+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: گلمات = قصائد

  1. #1

    حصري گلمات = قصائد

    ياخضبان وردكجماله..وأقف هنا لأتساءل حول أجمل وصف يمكن قوله هنا، هل سيقول مثلاً أنه جميل.. لافت..حبيب..مدهش..حزين أو..أو...لنعد للبيت الآن..ياخضبان وردكجماله ثانيتتساءل .. جميل ..لا لا أكثر من ذلك.. منعش..حبيب..مدهش.. لا أكثر بكثير .بهذه المفردة العادية جداً أمكن للشاعر أن يصنع دلالة جديدة بل لغة أخرى .. هي قصيدة لكن ليست في بيت ،ليست في جملة شعرية ،بل في كلمة.. للوردة إذاًجمال آخر ،ولمَّا يكتشفه بعد أحد، لكن أحداً ما يتحسَّر كثيراً على حال الوردة، تلك الباذلة كل جمال ،وهي تمنح كثير صفات لكنها غير مشبعة ،ذلك هو الشاعر الصريمي.. انسان الشفافية اللافتة التي هي ديدن الرؤية الشعرية لديه كما نجدها في كثير من أعماله، ما يعني أننا لسنا هنا في صدد الحديث عن مجرد صدفة، بل على ضفة نهر،الكثير من ذلك وهنا التحدي المعجزة مانجده غير مرة في القصيدة ذاتها..كقول الشاعر ..جزع محنَّى لابس المخيَّرمكحَّل العينين هَلي مٌشقَّرلنتأمل الآن في( لابس المخيَّر) ،أيٌ وصف جمالي يمكن إيراده هنا بدلاً عن كلمة (المخيَّر) ليعطي هذا المد الدلالي ،ربما كانت كلمة واحدة فقط يمكنها فعل ذلك ،هي بالتأكيد كلمة(المخير أيضاً) فأي وصف يمكن به وصف ما يفوق الوصف غير ما يحيط إجمالا بكل جوانب الوصف!في القصيدة أيضاً ..مليح حالي قامته ٌتجنِّنونظرته بين الضلوع تحجنشوقي يغني له وهو يلحنفتن فؤادي بالهوى محيِّنفي الذاكرة وصف القوام بالغصن ..الصفصاف والكثيرمما شابه، لكن وصف : (قامته تجنِّن) هنا تجاوز وعي الحدود وإمكانية المعتاد والمتوقع .. هذا هو الاقتحام الذي أتحدث عنه هنا..مليح .. حالي .. قامته تجنن.. الملاحة هنا (من مليح) صفة تنصرف للجمال في المرأة والمليحة عالية الجمال أي (حلى) بالصنعائية،لكن المعروف أن هناك امرأة جميلة لكنها مع ذلك قد لا تملك صفة الجاذبية أو ما يوصف بـ (الأنوثة) وحين يردف الشاعر كلمة (حالي) بالدلالة التعزية(من تعز المحافظة) ،أي بمعنى عالية الجاذبية بخلاف استخدامها الصنعائي بمعنى (حلو) والمستخدمة غالباً لتوصيف السلعة كالملابس مثلاً ، لكن هل ذلك كل شيئ مع التنويه الى ندرة اجتماع الصفتين في ذات المرأة الواحدة..نجد الشاعر يعاجلنا بالقول .. قامته تجنن.. تجنن هذه اللفظة المتداولة لدى الانسان العادي كالقول للطفل .. هذي البدلة تجنن عليك، أو امرأة لأخرى .. الفستان يجنن عليك.. يكشف الشاعر أن هذه اللفظة التلقائية هي الأبلغ والأجمل والأكثر تأثيراً في الآخر ذلك ببساطة لأننا لانجد في مشهد كهذا لفظة تمنح الصورة جمالاً خرافياً بهذا القدر إذ أن جميع التعبيرات الأخرى عاقلة الدلالة بشكل ماو بالتالي غير صادمة ولذلك فهي أقل إمكانية في صناعة الدهشة..