ماهذا الذي ادهشني
ردك........جننني
من حروفك سُكرت بل سحرك سكرني
احساسٌ بجنبك راودني
ابلقيس انت ام انثى تقتلني
نزار ياليتك تعود لتنظر كيف الان تحتلني
بلقيس هاهنا...اتغزلها فهل تعذرني
حامت بلحروف طائرةٌ ومن ابجدياتك تستلني
بين شواطئي تركت لؤلؤا َيدغدغني و يداعبني
وقالت شكرا لك ياليتك في البحار تكتبني
بل انا اشكرها لانها الان تقرأني
مجتبى القباني