**عطر المدينة الفاضلة **

[أنثى شرقية]

تفردت أزمنتي بوابل من المفاجآت ,

تترنح غالباً نحو اللون الأسود ..!

وبإصرار قدري متآبية إلا أن تقاسم الأبيض غياهب الرمادي .كنت ولا زلت ,

عنيدة الشكيمة نحو معالم الحق والخير والجمال
(سرمد الخلق الإلهي )

ومنهل العذاب التطبيقي .

وأنا المرهقة الترحال أبداً على أعتاب حلم العدل والمدينة الفاضلة .

أترنح ما بين قهقهات اتهامي بالخيالية والمرض
وبالجنون في أيسر الأوقات ,
وأفلاطونية نزعاتي المترامية الأطراف ,
لتحقيق حلم هاجسيّ المعالم ,





نما مع بدء تكويني وفي جزيئات جيناتي ,

والتي ستؤدي بي حتماً لزهايمر واقعيّ
واقع أصر على انتحاره الجبري ,

على الرغم من إغراءات السكون
والراحة ومفاتن يُسْر الحياة السطحية .

أستميت بقاءً في ظل زمن دفن كل فتوحات العقل والروح , في جهنم عصر انتفاخ
وانفتاح الرؤية للباطل والانحدار إلى مستنقعات العفن .

أعاصير الانهزام ..!
ما فتئت تعسكر بجيوشها أمام صومعة أفكاري .
وفيالقها تهدد بالويل والثبور ,

وعظائم الأمور إن استمر عنادي .
تشَيٌَد مسارحها لتريني تقهقر انتصاراتي ..

لتوهن عزيمتي ,
بوابل من انكساراتٍ دكت مضجع أمني
وسلامي
تلجأ مطلقاً لتوهن أعصابي
المتشبثة ببيارق آمال اختزنتها

من (أزمنة الخير ) ملجأي النهائي .





وتشد رحالها عمقاً لتلك الروح في محاولة شل دفاعاتي .

للعند والتحدي ,
مزايا الخير لو اختير لها الحق طريقاً ..
وها أنا توجت ملكتهما دون منازع !!

بإصرار المتوغلة حقاً وعدلاً وجمالا ..
وبامتلاء الرغبة العارمة لقهر الظلم والغفلة .
دفعت الثمن .. وما زلت أدفع ..!!

هو العمر سنيناً تتساقط على مذبح الحياة
قرباناً يدنو نحو مجهول المصير ..



أيقونة فداء , ترصع أبواب مدينة العطر الفاضلة .



م\ن

[اشجان]

هو العمر سنيناً تتساقط على مذبح الحياة
قرباناً يدنو نحو مجهول المصير ..



أيقونة فداء , ترصع أبواب مدينة العطر الفاضلة .

_________________________

المدينه الفاضله

هي مشكله أزليه ما تحققت رغم تضحيات جسام

قرأت هنا حرفا فلسفيا تعمق بالروح وأوضح مبتغا واحدا هو الحياة دون زيف ودون بينين

لكن رغم هذا فانها جمعت بين العقل والقلب ولا زالت المدينه تتنتظر فاتحا لها

انتقاء مميز بفكر راقي

أشجان تركت بصمة هنا

تحياتي

[مريم جبران عودة]

أحلام

أيُّ عطرٍ وأيّة مدينة


حملتنا إليها؟؟


لا زلتِ مميزةً ببهائكِ


وأناقةِ ذائقتك




تقديري واحترامي


مريم

[علي إبراهيم]

تفردت أزمنتي بوابل من المفاجآت ,

تترنح غالباً نحو اللون الأسود ..!

وبإصرار قدري متآبية إلا أن تقاسم الأبيض غياهب الرمادي .كنت ولا زلت ,

عنيدة الشكيمة نحو معالم الحق والخير والجمال
(سرمد الخلق الإلهي )

ومنهل العذاب التطبيقي .

وأنا المرهقة الترحال أبداً على أعتاب حلم العدل والمدينة الفاضلة .

أترنح ما بين قهقهات اتهامي بالخيالية والمرض
وبالجنون في أيسر الأوقات ,
وأفلاطونية نزعاتي المترامية الأطراف ,
لتحقيق حلم هاجسيّ المعالم ,





نما مع بدء تكويني وفي جزيئات جيناتي ,

والتي ستؤدي بي حتماً لزهايمر واقعيّ
واقع أصر على انتحاره الجبري ,

على الرغم من إغراءات السكون
والراحة ومفاتن يُسْر الحياة السطحية .

أستميت بقاءً في ظل زمن دفن كل فتوحات العقل والروح , في جهنم عصر انتفاخ
وانفتاح الرؤية للباطل والانحدار إلى مستنقعات العفن .

أعاصير الانهزام ..!
ما فتئت تعسكر بجيوشها أمام صومعة أفكاري .
وفيالقها تهدد بالويل والثبور ,

وعظائم الأمور إن استمر عنادي .
تشَيٌَد مسارحها لتريني تقهقر انتصاراتي ..

لتوهن عزيمتي ,
بوابل من انكساراتٍ دكت مضجع أمني
وسلامي
تلجأ مطلقاً لتوهن أعصابي
المتشبثة ببيارق آمال اختزنتها

من (أزمنة الخير ) ملجأي النهائي .





وتشد رحالها عمقاً لتلك الروح في محاولة شل دفاعاتي .

للعند والتحدي ,
مزايا الخير لو اختير لها الحق طريقاً ..
وها أنا توجت ملكتهما دون منازع !!

بإصرار المتوغلة حقاً وعدلاً وجمالا ..
وبامتلاء الرغبة العارمة لقهر الظلم والغفلة .
دفعت الثمن .. وما زلت أدفع ..!!

هو العمر سنيناً تتساقط على مذبح الحياة
قرباناً يدنو نحو مجهول المصير ..



أيقونة فداء , ترصع أبواب مدينة العطر الفاضلة .



م\ن

********


هدية لصاحبة اختيار الصورة اعلاه

كهلٌ على يدِهِ الزهورُ تدارَستْ
معنى الحياةِ و لفظَ هذا الجدوَلِ

و على أظلِّتهِ الكواكبُ أينعتْ
شعراً و فاتحةً لأجمل ِ منزل ِ

إنِّي أراكِ قصائداً لمْ تجتمعْ
إلا على صورِ الجَمَالِ المُذهِلِ

الأبجديَّة ُ في نداك تفتَّحتْ
فنثرتَها عطراً بأطيبِ محفلِ

*****
سيدتي الاديبة المتذوقة
احلام
كلمات اكثر من رائعة تلامس الروح والوجدان،
واروع مافيها انها كتبت من اديبات لبنان الشامخ التليد.
شكري وتقديري لك ولاختيارك الجميل

[أنثى شرقية]

هو العمر سنيناً تتساقط على مذبح الحياة
قرباناً يدنو نحو مجهول المصير ..



أيقونة فداء , ترصع أبواب مدينة العطر الفاضلة .

_________________________

المدينه الفاضله

هي مشكله أزليه ما تحققت رغم تضحيات جسام

قرأت هنا حرفا فلسفيا تعمق بالروح وأوضح مبتغا واحدا هو الحياة دون زيف ودون بينين

لكن رغم هذا فانها جمعت بين العقل والقلب ولا زالت المدينه تتنتظر فاتحا لها

انتقاء مميز بفكر راقي

أشجان تركت بصمة هنا

تحياتي

غاليتي الاشجان
مرورك كان بلون زهرة النرجس ابيضا ونقيا وتعليقك رائع
فكوني دوما بين سطوري المتواضعه
فانتي شجن الاحلام
تحياتي مكبلة بالزهور النرجس

[أنثى شرقية]

أحلام

أيُّ عطرٍ وأيّة مدينة

حملتنا إليها؟؟

لا زلتِ مميزةً ببهائكِ

وأناقةِ ذائقتك

تقديري واحترامي

مريم

غاليتي حمامة الفرات
تسلمين لمرورك العطر ولنفسك وروحك الطيبه يسعدني تشريفك لسطور الاحلام
تحياتي لك

[أنثى شرقية]

********


هدية لصاحبة اختيار الصورة اعلاه

كهلٌ على يدِهِ الزهورُ تدارَستْ
معنى الحياةِ و لفظَ هذا الجدوَلِ

و على أظلِّتهِ الكواكبُ أينعتْ
شعراً و فاتحةً لأجمل ِ منزل ِ

إنِّي أراكِ قصائداً لمْ تجتمعْ
إلا على صورِ الجَمَالِ المُذهِلِ

الأبجديَّة ُ في نداك تفتَّحتْ
فنثرتَها عطراً بأطيبِ محفلِ

*****
سيدتي الاديبة المتذوقة
احلام
كلمات اكثر من رائعة تلامس الروح والوجدان،
واروع مافيها انها كتبت من اديبات لبنان الشامخ التليد.
شكري وتقديري لك ولاختيارك الجميل


[/center]

سيدي الكريم ابو foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? يشرفني
ويسعدني كثيرا مرورك استاذي بين تلك السطور المختاره
فشكرا لمداد قلمك ولروحك العذبة بين تلك السطور
كن دوما بالف خير وصحه ياربي
تحياتي

[حسن الشيخ ناصر]

شكرا لك على هذا الاختيار الموفق

الذي نم عن ذائقة رائعة ورفيعة وسليمة

لك مني ارق واعطر التحايا