جرحي. دموعي
وانيني عليك
لاجلك كل هذا يهون
عمري الذي قد انفنى
وحيث ما كنت انا
كل شئ لاجلك يهون
حتى شعيرات راسي التي شابت
صرت احسدها
لانها ابدلت ثوب الجزن
وتزينت بثوب الزفاف
مبتسمة لاجل عينيك
وانت الذي بمزادك البغيض تبتاعني
لاناس غرباء
وانا يا انا
انا الذي من اجلك اعلنت خصومتي مع الفرح
وانت مع احزاني تصاحبها
تواسدها..تواسيها
لتكون انت الدمعة في العين
أعتقدتك وردا" عندما رئيت الوانك
يا حسرتي
للزينة كنت
فقط لاعطر لا لون
حينها ادركت
أن هوية مروري اليك بدون