في المقطع أيضاً دهشة بقدر ما يدهشك ألاَّتجد في كلمة دهشة مايفي بالغرض الذي تريد .. تلك هي شجون ما تنثر عبارة (فتن فؤادي بالهوى محيِّن) ومحين كلمة متداولة لدى العامة بمعنى (بدري) أو مبكر، لكن أين مصدر الدهشة..! لنتساءل معاً إذاً: هل أن الفاتنة كانت في سن مبكرة وتملك كل هذا الجمال وهذا المستوى من الجاذبية اللافتين.. أم كان المفتون هو المبكر في الانصراف للحظة العاشقة تحت تأثير ذلك الجمال الفاتن ، ثمة توازن لافت ينصف كلا الطرفين بذات القدر ترى هل لعبت قضية المساواة المسيطرة على فكر الشاعر دورها على اللحظة الشاعرة.. مجرد سؤال بريء.. السؤال الآن: من هو خضبان هذا البطل الملحمي العظيم!، ولا أقول ما هو بعد أن منحه الشاعر هذا القدر الجليل من الحيوية والحياة..وللتوضيح فإن خضبان هو: (نبع ماء) يقع في منطقة تتبع مديرية الشمايتين - 70كم جنوب غرب مدينة تعز ولأن مصادر المياه كانت - وللحقيقة ولاتزال- شحيحة في قرى هذه المديرية تعمد الفتيات والنساء في موسم الأمطار الى الاستفادة من مناطق تجمع المياه بفعل الأمطار والسيول، لكن ميزة خضبان أنه يظل نبعاً جارياً فترة في الشتاء، محققاً بذلك استمرارية نسبية في خضرة محيطه وتنوع أعشابه المزهرة الى جانب متوردات الخدود بفعل أشعة الشمس ومجهود نقل الماء من النبع الى المنازل ،ولو أن أحد تذوق عذوبة ماء هذا النبع أوتساءل لمَ يزدد الزحام حول هذا النبع مقارنة بغيره في المحيط لعرف كم أن الشاعر أنصفه بقوله (وطعم ريقك يسلب ..) ولأنه ليس مطلوباً السفر لأجل ذلك منح الشاعر النهر دلالة أجمل وأشمل بقوله..(وطعم ريقك يسلب الغواني ..) كما نجد في المقطع..ياخضبان وردكجماله ثانيوطعم ريقكيسلب الغوانيوفي عيونكترقص الأمانيكذلك فإن إكساب ماء هذا النبع صفة الريق تتناسب حتى خارج الاستخدام الجمالي مع شحة المياه المتسربة من عيون هذا النبع ،هو نبع صغير لكن الصريمي حوله أسطورة ،وهو أسطورة حقاً كونه يتواجد في بلاد الجفاف وفي موسم توقف الأمطار تحديداً مقدماً أجل خدمة ألا وهي شربة الماء أفلا يستحق هذا النبع أن يخلَّد وهو يقدم ما عجزت عن تقديمه حكومات ودول.. ؟ولأنه يستحق ،ولأنه من يسلب ليس فقط قلوب أو أنظار الغواني ،بل الغواني أنفسهن بكل جزئيات: القلب والهوى والنظر والروح..وو...لأنه كل هذا الخير يجعله الشاعر وسيطاً بين حبيبين..ياخضبان قلٌّهدلا بقلبيبداخله فليوزهر حبيوعطر أياميوحرق غلبيشرجم بنفسي البحرلوغدربيانظر جمالية اللحظة في ( ياخضبان قله) ثم في ثنائية (وعطر أيامي ،وحرق غلبي) ترى هل يغرينا الصريمي هنا أن نحرق بغلائب الحب قلوبنا كي نستنكه بخور احتراقات قلب محب وإلا ما الذي يوده من خلال تقديم عطر الأيام على حٌرق الغٌلب وأكرر الغلب وليس القهر ..