربيع عن أبيه ، فقال : دعاني المنصور ، فقال : إن جعفر بن محمد يلحد في سلطاني ، قتلني الله إن لم أقتله . فأتيته ، فقلت : أجب أمير المؤمنين . فتطهّر ولبس ثياباً جدداً . فأقبلت به ، فاستأذنت له فقال : أدخله ، قتلني الله إن لم أقتله . فلما نظر إليه مقبلا ، قام من مجلسه فتلقّاه وقال : مرحباً بالتقيّ الساحة البريء من الدغل والخيانة ، أخي وابن عمي . فأقعده على سريره ، وأقبل عليه بوجهه ، وسأله عن حاله ، ثم قال :
    سلني حاجتك ، فقال (عليه السلام): أهل مكّة والمدينة قد تأخّر عطاؤهم، فتأمر لهم به .
    قال : أفعل ، ثم قال : يا جارية ! ائتني بالتحفة فأتته بمدهن زجاج، فيه غالية ، فغلّفه بيده وانصرف فأتبعته ، فقلت:
    يابن رسول الله ! أتيت بك ولا أشك أنه قاتلك ، فكان منه ما رأيت، وقد رأيتك تحرك شفتيك بشيء عند الدخول ، فما هو ؟
    قال : قلت : «اللّهم احرسني بعينك التي لاتنام ، واكنفني بركنك الذي لا يرام ، واحفظني بقدرتك عليّ ، ولا تهلكني وانت رجائي ...» .
    ولم يكن هذا الاستدعاء للإمام من قبل المنصور هو الاستدعاء الأول من نوعه بل إنّه قد أرسل عليه عدّة مرات وفي كل منها أراد قتله . لقد صور لنا الإمام الصادق (عليه السلام) عمق المأساة التي كان يعانيها في هذا الظرف بالذات والاذى الّذي كان المنصور يصبه عليه، حتى قال (عليه السلام) ـ كما ينقله لنا عنبسة ـ قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: «أشكو إلى الله وحدتي وتقلقلي من أهل المدينة حتى تقدموا وأراكم أسرّ بكم، فليت هذا الطاغية أذن لي فاتّخذت قصراً في الطائف فسكنته ، وأسكنتكم معي ، وأضمن له أن لا يجيء من ناحيتنا مكروه أبداً» . وتتابعت المحن على سليل النبوّة وعملاق الفكر الإسلامي ـ الإمام الصادق(عليه السلام) ـ في عهد المنصور الدوانيقي ـ فقد رأى ما قاساه العلويون وشيعتهم من ضروب المحن والبلاء، وما كابده هو بالذات من صنوف الإرهاق والتنكيل، فقد كان الطاغية يستدعيه بين فترة وأخرى ، ويقابله بالشتم والتهديد ولم يحترم مركزه العلمي، وشيخوخته، وانصرافه عن الدنيا الى العبادة، وإشاعة العلم، ولم يحفل الطاغيه بذلك كلّه، فقد كان الإمام شبحاً مخيفاً له... ونعرض ـ بإيجاز ـ للشؤون الأخيرة من حياة الإمام ووفاته. وأعلن الإمام الصادق (عليه السلام) للناس بدنوّ الأجل المحتوم منه، وان لقاءه بربّه لقريب، وإليك بعض ما أخبر به:


    أـ قال شهاب بن عبد ربّه : قال لي أبو عبدالله (عليه السلام): كيف بك إذا نعاني إليك محمد بن سليمان؟ قال: فلا والله ما عرفت محمد بن سليمان من هو. فكنت يوماً بالبصرة عند محمد بن سليمان، وهو والي البصرة إذ ألقى إليّ كتاباً، وقال لي: يا شهاب، عظّم الله أجرك وأجرنا في إمامك جعفر بن محمد. قال: فذكرت الكلام فخنقتني العبرة.
    ب ـ أخبر الإمام (عليه السلام) المنصور بدنوّ أجله لمّا أراد الطاغية أن يقتله فقد قال له: ارفق فوالله لقلّ ما أصحبك. ثم انصرف عنه، فقال المنصور لعيسى بن علي: قم اسأله، أبي أم به؟ ـ وكان يعني الوفاة ـ .

    فلحقه عيسى ، وأخبره بمقالة المنصور، فقال (عليه السلام): لا بل بي. وتحقّق ما تنبّأ به الإمام(عليه السلام) فلم تمضِ فترة يسيرة من الزمن حتى وافته المنية.
    كان الإمام الصادق (عليه السلام) شجي يعترض في حلق الطاغية الدوانيقي، فقد ضاق ذرعاً منه، وقد حكى ذلك لصديقه وصاحب سرّه محمد بن عبدالله الاسكندري.
    يقول محمد: دخلت على المنصور فرأيته مغتمّاً، فقلت له: ما هذه الفكرة؟
    فقال: يا محمد لقد هلك من أولاد فاطمة (عليها السلام) مقدار مائة ويزيدون ـوهؤلاء كلهم كانوا قد قتلهم المنصور ـ وبقي سيّدهم وإمامهم.
    فقلت: من ذلك؟
    فقال: جعفر بن محمد الصادق.
    وحاول محمد أن يصرفه عنه، فقال له: إنه رجل أنحلته العبادة، واشتغل بالله عن طلب الملاك والخلافة. ولم يرتض المنصور مقالته فردّ عليه: يا محمد قد علمتُ أنك تقول به، وبإمامته ولكن الملك عقيم.
    وأخذ الطاغية يضيّق على الإمام، وأحاط داره بالعيون وهم يسجّلون كل بادرة تصدر من الإمام، ويرفعونها له، وقد حكى الإمام (عليه السلام) ما كان يعانيه من الضيق، حتى قال: «عزّت السلامة، حتى لقد خفي مطلبها، فإن تكن في شيء فيوشك أن تكون في الخمول، فإن طلبت في الخمول فلم توجد فيوشك أن تكون في الصمت، والسعيد من وجد في نفسه خلوة يشتغل بها». لقد صمّم على اغتياله غير حافل بالعار والنار، فدسّ اليه سمّاً فاتكاً على يد عامله فسقاه به، ولمّا تناوله الإمام(عليه السلام) تقطّعت أمعاؤه وأخذ يعاني الآلام القاسية، وأيقن بأن النهاية الأخيرة من حياته قد دنت منه. ولمّا شعر الإمام(عليه السلام) بدنوّ الأجل المحتوم منه أوصى بعدّة وصايا كان من بينها ما يلي:

    أ ـ إنه أوصى للحسن بن علي المعروف بالأفطس بسبعين ديناراً، فقال له شخص: أتعطي رجلاً حمل عليك بالشفرة؟ فقال (عليه السلام) له: ويحك ما تقرأ القرآن؟! (والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل، ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب). لقد أخلص الإمام (عليه السلام) كأعظم ما يكون الإخلاص للدين العظيم، وآمن بجميع قيمه وأهدافه، وابتعد عن العواطف والأهواء، فقد أوصى بالبرّ لهذا الرجل الذي رام قتله لأن في الإحسان اليه صلة للرحم التي أوصى الله بها.
    ب ـ إنه أوصى بوصاياه الخاصّة، وعهد بأمره أمام الناس الى خمسة أشخاص: وهم المنصور الدوانيقي، ومحمد بن سليمان، وعبدالله، وولده الإمام موسى، وحميدة زوجته.
    وإنما أوصى بذلك خوفاً على ولده الإمام الكاظم (عليه السلام) من السلطة الجائرة، وقد تبيّن ذلك بوضوح بعد وفاته، فقد كتب المنصور الى عامله على يثرب، بقتل وصي الإمام ، فكتب إليه: إنه أوصى الى خمسة، وهو أحدهم ، فأجابه المنصور: ليس الى قتل هؤلاء من سبيل.
    ج ـ إنه أوصى بجميع وصاياه الى ولده الإمام الكاظم (عليه السلام) وأوصاه بتجهيزه وغسله وتكفينه، والصلاة عليه، كما نصبه إماماً من بعده، ووجّه خواصّ شيعته إليه وأمرهم بلزوم طاعته.
    د ـ إنه دعا السيّدة حميدة زوجته، وأمرها باحضار جماعة من جيرانه، ومواليه، فلمّا حضروا عنده قال لهم: «إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة...». وأخذ الموت يدنو سريعاً من سليل النبوة، ورائد النهضة الفكرية في الإسلام، وفي اللحظات الأخيرة من حياته أخذ يوصي أهل بيته بمكارم الأخلاق ومحاسن الصفات، ويحذّرهم من مخالفة أوامر الله وأحكامه، كما أخذ يقرأ سوراً وآيات من القرآن الكريم، ثم ألقى النظرة الأخيرة على ولده الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) ، وفاضت روحه الزكية الى بارئها. لقد كان استشهاد الإمام من الأحداث الخطيرة التي مُني بها العالم الاسلامي في ذلك العصر، فقد اهتزّت لهوله جميع ارجائه، وارتفعت الصيحة من بيوت الهاشميين وغيرهم وهرعت الناس نحو دار الإمام وهم ما بين واجم ونائح على فقد الراحل العظيم الذي كان ملاذاً ومفزعاً لجميع المسلمين. وقام الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)، وهو مكلوم القلب، فأخذ في تجهيز جثمان أبيه، فغسل الجسد الطاهر، وكفّنه بثوبين شطويين كان يحرم فيهما، وفي قميص وعمامة كانت لجدّه الإمام زين العابدين(عليه السلام)، ولفّه ببرد اشتراه الإمام موسى (عليه السلام) بأربعين ديناراً وبعد الفراغ من تجهيزه صلّى عليه الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) وقد إأتمَّ به مئات المسلمين. وحمل الجثمان المقدّس على أطراف الأنامل تحت هالة من التكبير، وقد غرق الناس بالبكاء وهم يذكرون فضل الإمام وعائدته على هذه الاُمة بما بثّه من الطاقات العلمية التي شملت جميع أنواع العلم. وجيء بالجثمان العظيم الى البقيع المقدّس، فدفن في مقرّه الأخير بجوار جدّه الإمام زين العابدين وأبيه الإمام محمد الباقر (عليهما السلام) وقد واروا معه العلم والحلم، وكل ما يسمّو به هذا الكائن الحيّ من بني الإنسان.


    هذه القصة نقلا عما ورد في كتاب اعلام الهداية: الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام).


    زيارة الامام جعفر الصادق (عليه السلام)

    وَهُو باسم عليّ بن الحسين ومحمّد بن عليّ الباقر وجعفر بن محمّد الصّادق صلوات الله عليهم أجمعين زيارتهم (عليهم السلام):
    اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا خُزّانَ عِلْمِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا تَراجِمَةَ وَحْيِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَئِمَّةَ الْهُدى اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَعْلامَ التُّقى اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَوْلادَ رَسُولِ اللهِ اَنَا عارِفٌ بِحَقِّكُمْ مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِكُمْ مُعاد لاَِعْدائِكُمْ مُوال لاَِوْلِيائِكُمْ بِاَبى اَنْتُمْ وَاُمّى صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ اَللّهُمَّ اِنّى اَتَوالى آخِرَهُمْ كَما تَوالَيْتُ اَوَّلَهُمْ وَاَبْرَأُ مِنْ كُلِّ وَليجَة دُونَهُمْ وَاَكْفُرُ بِالْجِبْتِ وَالطّاغُوتِ وَاللاتِ وَالْعُزّى صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ يا مَوالِيَّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْعابِدينَ وَسُلالَةَ الْوَصِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا باقِرَ عِلْمِ النَّبِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صادِقاً مُصَدِّقاً فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ يا مَوالِيَّ هذا يَوْمُكُمْ وَهُوَ يَوْمُ الثلاثاء وَاَنَا فيهِ ضَيْفٌ لَكُمْ وَمُسْتَجيرٌ بِكُمْ فَاَضيفُوني وَاَجيرُوني بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكُمْ وَآلِ بَيْتِكُمُ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ.


    عظم الله لكم ولنا الأجر



  2. #2
    qeen ام فيصل is on a distinguished road الصورة الرمزية ام فيصل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    51,391

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    اتقدم بأحر التعازي الى الرسول الاعظم
    والى سيدتي ومولاتي
    فاطمة الزهراء والى امير المؤمنيين
    الامام علي عليه السلام
    والى صاحب العصر والزمان
    والى جميع مراجعنا وعلمائناالعظام
    والى الأمة الاسلاميه والى جميع
    شيعة امير المؤمنين بذكرىاستشهاد إمامنا المظلوم جعفر بن محمد الصادق

    انالنا الله وإياكم شفاعته وشفاعة جده يوم الدين

  3. #3
    ربي زدني علماً قرة العين is on a distinguished road الصورة الرمزية قرة العين
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    في رحـاب الله
    المشاركات
    5,963

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    اتقدم بأحر التعازي الى الرسول الاعظم
    والى سيدتي ومولاتي

    فاطمة الزهراء والى امير المؤمنيين
    الامام علي عليه السلام
    والى صاحب العصر والزمان
    والى جميع مراجعنا وعلمائناالعظام
    والى الأمة الاسلاميه والى جميع
    شيعة امير المؤمنين
    بذكرى استشهاد {الإمام الصادق }عليه السلام


    وعظم الله لكم الاجر والثواب وجزاكِ الله كل الخير أختنا الكريمه احلام في الانتظار
    دمتِ بحفظ الرحمان


  4. #4
    فراتي مهم جدا حيدر القريشي is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    بغدادي كطع النفس
    المشاركات
    19,314

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    اتقدم بأحر التعازي الى الرسول الاعظم
    والى سيدتي ومولاتي
    فاطمة الزهراء والى امير المؤمنيين
    الامام علي عليه السلام
    والى صاحب العصر والزمان
    والى جميع مراجعنا وعلمائناالعظام
    والى الأمة الاسلاميه والى جميع
    شيعة امير المؤمنين بذكرى استشهاد {الإمام الصادق }عليه السلام

    عطم الله لكِ الاجر اختي العزيزة احلام
    رزقنا الله واياكم زيارته في الدنيا
    وشفاعته يوم الورود
    وشافى والدتكِ بحق محمد وال بيت محمد
    تحياتي لكِ


  5. #5
    كفى صمتاً يانفس أنثى شرقية is on a distinguished road الصورة الرمزية أنثى شرقية
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    وادي السلام
    المشاركات
    13,291

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    بارك الله بيكم جميعاااا
    وعظم الله اجورنا واجوركم اجمعين
    وربي يحفظكم من كل مكروه

    ورحمه الله والديكم لدعواتكم يالطيبين

    تحياتي الكم جميعااا

  6. #6
    فراتي فضي انين الدموع is on a distinguished road الصورة الرمزية انين الدموع
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    كاليفورنيا
    المشاركات
    819

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    منتديات الفرات
    اللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد عليهم السلام
    عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى أستشهاد الامام جعفر الصادق عليه السلام
    اللهم ارزقنا في الدنيا زيارتهم وفي الاخرة شفاعتهم

  7. #7
    كفى صمتاً يانفس أنثى شرقية is on a distinguished road الصورة الرمزية أنثى شرقية
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    وادي السلام
    المشاركات
    13,291

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    بارك الله بيكم جميعاااا
    وعظم الله اجورنا واجوركم اجمعين

    وربي يحفظكم من كل مكروه

    ورحمه الله والديكم لدعواتكم يالطيبين

    تحياتي الكم جميعااا

  8. #8
    مـاكو وفه ٌٌٌٌُ امير الربيعي is on a distinguished road الصورة الرمزية امير الربيعي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    مدينه الاحزان
    المشاركات
    5,071

    افتراضي رد: عظم الله لكم الأجر في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام

    اتقدم بأحر التعازي الى الرسول الاعظم
    والى سيدتي ومولاتي
    فاطمة الزهراء والى امير المؤمنيين
    الامام علي عليه السلام
    والى صاحب العصر والزمان
    والى جميع مراجعنا وعلمائناالعظام
    والى الأمة الاسلاميه والى جميع
    شيعة امير المؤمنين بذكرى استشهاد {الإمام الصادق }عليه السلام

    عطم الله لكِ الاجر اختي العزيزة احلام
    رزقنا الله واياكم زيارته في الدنيا
    وشفاعته يوم الورود
    وشافى والدتكِ بحق محمد وال بيت محمد
    تحياتي لكِ


+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك