المالكي وتستره على الإرهابيين والمجرمين


: في حكومته والبرلمان


اوكان المالكي فعلآ يحترم الشعب العراقي فلماذا يتستر على جرائم جماعته ولبادر بمحاسبته الوزراء المختلسين والمفسدين بدلآ من التستر منه والله اعلم ماتزال مشاهد مسرحية وزير التجاره ( السوداني ) والسمسار أخ فلاح ماثلة في عقولنا بخاتمتها المؤلمة بعودة ( حرامي بغداد ) بريطانيا موطنه الحقيقي الذي يجد الأمان هناك والمكان الحقيقي لمسقط رأس أولاده سالما غانما محملا بمئات الملايين من الدولارات


المستقطعة من أفواه العراقيين بمباركة دولة القانون المالكية فالصوص


لهم عرف يلتزمون به هو ان لايش بعضهم بالبعض 00 وعلام اغلق المالكي ملفات الفساد المالي والاداري التي تنخر سقف حكومته 000 ولماذا منع وزرائه من المثول امام البرلمان لاستجوابهم عن الفساد


وأخرهم وزير النفط الشهرستاني 00واي برلمان يقبل تلك الاهانة


ويبلعها يابسة بلا جرعة ماء واي فضائح تاريخية امام الملا عند انعقاد


جلساتهم الأخيرة بخصوص تدارك الوضع الامني من احداث دامية


ضحيتها الابرياء من الشعب العراقي والتضارب الذي حصل مع الوزراء فقد اعتبر البولاني حصر الصلاحيات في يد قنبر بالإضافة إلى القائد العامللقوات المسلحة( رئيس الوزراء نوري المالكي) مسؤولاً عن التقصير في صد الهجمات وأكد قنبر ورود معلومات عن التفجيرات الاخيرة (من الجانب الأميركي عكس ما قاله وزيرالداخلية عن تزويد الوزراة قيادته معلومات عن تفجيرات الثلاثاء الدامي لاحظ اجوبة الوزراء والقاده الامنيين عن الوضع الامني واسباب التفجيرات الدميه في بغداد لم تكن مقنعه والضحية هو الشعب العراقي الجريح