هو قهر بل وفوق القهر لكن الشاعر يسميه غلباً لأنه من حبيب والسر هنا كما أرى أو أقارب أن الغلب يشبَع أو يشفَى بخلاف القهر،وكثيراً مانسمع (أشبعت غلبي ) وهي عبارة تنصرف دلالتها الى: تمكنت من قول عتابي للحبيب.. أو عاتبت خلي فاشتفيت.. ذلك هو ثأر المحب .. العتاب، ولذلك جاء تعبير (شرجم بنفسي البحر) للفت انتباه الحبيب ومن ثم تهيئة جو للعتاب.. والبحر هنا ليس هوالبحر، فنحن نتحدث عن منطقة صخرية عاطشة وليس سهلاً ساحلياً،كما أن البحر البعيد لا تجدي فيه (الهنجمة) نفعاً فهو مكان لن يرى فيه الحبيب حبيبه يلقي بنفسه فيه عتاباً وعقاباً ،فهل تناقض الشاعرهنا، بالتأكيد حاشاه، فالبحر هنا هو(هيجة) أومنحدر صخري حاد الانحداريقع مباشرة جوار النبع المعني و يدعى(هيجة البحر)،كونها تقع وجهة بحر عدن..في السياق ذاته ، ومن خلال قصائد أخرى للشاعر كما في قصيدة (أذكرك) على سبيل المثال نجد..أذكرك والسحائبيغمزين للشعيروالبلابل تغنيلحن ماطر غزيروالقليب ياحبيبيمن فرحنا شطيرانظر الى الجملة الشعرية الأخيرة وفيهاكذلك، والكلمة الأخيرة تحديداً في (من فرحنا شطير)..وهنا أود ذكر ملاحظة أحسبها ضرورية لفهم الصورة فيما يخص (أذكرك والسحائب يغمزين للشعير) ..عادة يزرع الشعير وما يوصف كذلك بـ( الحيق) أوعلف المواشي في الفترة بين نهاية موسم سابق ومطلع موسم قادم أي الفترة من تشرين الثاني (نوفمبر) وحتى شباط (فبراير) والحديث حول( ماطر غزير) يعني أن الشعير في مرحلة إزهاره وقرب حصاده مع بداية الموسم الزراعي الجديد وهو ما يوحي ربما وبشكل ما بزمن كتابة القصيدة أو زمن قصتها.لقد دخل الشعراء العرب نفسيات الخيل والأسد وغيره كما نجد في قول عنترة عن خيله (الأدهم)فازورَّ من وقع القنا بلبانهوشكى اليَّ بعبرة وتحمحملو كان يدري ما المحاورة اشتكىولكان لوعلم الكلام مكلميأو قول بشر لليث الصريع ..فلا تحزن فقد لاقيت حراًيحاذر أن يعاب فمتَّ حرَّاودخل الصريمي حتى تمام الشفاف .. نفسية الوردة .. نفسية النبع، إن جاز لي استخدام كلمة (نفسية) بتعبير مجازي هنا رغم ثبات امتلاك النبات خاصة الانفعال وإشارات الإحساس أو الحسي تألماً وفرحاً..في الغنائيتين الرائعتين أعلاه مالم أتمكن أو أسطِع بحكم العجالة وضيق المساحة الزمنية المحددة بلوغه يمكن التوصل اليه من خلال سماعه بصوت الكبير جداً حساً ،شجناً وانفعالاً غنائيا الفنان عبد الباسط عبسي الذي كون والشاعر الصريمي مايمكن وصفه بـ(ثنائي الأرض - الحب- الانسان)..شذرات من سماء الصريميالتوقع/التنبؤأتحدث هنا عن خاصة التوقع أو الرؤى المستقبلية للشاعر الصريمي من خلال قصائده الشعرية ،وتحت وطأة رقيب الوقت أيضاً أورد في هذا الجانب مقطعاً من قصيدة (أمي والطاعون) والتي مطلعها:جمعة ورى جمعة وعيد ورى عيدياقريتي كم أكره المواعيديقول الشاعر في قصيدته التي تعود الى مطلع السبعينات كما أتوقع..ياقريتي عاد الكثير باكروعاد من خلف الجبال مناكرتبكي الجلوس وتفجع المسافروتذبح الأشجان والحناجروهنا أطلب من السامع والقارئ فقط أن يتذكر كل منهم حال الفترة منذ السبعينيات وحتى الوحدة من حيث حرية التعبير بل ونظرة من حولك الى ما له علاقة بقصة حب هنا أو هناك ولا أضيف..الوطن لدى ثنائي الصر يمي عبد الباسطلن أتحدث هنا عن تفاصيل رحلة الثنائي فمالا أحيط به أكثر مما أعلمه..أورد فقط مشهداً عاشه الفنان عبد الباسط عبسي ذات حوار اعلامي حين سؤل لماذا لاتؤدي الاغنية الوطنية، رد العبسي أتقصد بالأغنية الوطنية أغنية (المارش). ببساطة لا تحتاج التدليل أجدني أستطيع القول أن الوطن (أرضاً،أفقاً،وتاريخاً) هو محور ما التقى عليه الشاعر الصر يمي والفنان عبد الباسط عبسي،تماماً كما ظل الانسان ولا يزال محور كل هذا العمل المشترك بين طرفي هذا الثنائي الجميل و من خلال انعكاس جملة التداعيات والانفعالات على الانسان اليمني خاصة وإنسانية الانسان عامة..فكم تغنيا بالارض وغنيا لها وغنياها..فالأرض في جفافها مهانة الانسان..مغنية غني وشلي بالدانما تنفع الطاعة ولا التمسكانوسلمي على نقم وشمسان سلام دامي من بتول مهتانولا تعليق أبلغ مما توصله الأبيات بسلاسة متناهية الى أفياء الروح وزوايا الذاكرة،حين نتذكر أن نقم وشمسان ضمن المنطلقات الأساس للثورة اليمنية( سبتمر-أكتوبر).الأرض في إحيائها عزة الانسان نجد كذلك في أغنية( باكر ذري) والتي تقدم سيمفونية بمشاهد عديدة بينها فرح البتول والذارية ،نشوة الانسان،جمال الأرض، و سوء تقدير الضريبة من موظف الواجبات الذي يسعى دوماً لإفساد فرحة الحصاد داعياً- الشاعر- الجميع إلى المحبة، إلى التغني، إلى الفرح ذلك الشيء النادر ندرة البطن الشابعة في بلاد..(واق الواق).. ولشيوع هذا التداخل العجيب بين الفرح والحزن، الأمل والألم هنا ،ابتكر الشاعر شارة عجيبة وعالية الدقة في التوصيف والإيحاء.. تلك الشارة هي (الكاذي) فقبوة الكاذي(زهرته) زينة للعروس والعريس ،أما عطر الكاذي فهو ما يرش على جثمان التعيسة والتعيس.. إشعال الانفعال والانفعال المضاد في ذات اللحظةوهي ميزة قلما يتقنها فنان رغم أن للفن كما سبقت الإشارة غاية تحريك فنية الآخر أو المتلقي كما جرت العادة في الوصف.. وللصريمي ملكة ماهرة في استدعاء وإشعال انفعالاتنا المتعددة بل وحتى المتناقضة في آن معاً أو بدقة أكثر في تناوب لحظي يقطع فيها الأول في الخفوت ذات المسافة التي يقطعها التالي في الظهور..من ذلك ما نجد على سبيل المثال لا الحصر في قوله في قصيدة أمي والطاعون..ياقريتيصيحي بصوت عاليقيمي الرقودبالسفل والعواليوخبريهم موجرى بحاليثوري هلكوضيعوا نباليوأمي تموت دلا ..دلا..قباليثنائية المرأة /الأرض أو الحبيبة/ الوطن أن تقرأ للصر يمي بيتاً عن الحبيبة يعني أن تجد للأرض /الوطن/اليمن حضوراً موازياً..حتى حين يتحدث عن علاقة ما يربط المرأة بالوردة فإن هاجس عشق الأرض لايغيب..ففي قصيدة (عروق الورد) مثلاً نجد..عروق الورد مستني رعودكحنينك يامسقي الزرع بيدكغصون البان تتمنى خدودكبرودك من حمى الدنيا برودكثمة وطن كبير لايفارق الصر يمي حتى وهو ينظر إلى مليحة تسقي الشٌّقر(نبات عطري يوضع على الهامة بين ثنايا العمامة لدى الرجل أو المقرمة - غطاء رأس المرأة - للتزين) في حوية صغيرة (حديقة مصغرة)بجوار البيت وهو أمر شائع في الأرياف .. لاعناء في أن تجد نفسك تقرأ السماء في علاقتها بالأرض أو المرأة في علاقتها بالوردة والمشاقر..تجد أيضاً..حنين القلب ياسلمى تغنيه العيونبصوت البن والكاذي وهزات الشجونوكم قلبك رقص داخل عيونكوخالط طول رقصتهن حنينكوإذا كانت كلمات مثل (سلمى، البن) تمثل إشارة صريحة إلى الأرض / اليمن التي تمثل خلفية الصورة، فإن المشهد الأمامي يمنحنا مفتاح السر في قراءة المشهد داخل قلب امرأة...مرة أخرى لا انفصام.. نعلم الآن متانة ارتباط الحبيبة بالأرض في شعر الصريمي، وهو ديدن مغناه وقصائده الأخرى، لكن ثمة سؤال شجون عن الحب في شاعرية الصريمي .. كيف يحتفي به ..للحب عمري فرشقطيفة من شِبَّتهوفي طريقه نفشزهور من سهمتهياالله .. الشبَّة (الشباب) عمر العنفوان، العطاء سجادة يفرشها الصريمي لا بل أعز ما عنده عمره ليجلس عليها الحب الذي فرش لأجله الطريق زهوراً من نصيبه في جمال الورد (سٌهمته).عندما طلبت زبيدة بنت النعمان من عروة بن حزام في الحكاية المأثورة الزواج بها بدلاً عن عفراء التي جاء يطلب من زبيدة التعاون في سبيل تمكينه من جلب مهر لها،أجاب عروة ،لكن عفراء تنتظر..وحين سألت : أهي أجمل مني..أجاب : قدتكونين أجمل ،قدتكونين أجمل الجميلات لكن عينيّ لاتريان أجمل من حبيبتي..للحبيب لدى الحبيب قدسية خاصة .. درس يقدمه لنا الصريمي ايضاً لكن بأكثر من حلَّة فمحبوبة الشاعر لايمكن البحث عنها في أي مكان بل إن لها بيئة خاصة وعنوان خاص أيضاً..ففي قصيدة (دورت لك)..دورت لكبين ابتسامات العيونداخل قلوب الزهرفي جوف الصباحوفي قصيدة أخرى..خلف صحوي الماطرأو صفاء الأنهاردوروا لي خلي....أخيراً..هذا هو الصر يمي الشاعر ،الإنسان، العاشق الحبيبة بخلفية الأرض، الأرض بخلفية الحبيبة،وأحد أبرز أعمدة شعراء ما أصفه بـ: الأغنية القضية..القضية /الوطن..غنى للأرض، للتراب ،للخير ،للأمل ، للحب ،للإنسان ، للمرأة ، للآتي .. هو هذا الرائي مسافات الزمن الآتي، شجون الحلم، آيات الانتماء التي دفع ثمنها الكثير من العمر،الحلم ، الأمل آلاماً شتى وسجوناً.

  2. #2
    فراتي مهم جدا امير الاحزان: is on a distinguished road الصورة الرمزية امير الاحزان:
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الرمادي
    المشاركات
    7,473

    افتراضي رد: گلمات = قصائد

    جميل ماتناولته من طرح ومن بوح وسلاسة الكلمات المعبرة..
    اثمن فيك هذا الجهد الطيب والمبارك
    لا حرمنا الله من اشراقة وبزوغ نجمك في منتدياتنا ايها الاخ العربي الاصيل
    تحياتي الك
    انا هنا بانتظار جديدك..وما يجود به يراعك النابض

+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك